فازت جامعة البحرين بجائزة أفضل مشروع تقني على مستوى دول مجلس التعاون الخليجي، في مشروع حلول البنية التحتية لسطح المكتب الافتراضي (VDI) المطبق بمكتبات الجامعة حالياً، وتسلمت الجامعة الجائزة خلال مؤتمر التحول الرقمي للمؤسسات الرقمية المنعقد في إمارة دبي.
وقال رئيس شعبة شبكات المعلومات في مركز تقنيات المعلومات بالجامعة، المسؤول عن المشروع صهيب العبدي "إن هذه التقنية هي محاكاة افتراضية حديثة توفر بيئة تفاعلية متطورة وآمنة للمستخدمين من طلبة الجامعة، حيث تستضيف نظام تشغيل سطح المكتب على خوادم مركزية في مركز البيانات الرئيسي بالجامعة".
وأشار إلى أن تقنية الأسطح الذكية تعتبر من أحدث التقنيات التفاعلية للمستخدم حيث توفر مميزات عديدة منها زيادة الإنتاجية، وانخفاض الأعطال، وسهولة تطوير الأجهزة وتزويدها بالتحديثات اللازمة بشكل تلقائي وسريع، وسهولة الوصول عن بعد لجهاز المستخدم لتقديم الدعم اللازم في حال الحاجة لذلك، وتعزيز أمن المعلومات على جهاز المستخدم مركزياً وتلقائياً.
وتبذل جامعة البحرين مساعيَ حثيثة في مسألة التحوُّل الرقمي، كونه يتواءم مع المحور السابع من خطتها التطويرية (2016-2021) وهو "إيجاد بيئة متغيرة تلبي المتطلبات وتستوعب متغيرات المستقبل" مضياً نحو إيجاد حرم جامعي عصريٍّ، من خلال تبني مفاهيم تقنية حديثة، واعتماد أحدث التقنيات العصرية التي ستساهم في تغيير كيفية العمل داخل الجامعة والكيفية التي يتعلم بها الطلبة.
وقال رئيس شعبة شبكات المعلومات في مركز تقنيات المعلومات بالجامعة، المسؤول عن المشروع صهيب العبدي "إن هذه التقنية هي محاكاة افتراضية حديثة توفر بيئة تفاعلية متطورة وآمنة للمستخدمين من طلبة الجامعة، حيث تستضيف نظام تشغيل سطح المكتب على خوادم مركزية في مركز البيانات الرئيسي بالجامعة".
وأشار إلى أن تقنية الأسطح الذكية تعتبر من أحدث التقنيات التفاعلية للمستخدم حيث توفر مميزات عديدة منها زيادة الإنتاجية، وانخفاض الأعطال، وسهولة تطوير الأجهزة وتزويدها بالتحديثات اللازمة بشكل تلقائي وسريع، وسهولة الوصول عن بعد لجهاز المستخدم لتقديم الدعم اللازم في حال الحاجة لذلك، وتعزيز أمن المعلومات على جهاز المستخدم مركزياً وتلقائياً.
وتبذل جامعة البحرين مساعيَ حثيثة في مسألة التحوُّل الرقمي، كونه يتواءم مع المحور السابع من خطتها التطويرية (2016-2021) وهو "إيجاد بيئة متغيرة تلبي المتطلبات وتستوعب متغيرات المستقبل" مضياً نحو إيجاد حرم جامعي عصريٍّ، من خلال تبني مفاهيم تقنية حديثة، واعتماد أحدث التقنيات العصرية التي ستساهم في تغيير كيفية العمل داخل الجامعة والكيفية التي يتعلم بها الطلبة.