براء ملحم
كشف الرئيس التنفيذي لصندوق العمل "تمكين" د.إبراهيم جناحي، عن دعم أكثر من 85% من السجلات في البحرين من خلال برنامج دعم الأجور، والذي استفاد منه ما يقارب 16 ألف موظف بحريني.
وأشار - خلال "لقاء مع مسؤول حكومي" عن جائزة البحرين لريادة الأعمال" الإثنين التي نظمها "تمكين" بالتعاون مع مركز الاتصال الوطني - إلى أن "تمكين تدفع" جزءاً من رواتب 12% من موظفي القطاع الخاص، ضمن برنامج دعم الأجور بميزانية تقدر بـ75 مليون دينار، منذ انطلاق البرنامج قبل 3 سنوات، والعمل على آليات جديدة لمرحلة ما بعد الدعم.
وأضاف جناحي، أن 80% من ميزانية "تمكين" تأتي من هيئة تنظيم سوق العمل، كونهم داعمين للاقتصاد الوطني، كما بدأنا في مجال الاستثمار كخلق مظلة أخرى لجلب الأموال والاستثمار بها من خلال دراسة 3 مشاريع حالياً للاستثمار.
وأعلن عن قيام "تمكين" بتقديم مشاريع تخصصية لدعم المواطن البحريني الذي لا يستطيع الحصول على سجل تجاري من خلال توفير سجل افتراضي، والذي استفاد منه فئة الصيادون والمزارعون والأسر المنتجة بشكل خاص، إضافة إلى برنامج جديد بالتعاون مع بنك الأسرة وبنك الإبداع لتقديم قروض إسلامية لدعم هذه الفئات على أن تتكفل تمكين بتسديد 50% من هذه القروض.
وفيما يتعلق بجانب التدريب، أشار جناحي إلى أن "تمكين "أنفقت أكبر مبلغ في تاريخها على برنامجي دعم الأجور والتدريب خلال العام 2018".
ونوه إلى أن برنامج التدريب يهدف بشكل أساسي على معرفة طموح وأفكار الشاب قبل قبوله، وعلى هذا يتم تحديد ما إذا كان يتطابق مع التطلعات، علماً بأن معدل الرفض لدينا قليل جداً، إضافة إلى مساندة الشاب البحريني في الإبداع بغير مجال تخصصه، طالما يستطيع الشاب تقديم خطة مستقبلية طموحة ذات رؤية.
وبشأن التوظيف، أكد جناحي أن دعم "تمكين" للقطاع الخاص يأتي بهدف دعم الاقتصاد البحريني، للحصول على نتيجة تتمثل في خلق فرص عمل للمواطن البحريني، حيث تقوم سياسية تمكين على تقديم حجم الدعم بمقدار ما تقدمة الشركة من خيارات للموظف البحريني، فكلما زادت الشركة من عدد الموظفين البحريني وزادت من قيمة الوظائف العليا المقدمة لهم، زاد دعم تمكين لهذه الشركة، وكل هذا يصب في النهاية بمصلحة الاقتصاد العام للمملكة.
وأضاف أن لدى "تمكين" تجارب ناجحة مع القطاع الخاص، مبيناً أن برنامج التوظيف الوطني خير دليل على ذلك، حيث يدل على مدى دعم وتأثير تمكين على القطاع الخاص.
وعن جائزة ريادة الأعمال، أكد جناحي أن برامج "تمكين" وأهدافها تصب في خلق رواد أعمال بحريني، حيث تعمل الجائزة اليوم على اختيار شخصيات وطنية حقيقة في هذا المجال وإبراز تاريخهم، مشيراً إلى أنه لا حدود لريادة الأعمال.
كشف الرئيس التنفيذي لصندوق العمل "تمكين" د.إبراهيم جناحي، عن دعم أكثر من 85% من السجلات في البحرين من خلال برنامج دعم الأجور، والذي استفاد منه ما يقارب 16 ألف موظف بحريني.
وأشار - خلال "لقاء مع مسؤول حكومي" عن جائزة البحرين لريادة الأعمال" الإثنين التي نظمها "تمكين" بالتعاون مع مركز الاتصال الوطني - إلى أن "تمكين تدفع" جزءاً من رواتب 12% من موظفي القطاع الخاص، ضمن برنامج دعم الأجور بميزانية تقدر بـ75 مليون دينار، منذ انطلاق البرنامج قبل 3 سنوات، والعمل على آليات جديدة لمرحلة ما بعد الدعم.
وأضاف جناحي، أن 80% من ميزانية "تمكين" تأتي من هيئة تنظيم سوق العمل، كونهم داعمين للاقتصاد الوطني، كما بدأنا في مجال الاستثمار كخلق مظلة أخرى لجلب الأموال والاستثمار بها من خلال دراسة 3 مشاريع حالياً للاستثمار.
وأعلن عن قيام "تمكين" بتقديم مشاريع تخصصية لدعم المواطن البحريني الذي لا يستطيع الحصول على سجل تجاري من خلال توفير سجل افتراضي، والذي استفاد منه فئة الصيادون والمزارعون والأسر المنتجة بشكل خاص، إضافة إلى برنامج جديد بالتعاون مع بنك الأسرة وبنك الإبداع لتقديم قروض إسلامية لدعم هذه الفئات على أن تتكفل تمكين بتسديد 50% من هذه القروض.
وفيما يتعلق بجانب التدريب، أشار جناحي إلى أن "تمكين "أنفقت أكبر مبلغ في تاريخها على برنامجي دعم الأجور والتدريب خلال العام 2018".
ونوه إلى أن برنامج التدريب يهدف بشكل أساسي على معرفة طموح وأفكار الشاب قبل قبوله، وعلى هذا يتم تحديد ما إذا كان يتطابق مع التطلعات، علماً بأن معدل الرفض لدينا قليل جداً، إضافة إلى مساندة الشاب البحريني في الإبداع بغير مجال تخصصه، طالما يستطيع الشاب تقديم خطة مستقبلية طموحة ذات رؤية.
وبشأن التوظيف، أكد جناحي أن دعم "تمكين" للقطاع الخاص يأتي بهدف دعم الاقتصاد البحريني، للحصول على نتيجة تتمثل في خلق فرص عمل للمواطن البحريني، حيث تقوم سياسية تمكين على تقديم حجم الدعم بمقدار ما تقدمة الشركة من خيارات للموظف البحريني، فكلما زادت الشركة من عدد الموظفين البحريني وزادت من قيمة الوظائف العليا المقدمة لهم، زاد دعم تمكين لهذه الشركة، وكل هذا يصب في النهاية بمصلحة الاقتصاد العام للمملكة.
وأضاف أن لدى "تمكين" تجارب ناجحة مع القطاع الخاص، مبيناً أن برنامج التوظيف الوطني خير دليل على ذلك، حيث يدل على مدى دعم وتأثير تمكين على القطاع الخاص.
وعن جائزة ريادة الأعمال، أكد جناحي أن برامج "تمكين" وأهدافها تصب في خلق رواد أعمال بحريني، حيث تعمل الجائزة اليوم على اختيار شخصيات وطنية حقيقة في هذا المجال وإبراز تاريخهم، مشيراً إلى أنه لا حدود لريادة الأعمال.