أعلن بنك البحرين والكويت، عن إطلاق برنامجه الأول لتطوير المتدربين الإداريين في التكنولوجيا المالية "Fintech"، والذي يعزز النظام البيئي المبتكر الخاص بمجال التكنولوجيا المالية في البحرين، ويضع حجر الأساس لرحلة التحول الرقمي للبنك.
وسيقام البرنامج، الذي رحب بعدد من المواهب المحلية المشرقة في مكاتب البنك، على مدى 3 أشهر وسيشمل 10 دورات مكثفة ومحادثات تقنية وحلقات نقاش وتمارين تم تصميمها بعناية لتنمية مواهب الجيل المقبل وتطوير مجموعة المهارات الرقمية لشباب المملكة، لتعزيز ثقافة التكنولوجيا المالية في مملكة البحرين.
وسيغطي البرنامج الموضوعات المتعلقة بحلول وتقنيات التكنولوجيا المالية مثل علم البيانات وتحليل البيانات، وديف أوبس (DevOps)، والحوسبة السحابية، وتصميم واجهة الاستخدام وتصميم تجربة المستخدم، وتطوير البرمجيات آجايل (Agile)، والأمن السيبراني، ومعالجة البطاقات، والتعلم الآلي، وإنترنت الأشياء (IOT) وغيرها من التقنيات المهمة.
وقال الرئيس التنفيذي لمجموعة بنك البحرين والكويت رياض ساتر: "ساهمت التقنيات المالية في تغيير الطريقة التي ننجز فيها المعاملات المصرفية، فقد شهدت ثورة الصناعة المصرفية هذه طلبًا على أدوار ومهام جديدة في الصناعة المصرفية مثل: محللي البيانات وخبراء الابتكار والمصممين ومتخصصي الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي".
وأضاف: "نحن بحاجة ماسة إلى جيل جديد من المصرفيين، من المواهب المجهزة بالمهارات اللازمة لتلبية الاحتياجات المتغيرة للعملاء، والتماشي مع اقتصاد اليوم الذي يغلب عليه الطابع الرقمي".
وقال ساتر: "من خلال تنفيذ البرامج الفعالة مثل برنامج تطوير المتدربين الإداريين في التكنولوجيا المالية التابع لبنك البحرين والكويت، نحن نهدف إلى مواصلة تطوير القطاع المصرفي المتنامي في المملكة وتزويد البحرينيين بالمهارات التي لا تنطبق فقط في الاقتصاد الحالي، بل تلبي احتياجاتهم المستقبلية أيضاً".
فيما قال الرئيس التنفيذي لمجموعة الموارد البشرية والشؤون الإدارية في البنك حسان بورشيد: "أدركت البحرين منذ فترة من الزمن أن تعيين مجموعة من مواهب التكنولوجيا المالية المحلية كان عنصراً فعالاً وحيوياً، وبأن الشباب البحريني كان وما زال المحرك الرئيسي لنمو التكنولوجيا المالية في المملكة".
وأردف: "على هذا النحو، قام البنك، بطرح العديد من المبادرات لتسخير المهارات الرقمية للشباب البحريني مثل برنامج تطوير المتدربين الإداريين في التكنولوجيا المالية التابع للبنك".
وقال "نحن ملتزمون بتطوير المواهب البحرينية من خلال تشجيعهم وتدريبهم على الابتكار وتطبيق التقنيات الجديدة. ونحرص على تنشئة ورعاية جيل جديد من المصرفيين وتعزيزه ليس فقط للنهضة بالبنك، بل لتحقيق التحول الرقمي في المنطقة".
وسيقام البرنامج، الذي رحب بعدد من المواهب المحلية المشرقة في مكاتب البنك، على مدى 3 أشهر وسيشمل 10 دورات مكثفة ومحادثات تقنية وحلقات نقاش وتمارين تم تصميمها بعناية لتنمية مواهب الجيل المقبل وتطوير مجموعة المهارات الرقمية لشباب المملكة، لتعزيز ثقافة التكنولوجيا المالية في مملكة البحرين.
وسيغطي البرنامج الموضوعات المتعلقة بحلول وتقنيات التكنولوجيا المالية مثل علم البيانات وتحليل البيانات، وديف أوبس (DevOps)، والحوسبة السحابية، وتصميم واجهة الاستخدام وتصميم تجربة المستخدم، وتطوير البرمجيات آجايل (Agile)، والأمن السيبراني، ومعالجة البطاقات، والتعلم الآلي، وإنترنت الأشياء (IOT) وغيرها من التقنيات المهمة.
وقال الرئيس التنفيذي لمجموعة بنك البحرين والكويت رياض ساتر: "ساهمت التقنيات المالية في تغيير الطريقة التي ننجز فيها المعاملات المصرفية، فقد شهدت ثورة الصناعة المصرفية هذه طلبًا على أدوار ومهام جديدة في الصناعة المصرفية مثل: محللي البيانات وخبراء الابتكار والمصممين ومتخصصي الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي".
وأضاف: "نحن بحاجة ماسة إلى جيل جديد من المصرفيين، من المواهب المجهزة بالمهارات اللازمة لتلبية الاحتياجات المتغيرة للعملاء، والتماشي مع اقتصاد اليوم الذي يغلب عليه الطابع الرقمي".
وقال ساتر: "من خلال تنفيذ البرامج الفعالة مثل برنامج تطوير المتدربين الإداريين في التكنولوجيا المالية التابع لبنك البحرين والكويت، نحن نهدف إلى مواصلة تطوير القطاع المصرفي المتنامي في المملكة وتزويد البحرينيين بالمهارات التي لا تنطبق فقط في الاقتصاد الحالي، بل تلبي احتياجاتهم المستقبلية أيضاً".
فيما قال الرئيس التنفيذي لمجموعة الموارد البشرية والشؤون الإدارية في البنك حسان بورشيد: "أدركت البحرين منذ فترة من الزمن أن تعيين مجموعة من مواهب التكنولوجيا المالية المحلية كان عنصراً فعالاً وحيوياً، وبأن الشباب البحريني كان وما زال المحرك الرئيسي لنمو التكنولوجيا المالية في المملكة".
وأردف: "على هذا النحو، قام البنك، بطرح العديد من المبادرات لتسخير المهارات الرقمية للشباب البحريني مثل برنامج تطوير المتدربين الإداريين في التكنولوجيا المالية التابع للبنك".
وقال "نحن ملتزمون بتطوير المواهب البحرينية من خلال تشجيعهم وتدريبهم على الابتكار وتطبيق التقنيات الجديدة. ونحرص على تنشئة ورعاية جيل جديد من المصرفيين وتعزيزه ليس فقط للنهضة بالبنك، بل لتحقيق التحول الرقمي في المنطقة".