أكدت سيدة الأعمال نادية العمر أن خصوصية العلاقات بين مملكة البحرين والمملكة العربية السعودية تعكس حجم التآخي والتكامل والتعاون والتنسيق المشترك والتفاهم بين البلدين والقيادتين الرشيدتين والشعبين الشقيقين.
وشددت العمر على أن احتفال المملكة العربية السعودية باليوم الوطني التاسع والثمانين تحت شعار "همة حتى القمة" جاء هذا العام وقد حققت المملكة نجاحات وإنجازات في كافة المجالات، مشيرة إلى أن من أبرز هذه الإنجازات والمكتسبات التي حققتها المرأة السعودية وتمكينها في كافة المجالات تعيينها أول سفيرة في الولايات المتحدة الأمريكية والسماح لها بقيادة السيارة وغيرها من المكتسبات، مضيفة "أن السعودية هي مهد الحضارة الإسلامية ومهبط الوحي وقبلة المسلمين في العالم" .
وأشارت العمر إلى أن المملكتين تجمعهما قواسم مشتركة عديدة منذ القدم حيث ملوك آل سعود وتاريخهم الناصع منذ الأب القائد الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود ووصولاً إلى العهد الزاهر لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود.
وشددت العمر على أن العلاقة التاريخية والإقليمية بين البلدين الشقيقين تعكس الاتحاد والتلاحم والقوة، لافتة إلى أن البحرين والسعودية جزء لا يتجزأ رغم كل التحديات، وخير دليل على ذلك هو ما حفلت به السنوات الأخيرة من طفرة في تاريخ العلاقات في ضوء العهد الزاهر لجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة وخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود.
وأعربت العمر عن أملها في أن تشهد المرحلة المقبلة انطلاقة جديدة في المجالات الاقتصادية والاجتماعية والثقافية وأن تتحقق المصالح المشتركة للشعبين الشقيقين، مثمنة جهود الحكومتين في البلدين الشقيقين لتحقيق كل إنجاز لشعبيهما في كافة المجالات.
جاء ذلك في الكلمة التي ألقتها العمر في الاحتفالية التي نظمتها مؤخراً بمقرها بالرفاع الشرقي، وبحضور عدد من الدبلوماسيين والنواب والمواطنين من أبناء المملكتين، كما حرصت المرأة البحرينية والسعودية على المشاركة في هذه الاحتفالية.
وازدانت الاحتفالية بأعلام المملكة العربية السعودية وقدمت إحدى الفرق الاستعراضية رقصات وأغاني من التراث الوطني البحريني والسعودي، وعاش المشاركون في الاحتفالية أجواء ليلة بحرينية – سعودية في حب الأوطان.
كما أكدت العمر أن المملكة العربية السعودية هي صمام الأمان في المنطقة، موضحة أن الأوطان تزدهر وتبني بالولاء والمحبة والتسامح والتكاتف والوحدة .
وتابعت العمر قائلة: "وبهذه المناسبة المجيدة نحتفل باليوم الوطني للمملكة العربية السعودية وأصدقائها في العالم بالسعودية الجديدة الحديثة تحت قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان آل سعود، حيث انطلقت راية الإسلام والسلام من الجزيرة العربية، مضيفة " والمملكة الآن عاصمة العرب والمسلمين ويعملون القادة على لم شمل العرب والمسلمين وإعادة المجد والنهضة العربية والإسلامية السابقة لمسارها لخدمة العرب والمسلمين".
وأضافت: "والحمد الله رب العالمين والشكر على نعمة الأمن والأمان التي نعيشها في ظل قادتنا وحكامنا في دول الخليج العربي، وبهذه المناسبة نرفع التهاني والتبريكات لسيدي خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان وإلى حكومة وشعب المملكة العربية السعودية"، معربة عن أملها أن تتحقق الآمال والطموحات خلال الفترة القادمة.
وشددت العمر على أن احتفال المملكة العربية السعودية باليوم الوطني التاسع والثمانين تحت شعار "همة حتى القمة" جاء هذا العام وقد حققت المملكة نجاحات وإنجازات في كافة المجالات، مشيرة إلى أن من أبرز هذه الإنجازات والمكتسبات التي حققتها المرأة السعودية وتمكينها في كافة المجالات تعيينها أول سفيرة في الولايات المتحدة الأمريكية والسماح لها بقيادة السيارة وغيرها من المكتسبات، مضيفة "أن السعودية هي مهد الحضارة الإسلامية ومهبط الوحي وقبلة المسلمين في العالم" .
وأشارت العمر إلى أن المملكتين تجمعهما قواسم مشتركة عديدة منذ القدم حيث ملوك آل سعود وتاريخهم الناصع منذ الأب القائد الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود ووصولاً إلى العهد الزاهر لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود.
وشددت العمر على أن العلاقة التاريخية والإقليمية بين البلدين الشقيقين تعكس الاتحاد والتلاحم والقوة، لافتة إلى أن البحرين والسعودية جزء لا يتجزأ رغم كل التحديات، وخير دليل على ذلك هو ما حفلت به السنوات الأخيرة من طفرة في تاريخ العلاقات في ضوء العهد الزاهر لجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة وخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود.
وأعربت العمر عن أملها في أن تشهد المرحلة المقبلة انطلاقة جديدة في المجالات الاقتصادية والاجتماعية والثقافية وأن تتحقق المصالح المشتركة للشعبين الشقيقين، مثمنة جهود الحكومتين في البلدين الشقيقين لتحقيق كل إنجاز لشعبيهما في كافة المجالات.
جاء ذلك في الكلمة التي ألقتها العمر في الاحتفالية التي نظمتها مؤخراً بمقرها بالرفاع الشرقي، وبحضور عدد من الدبلوماسيين والنواب والمواطنين من أبناء المملكتين، كما حرصت المرأة البحرينية والسعودية على المشاركة في هذه الاحتفالية.
وازدانت الاحتفالية بأعلام المملكة العربية السعودية وقدمت إحدى الفرق الاستعراضية رقصات وأغاني من التراث الوطني البحريني والسعودي، وعاش المشاركون في الاحتفالية أجواء ليلة بحرينية – سعودية في حب الأوطان.
كما أكدت العمر أن المملكة العربية السعودية هي صمام الأمان في المنطقة، موضحة أن الأوطان تزدهر وتبني بالولاء والمحبة والتسامح والتكاتف والوحدة .
وتابعت العمر قائلة: "وبهذه المناسبة المجيدة نحتفل باليوم الوطني للمملكة العربية السعودية وأصدقائها في العالم بالسعودية الجديدة الحديثة تحت قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان آل سعود، حيث انطلقت راية الإسلام والسلام من الجزيرة العربية، مضيفة " والمملكة الآن عاصمة العرب والمسلمين ويعملون القادة على لم شمل العرب والمسلمين وإعادة المجد والنهضة العربية والإسلامية السابقة لمسارها لخدمة العرب والمسلمين".
وأضافت: "والحمد الله رب العالمين والشكر على نعمة الأمن والأمان التي نعيشها في ظل قادتنا وحكامنا في دول الخليج العربي، وبهذه المناسبة نرفع التهاني والتبريكات لسيدي خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان وإلى حكومة وشعب المملكة العربية السعودية"، معربة عن أملها أن تتحقق الآمال والطموحات خلال الفترة القادمة.