تحتفي هيئة البحرين للثقافة والآثار الجمعة باليوم العالمي للسياحة، والذي كانت منظمة اليونيسكو أقرته في هذا الموعد من كل عام، عبر حفل يستضيفه مسرح البحرين الوطني ويقدّمه مسرح سوجو الصيني للباليه.
ومازال شباك التذاكر مفتوحاً، حيث يمكن الحصول عليها من خلال محلات فيرجين ميغا ستور البحرين سيتي سنتر أو على الموقع الإلكتروني للمحلات. ويقام الحفل بالتعاون مع سفارة جمهورية الصين الشعبية لدى البحرين وبدعم من شركة فهد القصيبي، شركة الخليج لصناعة البتروكيماويات "جيبك" وسفريات داداباي.
وسيكون جمهور ومحبّو فنون الباليه على موعد مع سلسلة من المشاهد المليئة بالإبداع مثل: قصيدة شوبان، تانغ ين، لا سيلفيد، كسّارة البندق ورائعة تشايكوفسكي جيزيل. وكانت فرقة الباليه المفعمة بالحيويّة قد تأسست في الصين عام 2007 على يد المديرَين الفنّيَين ينغ لي وجيابان بان، وتضمّ الفرقة أعضاء من مسارح الباليه المرموقة وأكاديميات الرقص في الصين.
وتتضمّن أعمال الفرقة نسخة صينيّة من روميو وجولييت، إنتاج جديد من باليه كوبيليا، كارمن، سندريلا وبحيرة البجع، إنتاج خاص من كسّارة البندق والكثير من مشاهد البالية الاستثنائيّة.
ومنذ تأسيسها، نالت الفرقة نصيبًا من الإشادة والشهرة على المستوى العالمي، وأسّست بذلك سمعة رائدة في تاريخ الباليه الصيني، لما تقدّمه من أعمال تتنوع من الرقص الكلاسيكي، المعاصر والحديث. وقد عمل المديران الفنّيان على تأليف غالبيّة الأعمال منذ التأسيس.
ومازال شباك التذاكر مفتوحاً، حيث يمكن الحصول عليها من خلال محلات فيرجين ميغا ستور البحرين سيتي سنتر أو على الموقع الإلكتروني للمحلات. ويقام الحفل بالتعاون مع سفارة جمهورية الصين الشعبية لدى البحرين وبدعم من شركة فهد القصيبي، شركة الخليج لصناعة البتروكيماويات "جيبك" وسفريات داداباي.
وسيكون جمهور ومحبّو فنون الباليه على موعد مع سلسلة من المشاهد المليئة بالإبداع مثل: قصيدة شوبان، تانغ ين، لا سيلفيد، كسّارة البندق ورائعة تشايكوفسكي جيزيل. وكانت فرقة الباليه المفعمة بالحيويّة قد تأسست في الصين عام 2007 على يد المديرَين الفنّيَين ينغ لي وجيابان بان، وتضمّ الفرقة أعضاء من مسارح الباليه المرموقة وأكاديميات الرقص في الصين.
وتتضمّن أعمال الفرقة نسخة صينيّة من روميو وجولييت، إنتاج جديد من باليه كوبيليا، كارمن، سندريلا وبحيرة البجع، إنتاج خاص من كسّارة البندق والكثير من مشاهد البالية الاستثنائيّة.
ومنذ تأسيسها، نالت الفرقة نصيبًا من الإشادة والشهرة على المستوى العالمي، وأسّست بذلك سمعة رائدة في تاريخ الباليه الصيني، لما تقدّمه من أعمال تتنوع من الرقص الكلاسيكي، المعاصر والحديث. وقد عمل المديران الفنّيان على تأليف غالبيّة الأعمال منذ التأسيس.