أكد وزير الدولة للشؤون الخارجية السعودي، عادل الجبير، أن قطر تواصل دعمها للإرهابيين والمتطرفين.
وشدد في جلسة حوار مع الصحفيين عقدها مساء الثلاثاء، على هامش أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك على أن الدوحة تواصل تمويل الإرهاب، مؤكداً أنها لم تطبق الاتفاق المبرم مع السعودية عام 2014، على الرغم من تعهدها بذلك.
وقال:" قطر تواصل تمويل المتطرفين والإرهابيين والتدخل في الشؤون الداخلية"
كما اعتبر أن السماح لرجال دين بالخروج على شاشات التلفزيون وتبرير تفجيرات انتحارية أمر غير مقبول، في إشارة إلى تصريحات عدة سابقة كان أطلقها الرئيس السابق لـ "اتحاد علماء المسلمين" المدعوم من قطر، يوسف القرضاوي، وغيره من رجال الدين من على منابر إعلامية قطرية.
إلى ذلك، شدد على أن قطر قدمت "ملايين الدولارات لمليشيات حزب الله اللبناني والحشد الشعبي في العراق".
وفي حين أكد أن قطر بلد جار، أضاف أن على الدوحة تغيير سياساتها التي بدأتها منذ العام 1996، معتبراً أنه "لا يمكن السماح باستمرارها"
كما تطرق إلى اتفاق الرياض الذي تم عام 2014 من أجل وقف "التصرفات القطرية"، قائلاً إن السلطات القطرية وقعت على هذا الاتفاق لكنها لم تلتزم به.
وتابع: "لم يطبقوه على مدار 5 سنوات، حتى قلنا في نهاية المطاف كفى! ".
وشدد في جلسة حوار مع الصحفيين عقدها مساء الثلاثاء، على هامش أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك على أن الدوحة تواصل تمويل الإرهاب، مؤكداً أنها لم تطبق الاتفاق المبرم مع السعودية عام 2014، على الرغم من تعهدها بذلك.
وقال:" قطر تواصل تمويل المتطرفين والإرهابيين والتدخل في الشؤون الداخلية"
كما اعتبر أن السماح لرجال دين بالخروج على شاشات التلفزيون وتبرير تفجيرات انتحارية أمر غير مقبول، في إشارة إلى تصريحات عدة سابقة كان أطلقها الرئيس السابق لـ "اتحاد علماء المسلمين" المدعوم من قطر، يوسف القرضاوي، وغيره من رجال الدين من على منابر إعلامية قطرية.
إلى ذلك، شدد على أن قطر قدمت "ملايين الدولارات لمليشيات حزب الله اللبناني والحشد الشعبي في العراق".
وفي حين أكد أن قطر بلد جار، أضاف أن على الدوحة تغيير سياساتها التي بدأتها منذ العام 1996، معتبراً أنه "لا يمكن السماح باستمرارها"
كما تطرق إلى اتفاق الرياض الذي تم عام 2014 من أجل وقف "التصرفات القطرية"، قائلاً إن السلطات القطرية وقعت على هذا الاتفاق لكنها لم تلتزم به.
وتابع: "لم يطبقوه على مدار 5 سنوات، حتى قلنا في نهاية المطاف كفى! ".