تشارك جامعة الخليج العربي في الدورة الـ46 للجنة الأمن الغذائي العالمي التي ستعقد في مقر المنظمة العالمية للأغذية والزراعة "الفاو" بروما خلال الفترة من 14 إلى 18 أكتوبر الجاري.
ويمثل الجامعة في الدورة أستاذ إدارة الموارد المائية بكلية الدراسات العليا بالجامعة د.وليد زباري، تلبية لدعوة من منظمة الإسكوا في جلسة جانبية خاصة تنظمها المنظمة حول "اتخاذ القرارات المستنيرة بشأن الأمن الغذائي العربي في سياق تغير المناخ" في 15 أكتوبر.
وتناقش الجلسة نتائج تتبع الأمن الغذائي في المنطقة العربية وتأثير تغير المناخ على القطاع الزراعي في إطار خطة التنمية المستدامة لعام 2030 والاستراتيجيات والمبادرات العربية ذات الصلة.
وتهدف منظمة الإسكوا من عقد هذه الحلقة النقاشية التفاعلية، التي ستضم ممثلين عن الحكومات العربية وخبراء من القطاع الأكاديمي والبحثي والمنظمات الإقليمية، إلى تتبع الأمن الغذائي في المنطقة العربية وتأثير تغير المناخ على القطاع الزراعي، وإلى ترسيخ نهج التفاعل بين العلوم والسياسات في إطار وضع السياسات الوطنية والإقليمية.
وأوضح زباري أن هذه المناقشات والحوار المتبادل بين الدول العربية وخارجها تفيد في بيان كيفية الاعتماد على البيانات والأدلة العلمية لإعلام البلدان والمناطق بالقدرة على مواجهة تغير المناخ في القطاع الزراعي وفي النهاية تحقيق الأمن الغذائي.
ويمثل الجامعة في الدورة أستاذ إدارة الموارد المائية بكلية الدراسات العليا بالجامعة د.وليد زباري، تلبية لدعوة من منظمة الإسكوا في جلسة جانبية خاصة تنظمها المنظمة حول "اتخاذ القرارات المستنيرة بشأن الأمن الغذائي العربي في سياق تغير المناخ" في 15 أكتوبر.
وتناقش الجلسة نتائج تتبع الأمن الغذائي في المنطقة العربية وتأثير تغير المناخ على القطاع الزراعي في إطار خطة التنمية المستدامة لعام 2030 والاستراتيجيات والمبادرات العربية ذات الصلة.
وتهدف منظمة الإسكوا من عقد هذه الحلقة النقاشية التفاعلية، التي ستضم ممثلين عن الحكومات العربية وخبراء من القطاع الأكاديمي والبحثي والمنظمات الإقليمية، إلى تتبع الأمن الغذائي في المنطقة العربية وتأثير تغير المناخ على القطاع الزراعي، وإلى ترسيخ نهج التفاعل بين العلوم والسياسات في إطار وضع السياسات الوطنية والإقليمية.
وأوضح زباري أن هذه المناقشات والحوار المتبادل بين الدول العربية وخارجها تفيد في بيان كيفية الاعتماد على البيانات والأدلة العلمية لإعلام البلدان والمناطق بالقدرة على مواجهة تغير المناخ في القطاع الزراعي وفي النهاية تحقيق الأمن الغذائي.