مدريد - أحمد سياف
ينتظر عشاق ريال مدريد حتى اللحظة أول هدف لإيدين هازارد نجم الفريق المنضم له هذا الصيف في صفقة ضخمة، فقد اعتبر أنه الوريث الشرعي لرونالدو "آلة التهديف" لكن آلة أهداف هازارد معطلة بعد.
لم تكن بداية اللاعب البلجيكي في مدريد سهلة بسبب إصابة في العضلات جعلته خارج الملاعب لمدة ستة أسابيع.
لعب هازارد بضع دقائق ضد ليفانتي وانطلق ضد باريس سان جيرمان في منتصف الأسبوع، لكنه بدا بعيدًا عن أفضل ما لديه.
بعد الهزيمة في باريس، زاد الضغط على ريال مدريد للحصول على نتيجة أمام إشبيلية، حيث شارك هازارد لكن دون أن يكون له مردود هجومي مميز.
بل على العكس أهدر هازارد فرصة غريبة بانفراد واضح، وفي مثل تلك الوضعيات سجل سابقًا مع تشيلسي في الزاوية البعيدة لكنه قرر التسديد في الزاوية القريبة.
في تشيلسي كان هازارد اللاعب الذي يتألق ويقود فريقه للنتائج ويخرجه من المشاكل.
لقد سجل 21 هدفًا وقدم 17 تمريرة حاسمة في الموسم الماضي والتي ساعدت تشيلسي خلال موسم صعب تمكنوا خلاله من الوصول إلى المراكز الأربعة الأولى، بالإضافة إلى الفوز بدوري أوروبا.
هناك حاجة إلى هذا النوع من التأثير في الفريق الذي فشل في إظهار التماسك والسيولة في الثلث الأخير.
تعد فترة التعديل ضرورية حتى لأفضل اللاعبين، لكن مأزق مدريد لا يمكنه الانتظار أكثر من اللازم حتى يبدأ هازارد في حمل الفريق.
الأسباب عديدة، منها بالطبع أنه لم يصل للجهازية البدنية بعد بعد عودته من الإصابة.
والأمر الأخر أن طريقة 4/2/3/1 لا تناسبه، كما أن الظهير من خلفه الذي لعب آخر مباراتي فيرلاند ميندي لا يقوم بالزيادة الهجومية، وبالتالي لا يعطي الفرصة لهازارد ليفك من الرقابة.
الأمر الثالث أن تعليمات زيدان لهازارد بالعودة مع ميندي، وستكون التعليمات أكثر صرامة مع مارسيلو عندما يعود بسبب الضعف الدفاعي للريال ورغبة زيدان في تأمين الأطراف، ولم يكن اللاعب البلجيكي معتادًا على مثل هذا الأسلوب في تشيلسي.
ينتظر عشاق ريال مدريد حتى اللحظة أول هدف لإيدين هازارد نجم الفريق المنضم له هذا الصيف في صفقة ضخمة، فقد اعتبر أنه الوريث الشرعي لرونالدو "آلة التهديف" لكن آلة أهداف هازارد معطلة بعد.
لم تكن بداية اللاعب البلجيكي في مدريد سهلة بسبب إصابة في العضلات جعلته خارج الملاعب لمدة ستة أسابيع.
لعب هازارد بضع دقائق ضد ليفانتي وانطلق ضد باريس سان جيرمان في منتصف الأسبوع، لكنه بدا بعيدًا عن أفضل ما لديه.
بعد الهزيمة في باريس، زاد الضغط على ريال مدريد للحصول على نتيجة أمام إشبيلية، حيث شارك هازارد لكن دون أن يكون له مردود هجومي مميز.
بل على العكس أهدر هازارد فرصة غريبة بانفراد واضح، وفي مثل تلك الوضعيات سجل سابقًا مع تشيلسي في الزاوية البعيدة لكنه قرر التسديد في الزاوية القريبة.
في تشيلسي كان هازارد اللاعب الذي يتألق ويقود فريقه للنتائج ويخرجه من المشاكل.
لقد سجل 21 هدفًا وقدم 17 تمريرة حاسمة في الموسم الماضي والتي ساعدت تشيلسي خلال موسم صعب تمكنوا خلاله من الوصول إلى المراكز الأربعة الأولى، بالإضافة إلى الفوز بدوري أوروبا.
هناك حاجة إلى هذا النوع من التأثير في الفريق الذي فشل في إظهار التماسك والسيولة في الثلث الأخير.
تعد فترة التعديل ضرورية حتى لأفضل اللاعبين، لكن مأزق مدريد لا يمكنه الانتظار أكثر من اللازم حتى يبدأ هازارد في حمل الفريق.
الأسباب عديدة، منها بالطبع أنه لم يصل للجهازية البدنية بعد بعد عودته من الإصابة.
والأمر الأخر أن طريقة 4/2/3/1 لا تناسبه، كما أن الظهير من خلفه الذي لعب آخر مباراتي فيرلاند ميندي لا يقوم بالزيادة الهجومية، وبالتالي لا يعطي الفرصة لهازارد ليفك من الرقابة.
الأمر الثالث أن تعليمات زيدان لهازارد بالعودة مع ميندي، وستكون التعليمات أكثر صرامة مع مارسيلو عندما يعود بسبب الضعف الدفاعي للريال ورغبة زيدان في تأمين الأطراف، ولم يكن اللاعب البلجيكي معتادًا على مثل هذا الأسلوب في تشيلسي.