أكد وزير الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني عصام خلف، الدور الذي تلعبه المؤسسة الملكية للإنقاذ والسلامة البحرية في الحفاظ على البيئة البحرية والسلامة العامة لمستخدمي البحر من مواطنين ومقيمين.
واستقبل خلف، رئيسة المؤسسة الملكية للإنقاذ والسلامة البحرية سمو الشيخة نيلة بنت حمد بن إبراهيم آل خليفة، لبحث المواضيع ذات الاهتمام المشترك والمتعلقة بالحفاظ على السلامة البحرية.
وحضر اللقاء وكيل الوزارة لشؤون البلديات الشيخ محمد بن أحمد آل خليفة ومدير عام بلدية المنطقة الجنوبية عاصم عبداللطيف، حيث تطرق الوزير خلال اللقاء إلى أوجه التعاون القائم بين الوزارة والمؤسسة من خلال التنسيق المستمر والعمل المشترك.
وأشار الوزير إلى القوانين الصادرة والمعززة لحماية البيئة البحرية والحفاظ على السلامة العامة.
فيما أعربت سمو الشيخة نيلة عن تقديرها للدور الذي تلعبه الوزارة في مجال الحفاظ على البيئة البحرية والسلامة العامة.
وقدمت سمو الشيخة نيلة عرضاً متكاملاً عن المؤسسة الملكية للإنقاذ والسلامة البحرية لناحية الأهداف وأساليب العمل والاستفادة من الإمكانات المتاحة للحفاظ على البيئة وتطوير أساليب الإنقاذ والسلامة متطرقة إلى ارتباط بالبحر بتاريخ وتراث البحرين وكذلك إلى الإحصاءات العامة التي تبين التحديات التي تواجه عملية السلامة والإنقاذ مؤكدة الحاجة الملحة لتطبيق المعايير المتعلقة بالسلامة من قبل مرتادي البحر، مؤكدة أهمية توافر خدمات الحماية والإنقاذ في السواحل العامة وبرك السباحة.
وقدمت سمو الشيخة نيلة رؤية المؤسسة الملكية للإنقاذ والسلامة البحرية لتقليل الإصابات المائية من خلال مجموعة من الإجراءات المتعلقة التي تتطلب تعاون وتكامل جهود القطاع الحكومي مع المؤسسات المجتمعية.
وتطرقت سمو الشيخة نيلة - خلال العرض - إلى دور وزارة الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني في وضع الإعلانات المنظمة لعملية السلامة على الشواطئ العامة لتتوافق مع الاشتراطات العالمية، مشيرة إلى أهمية التعاون بين الجانبين مشيرة إلى الدور الذي تلعبه الوزارة في هذا المجال.
واستقبل خلف، رئيسة المؤسسة الملكية للإنقاذ والسلامة البحرية سمو الشيخة نيلة بنت حمد بن إبراهيم آل خليفة، لبحث المواضيع ذات الاهتمام المشترك والمتعلقة بالحفاظ على السلامة البحرية.
وحضر اللقاء وكيل الوزارة لشؤون البلديات الشيخ محمد بن أحمد آل خليفة ومدير عام بلدية المنطقة الجنوبية عاصم عبداللطيف، حيث تطرق الوزير خلال اللقاء إلى أوجه التعاون القائم بين الوزارة والمؤسسة من خلال التنسيق المستمر والعمل المشترك.
وأشار الوزير إلى القوانين الصادرة والمعززة لحماية البيئة البحرية والحفاظ على السلامة العامة.
فيما أعربت سمو الشيخة نيلة عن تقديرها للدور الذي تلعبه الوزارة في مجال الحفاظ على البيئة البحرية والسلامة العامة.
وقدمت سمو الشيخة نيلة عرضاً متكاملاً عن المؤسسة الملكية للإنقاذ والسلامة البحرية لناحية الأهداف وأساليب العمل والاستفادة من الإمكانات المتاحة للحفاظ على البيئة وتطوير أساليب الإنقاذ والسلامة متطرقة إلى ارتباط بالبحر بتاريخ وتراث البحرين وكذلك إلى الإحصاءات العامة التي تبين التحديات التي تواجه عملية السلامة والإنقاذ مؤكدة الحاجة الملحة لتطبيق المعايير المتعلقة بالسلامة من قبل مرتادي البحر، مؤكدة أهمية توافر خدمات الحماية والإنقاذ في السواحل العامة وبرك السباحة.
وقدمت سمو الشيخة نيلة رؤية المؤسسة الملكية للإنقاذ والسلامة البحرية لتقليل الإصابات المائية من خلال مجموعة من الإجراءات المتعلقة التي تتطلب تعاون وتكامل جهود القطاع الحكومي مع المؤسسات المجتمعية.
وتطرقت سمو الشيخة نيلة - خلال العرض - إلى دور وزارة الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني في وضع الإعلانات المنظمة لعملية السلامة على الشواطئ العامة لتتوافق مع الاشتراطات العالمية، مشيرة إلى أهمية التعاون بين الجانبين مشيرة إلى الدور الذي تلعبه الوزارة في هذا المجال.