تنظم جمعية السكرتارية البحرينية بالتعاون مع "وورك سمارت" لتنظيم الفعاليات، النسخة الثانية من "ملتقى الخليج لدعم السكرتارية للقيادات التنفيذية تحت رعاية وزير العمل والتنمية الاجتماعية جميل حميدان يومي 14 و15 يناير 2020 .
وأعرب المنظمون عن شكرهم لوزير العمل على مواصلة دعمه للملتقى في نسخته الثانية، مؤكدين أهمية ذلك في تحقيق الأهداف المنشودة، ومن بينها بناء العمود الفقري للشركات البحرينية والتأكيد على أهمية تطوير وصقل مهارات العاملين في مجال السكرتارية التنفيذية وإدارة المكاتب وتزويدهم بأحدث الخبرات والممارسات العالمية في هذا المجال المتطور، خاصة تلك المرتبطة بالاستفادة المثلى من تقنية المعلومات والاتصالات في العمل المكتبي والإداري.
ويهدف الملتقى إلى تسليط الضوء على أهمية تأهيل المهنيين العاملين في المكاتب والإداريين والذين يساهمون بشكل أساسي في نجاح العمليات اليومية للمؤسسة، مع التأكيد على أهمية وجود موظفين مدربين لتحقيق الكفاءة في الأنشطة اليومية للمؤسسات.
ويجمع الملتقى خبراء ومتخصصين في مجال الإدارة والموارد البشرية لتبادل الخبرات والآراء حول أحدث الموضوعات المهمة المتعلقة بتوظيف التقنيات الحديثة في الأعمال الإدارية.
يذكر أن الملتقى موجه بشكل أساسي للإداريين والمساعدين الشخصيين والأمناء وأمناء اللجان والأمناء التنفيذيين ومديري المكاتب والفنيين الإداريين وموظفي خدمة العملاء وخبراء التنسيق.
ويتضمن مؤتمراً يتبعه إقامة ورش عمل مصاحبة تتناول موضوعات توظيف التكنولوجيا في العمل الإداري، والمهارات الشخصية وتطوير أخلاقيات العمل، والتواصل الفعال من خلال التسلسل الهرمي.
ويأتي الملتقى في نسخته الثانية العام القادم بناء على النجاح الكبير الذي حققته النسخة الأولى وحضرها أكثر من 500 مشارك، حيث حرص المنظمون على الاستماع إلى مرئيات المشاركين خلال ذلك المؤتمر وجرى العمل على تطوير النسخة القادمة بناء عليها.
وأعرب المنظمون عن شكرهم لوزير العمل على مواصلة دعمه للملتقى في نسخته الثانية، مؤكدين أهمية ذلك في تحقيق الأهداف المنشودة، ومن بينها بناء العمود الفقري للشركات البحرينية والتأكيد على أهمية تطوير وصقل مهارات العاملين في مجال السكرتارية التنفيذية وإدارة المكاتب وتزويدهم بأحدث الخبرات والممارسات العالمية في هذا المجال المتطور، خاصة تلك المرتبطة بالاستفادة المثلى من تقنية المعلومات والاتصالات في العمل المكتبي والإداري.
ويهدف الملتقى إلى تسليط الضوء على أهمية تأهيل المهنيين العاملين في المكاتب والإداريين والذين يساهمون بشكل أساسي في نجاح العمليات اليومية للمؤسسة، مع التأكيد على أهمية وجود موظفين مدربين لتحقيق الكفاءة في الأنشطة اليومية للمؤسسات.
ويجمع الملتقى خبراء ومتخصصين في مجال الإدارة والموارد البشرية لتبادل الخبرات والآراء حول أحدث الموضوعات المهمة المتعلقة بتوظيف التقنيات الحديثة في الأعمال الإدارية.
يذكر أن الملتقى موجه بشكل أساسي للإداريين والمساعدين الشخصيين والأمناء وأمناء اللجان والأمناء التنفيذيين ومديري المكاتب والفنيين الإداريين وموظفي خدمة العملاء وخبراء التنسيق.
ويتضمن مؤتمراً يتبعه إقامة ورش عمل مصاحبة تتناول موضوعات توظيف التكنولوجيا في العمل الإداري، والمهارات الشخصية وتطوير أخلاقيات العمل، والتواصل الفعال من خلال التسلسل الهرمي.
ويأتي الملتقى في نسخته الثانية العام القادم بناء على النجاح الكبير الذي حققته النسخة الأولى وحضرها أكثر من 500 مشارك، حيث حرص المنظمون على الاستماع إلى مرئيات المشاركين خلال ذلك المؤتمر وجرى العمل على تطوير النسخة القادمة بناء عليها.