اختتمت أنشطة شهر سبتمبر في مركز الفنون، بعد سلسلة متنوعة من الورش التعليمية والفنية نظمتها هيئة البحرين للثقافة والآثار، وذلك بالتعاون مع إيه إم ديزاينز.
وكانت الورشة الأخيرة بعنوان "خراطة الخشب"، والتي استمرت على مدى يومين خلال 29 و30 سبتمبر. حيث تعرف المشاركون خلال الورشة على أنواع مختلفة من الخشب وكيفية استخدام آلة المخرطة والأدوات المصاحبة لها، كما قام المشاركون بصنع أعمال فنية وإكسسوارات منزلية متنوعة .
وكان مركز الفنون قد استقبل خلال شهر سبتمبر العديد من ورش العمل من بينها "أساسيات مواد الأبوكسي" التي تعرف خلالها المشاركون على أنواع مواد الأبوكسي واستعمالاتها الصحيحة. كما تم تزويدهم بالمهارات اللازمة لتجهيز مكان العمل واستخدام أساليب الحماية والسلامة للتعامل مع الأبوكسي ودرجات الحرارة المناسبة له. هذا إضافة إلى كيفية تجهيز القِطع قبل استخدام الأبوكسي عليها وطريقة صب القوالب والمجسمات والتخلص من الفقاعات والحصول على مجسمات شفافة وخالية من العيوب.
هذا وقدم الورشتين الفنان علي مشهدي صاحب مشروع إيه إم ديزانيز، وهو فنان ومصمم يتعامل بحرفية مع مختلف القطع الخشبية الصغيرة والكبيرة. وهو متعدد المواهب ولكن موهبته تبرز بشكل خاص من خلال أعماله الدقيقة، حيث يقدر الفنان مشهدي المواد الخام ويقوم بتشكيلها بابتكار ورؤية فنية مميزة.
وكانت الورشة الأخيرة بعنوان "خراطة الخشب"، والتي استمرت على مدى يومين خلال 29 و30 سبتمبر. حيث تعرف المشاركون خلال الورشة على أنواع مختلفة من الخشب وكيفية استخدام آلة المخرطة والأدوات المصاحبة لها، كما قام المشاركون بصنع أعمال فنية وإكسسوارات منزلية متنوعة .
وكان مركز الفنون قد استقبل خلال شهر سبتمبر العديد من ورش العمل من بينها "أساسيات مواد الأبوكسي" التي تعرف خلالها المشاركون على أنواع مواد الأبوكسي واستعمالاتها الصحيحة. كما تم تزويدهم بالمهارات اللازمة لتجهيز مكان العمل واستخدام أساليب الحماية والسلامة للتعامل مع الأبوكسي ودرجات الحرارة المناسبة له. هذا إضافة إلى كيفية تجهيز القِطع قبل استخدام الأبوكسي عليها وطريقة صب القوالب والمجسمات والتخلص من الفقاعات والحصول على مجسمات شفافة وخالية من العيوب.
هذا وقدم الورشتين الفنان علي مشهدي صاحب مشروع إيه إم ديزانيز، وهو فنان ومصمم يتعامل بحرفية مع مختلف القطع الخشبية الصغيرة والكبيرة. وهو متعدد المواهب ولكن موهبته تبرز بشكل خاص من خلال أعماله الدقيقة، حيث يقدر الفنان مشهدي المواد الخام ويقوم بتشكيلها بابتكار ورؤية فنية مميزة.