مازن أنور
تختتم الجمعة مباريات الجولة الثالثة لدوري ناصر بن حمد الممتاز لكرة القدم بإقامة مباراة واحدة فقط تجمع فريق الرفاع (حامل اللقب) مع فريق البسيتين، وذلك في تمام الساعة السادسة على إستاد المغفور له الشيخ علي بن محمد آل خليفة بنادي المحرق.
ويدخل فريق الرفاع حامل اللقب هذه المباراة دون رصيد من النقاط كونه سبق وأن لعب مباراة واحدة في الدوري مع فريق المنامة وخسرها 4-3، فيما فريق البسيتين يمتلك نقطة واحدة فقط من مباراتين جناها من تعادله مع المنامة وخسارته من الرفاع الشرقي.
وتحمل المباراة أهمية كبيرة للطرفين، فمن جانبه فإن فريق الرفاع يدرك بأن نزيف مزيد من النقاط قد يؤثر على انطلاقته في الموسم لاسيما بعد الخسارة من المنامة، لذلك سيسعى جاهداً لاستغلال نقاط القوة التي يمتلكها ويتفوق بها على فريق البسيتين بهدف تحقيق النقاط الثلاث، وكذلك البسيتين يسعى لزيادة رصيده من النقاط للانتقال غلى منطقة الأمان.
فريق الرفاع وبعد البداية المثالية هذا الموسم في البطولة العربية (التصفيات المؤهلة لدور32) ومن ثم تحقيقه كأس السوبر، تعرض بعد ذلك لانتكاسة بخسارته من المنامة في افتتاح الدوري ثم خروجه من العربية على يد فريق أولمبيك آسفي المغربي، وبالتالي سيكون الرفاع تحت الضغوطات من أجل العودة لسكة النتائج الإيجابية.
تختتم الجمعة مباريات الجولة الثالثة لدوري ناصر بن حمد الممتاز لكرة القدم بإقامة مباراة واحدة فقط تجمع فريق الرفاع (حامل اللقب) مع فريق البسيتين، وذلك في تمام الساعة السادسة على إستاد المغفور له الشيخ علي بن محمد آل خليفة بنادي المحرق.
ويدخل فريق الرفاع حامل اللقب هذه المباراة دون رصيد من النقاط كونه سبق وأن لعب مباراة واحدة في الدوري مع فريق المنامة وخسرها 4-3، فيما فريق البسيتين يمتلك نقطة واحدة فقط من مباراتين جناها من تعادله مع المنامة وخسارته من الرفاع الشرقي.
وتحمل المباراة أهمية كبيرة للطرفين، فمن جانبه فإن فريق الرفاع يدرك بأن نزيف مزيد من النقاط قد يؤثر على انطلاقته في الموسم لاسيما بعد الخسارة من المنامة، لذلك سيسعى جاهداً لاستغلال نقاط القوة التي يمتلكها ويتفوق بها على فريق البسيتين بهدف تحقيق النقاط الثلاث، وكذلك البسيتين يسعى لزيادة رصيده من النقاط للانتقال غلى منطقة الأمان.
فريق الرفاع وبعد البداية المثالية هذا الموسم في البطولة العربية (التصفيات المؤهلة لدور32) ومن ثم تحقيقه كأس السوبر، تعرض بعد ذلك لانتكاسة بخسارته من المنامة في افتتاح الدوري ثم خروجه من العربية على يد فريق أولمبيك آسفي المغربي، وبالتالي سيكون الرفاع تحت الضغوطات من أجل العودة لسكة النتائج الإيجابية.