ذكرت هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية، أن زلزالاً بقوة 6,5 درجة ضرب الخميس قبالة أرخبيل الملوك في شرق إندونيسيا، لكن لم يتم إصدار تحذير من حصول تسونامي.
وفي التفاصيل، ضرب الزلزال الذي تم تحديد مركزه على بعد 37 كيلومتراً شمال شرق جزيرة أمبون في الساعة 8:46 صباحاً بالتوقيت المحلي على عمق 29 كيلومتراً، وفق هيئة المسح الجيولوجي. فيما لم ترد تقارير فورية عن وقوع إصابات أو أضرار كبيرة في المنطقة التي تعرضت سابقا لزلازل كبيرة.
وقال مراسل لفرانس برس في أمبون "كنت نائما مع عائلتي عندما شعرت فجأة بأن المنزل يهتز.. الزلزال كان حقا قويا. هربنا من منزلنا وكذلك جيراننا، الجميع كانوا مذعورين".
يذكر أن إندونيسيا تشهد نشاطاً زلزالياً وبركانياً متكرراً بسبب موقعها على "حزام النار" في المحيط الهادئ حيث تتصادم الصفائح التكتونية.
وفي العام الماضي أدى زلزال بلغت قوته 7,5 درجة، وتبعه تسونامي، في بالو بجزيرة سولاويسي إلى مقتل أكثر من 2200 شخص وفقدان الآلاف.
وفي ديسمبر 2004، وقع زلزال مدمر بقوة 9,1 درجة قبالة سواحل سومطرة وتسبب بموجة تسونامي أسفرت عن مقتل عشرات الآلاف في منطقة المحيط الهندي، بينهم 170 ألفاً في إندونيسيا.
وفي التفاصيل، ضرب الزلزال الذي تم تحديد مركزه على بعد 37 كيلومتراً شمال شرق جزيرة أمبون في الساعة 8:46 صباحاً بالتوقيت المحلي على عمق 29 كيلومتراً، وفق هيئة المسح الجيولوجي. فيما لم ترد تقارير فورية عن وقوع إصابات أو أضرار كبيرة في المنطقة التي تعرضت سابقا لزلازل كبيرة.
وقال مراسل لفرانس برس في أمبون "كنت نائما مع عائلتي عندما شعرت فجأة بأن المنزل يهتز.. الزلزال كان حقا قويا. هربنا من منزلنا وكذلك جيراننا، الجميع كانوا مذعورين".
يذكر أن إندونيسيا تشهد نشاطاً زلزالياً وبركانياً متكرراً بسبب موقعها على "حزام النار" في المحيط الهادئ حيث تتصادم الصفائح التكتونية.
وفي العام الماضي أدى زلزال بلغت قوته 7,5 درجة، وتبعه تسونامي، في بالو بجزيرة سولاويسي إلى مقتل أكثر من 2200 شخص وفقدان الآلاف.
وفي ديسمبر 2004، وقع زلزال مدمر بقوة 9,1 درجة قبالة سواحل سومطرة وتسبب بموجة تسونامي أسفرت عن مقتل عشرات الآلاف في منطقة المحيط الهندي، بينهم 170 ألفاً في إندونيسيا.