أكد عضو مجلس المحرق البلدي ممثل الدائرة السابعة، أحمد المقهوي، أن محافظ محافظة المحرق سلمان بن عيسى بن هندي يدعم ويشيد بدور لجنة سيدات الفريج في تنظيم الأنشطة التطوعية والخيرية التي تعم بالفائدة على جميع فئات المجتمع.
وتقدم المقهوي باسمه وباسم أهالي الدائرة السابعة بالتقدير إلى محافظ المحرق سلمان بن عيسى بن هندي، وذلك بمناسبة شهادته الطيبة وكلماته المشجعة في حق نساء المنطقة، خلال زيارته الكريمة إلى مجلس المحرق البلدي الإثنين الماضي.
وقال: "فاجئني خلال لقائنا بكلمات عفوية أثلجت صدري، حينما أبدى إعجابه وإكباره بنساء المنطقة الناشطات في العمل الاجتماعي، واللواتي أثبتن أنفسهن من خلال نشاط تطوعي منظم، يهدف إلى خدمة جميع فئات المجتمع، والمساهمة في تطوير الدائرة من حيث الخدمات والتسهيلات المقدمة للمواطنين".
وأضاف: "إن هذه الشهادة من رجل وطني خبير هي شهادة ننقشها في قلوبنا ونعلقها في مجالسنا ونعتبرها وسام فخر واعتزاز، وهي دلالة ساطعة بأن حراك سيدات الفريج له أثر طيب على كل من يلمسه ويراه، وهو نموذج يحتذي به الجميع من حيث الإخلاص والتنظيم وحب القيادة".
وتتزامن هذه الشهادة مع عهد جديد من العلاقة التعاونية بل الشراكة بين المجلس البلدي ومحافظة المحرق، ومع مضي المحافظة قدماً في تنفيذ أهم مشاريع المحرق ككل، وإن تواجد تشكيلات المجتمع المدني كالجمعيات والفرق التطوعية في هذه المعادلة يبشر بمزيد من الخير والنماء.
وتقدم المقهوي باسمه وباسم أهالي الدائرة السابعة بالتقدير إلى محافظ المحرق سلمان بن عيسى بن هندي، وذلك بمناسبة شهادته الطيبة وكلماته المشجعة في حق نساء المنطقة، خلال زيارته الكريمة إلى مجلس المحرق البلدي الإثنين الماضي.
وقال: "فاجئني خلال لقائنا بكلمات عفوية أثلجت صدري، حينما أبدى إعجابه وإكباره بنساء المنطقة الناشطات في العمل الاجتماعي، واللواتي أثبتن أنفسهن من خلال نشاط تطوعي منظم، يهدف إلى خدمة جميع فئات المجتمع، والمساهمة في تطوير الدائرة من حيث الخدمات والتسهيلات المقدمة للمواطنين".
وأضاف: "إن هذه الشهادة من رجل وطني خبير هي شهادة ننقشها في قلوبنا ونعلقها في مجالسنا ونعتبرها وسام فخر واعتزاز، وهي دلالة ساطعة بأن حراك سيدات الفريج له أثر طيب على كل من يلمسه ويراه، وهو نموذج يحتذي به الجميع من حيث الإخلاص والتنظيم وحب القيادة".
وتتزامن هذه الشهادة مع عهد جديد من العلاقة التعاونية بل الشراكة بين المجلس البلدي ومحافظة المحرق، ومع مضي المحافظة قدماً في تنفيذ أهم مشاريع المحرق ككل، وإن تواجد تشكيلات المجتمع المدني كالجمعيات والفرق التطوعية في هذه المعادلة يبشر بمزيد من الخير والنماء.