نشرت لقطات لأخطبوط يغير لونه ويدخل في حالات من التمويه، على الإنترنت وتحولت اللقطات إلى مادة زاخرة بالتعليقات، التي صبت كلها باتجاه "الأخطبوط الحالم".
ويعتقد العلماء أن الأخطبوط كان يغير لونه، بينما كان يغط في النوم لأنه كان يحلم، ولكن من يدري؟
وتُظهر اللقطات، التي التقطت للأخطبوط من أجل فيلم وثائقي لبرنامج سيبث الأربعاء على قناة "محطة الشبكة التلفزيونية الأميركية" PBS، المخلوق الغامض وهو نائم ويتغير لونه من الرمادي إلى الأصفر، ثم إلى لون غير مرئي تقريباً، وكأنه يختفي في المحيط.
ويتخيل العالم ديفيد ستيل، طبيعة الحلم الذي يحلم به الأخطبوط، ويقول "أنثى الأخطبوط ترى سلطعونا ولونها يبدأ في التغير قليلاً. ثم تتحول إلى لون داكن في الظلام".
ويتابع تفسيره لحلم أنثى الأخطبوط "سوف تفعل ذلك عندما تترك قاع المحيط. هذا تمويه، فقد أخضعت للتو سلطعونا والآن ستجلس هناك وتأكله وحدها دون أن يلاحظها أحد. هذا حقاً رائع. لكن بالطبع، إذا كانت تحلم بهذا الحلم".
ويعتقد العلماء أن الأخطبوط كان يغير لونه، بينما كان يغط في النوم لأنه كان يحلم، ولكن من يدري؟
وتُظهر اللقطات، التي التقطت للأخطبوط من أجل فيلم وثائقي لبرنامج سيبث الأربعاء على قناة "محطة الشبكة التلفزيونية الأميركية" PBS، المخلوق الغامض وهو نائم ويتغير لونه من الرمادي إلى الأصفر، ثم إلى لون غير مرئي تقريباً، وكأنه يختفي في المحيط.
ويتخيل العالم ديفيد ستيل، طبيعة الحلم الذي يحلم به الأخطبوط، ويقول "أنثى الأخطبوط ترى سلطعونا ولونها يبدأ في التغير قليلاً. ثم تتحول إلى لون داكن في الظلام".
ويتابع تفسيره لحلم أنثى الأخطبوط "سوف تفعل ذلك عندما تترك قاع المحيط. هذا تمويه، فقد أخضعت للتو سلطعونا والآن ستجلس هناك وتأكله وحدها دون أن يلاحظها أحد. هذا حقاً رائع. لكن بالطبع، إذا كانت تحلم بهذا الحلم".