تفتتح هيئة البحرين للثقافة والآثار الأحد معرض "دمى اليابان" بالتعاون مع السفارة اليابانية لدى البحرين، عند السابعة مساءً في متحف البحرين الوطني.
ويقدّم "دمى اليابان" الذي يستمر حتى 13 نوفمبر المقبل، جانباً هاماً من الثقافة اليابانية، حيث عرفت هذه البلاد باسم "مملكة الدمى" نظراً لما تتمتع به من ثقافة غنية وإنتاج في هذا المجال، فلكل دمية معنى وغرض خاص بها دون سواها، فضلاً عن ارتباط هذه الثقافة بقوة في الحياة اليومية اليابانية.
وسيكون الجمهور خلال مدة إقامة المعرض على موعد مع مجموعة مختارة وفريدة من أروع الدمى اليابانية وأفخمها، بما في ذلك تلك التي تستخدم في فنون الأداء التقليدية والدمى الخاصة بكل إقليم والدمى الإبداعية.
ويلقى المعرض الضوء على التقدير المتوارث في الثقافة اليابانية للدمى باعتقادهم أنها ليست مجرد ألعاب، وإنما يمكن الارتقاء بها لتكون أعمالاً فنية يمكن عرضها وتشكيلها لتكون مصدراً للإلهام.
ولاتزال صناعة الدمى موروثاً يابانياً يمارس حتى اليوم، حيث يقوم الحرفيون باستخدام الطرق التقليدية القديمة لصناعة الدمى، بالإضافة إلى مشاركة فنانين من مجالات أخرى في هذا الفن والذين يصنعون منها عناصر زخرفية وجمالية.
ويقدّم "دمى اليابان" الذي يستمر حتى 13 نوفمبر المقبل، جانباً هاماً من الثقافة اليابانية، حيث عرفت هذه البلاد باسم "مملكة الدمى" نظراً لما تتمتع به من ثقافة غنية وإنتاج في هذا المجال، فلكل دمية معنى وغرض خاص بها دون سواها، فضلاً عن ارتباط هذه الثقافة بقوة في الحياة اليومية اليابانية.
وسيكون الجمهور خلال مدة إقامة المعرض على موعد مع مجموعة مختارة وفريدة من أروع الدمى اليابانية وأفخمها، بما في ذلك تلك التي تستخدم في فنون الأداء التقليدية والدمى الخاصة بكل إقليم والدمى الإبداعية.
ويلقى المعرض الضوء على التقدير المتوارث في الثقافة اليابانية للدمى باعتقادهم أنها ليست مجرد ألعاب، وإنما يمكن الارتقاء بها لتكون أعمالاً فنية يمكن عرضها وتشكيلها لتكون مصدراً للإلهام.
ولاتزال صناعة الدمى موروثاً يابانياً يمارس حتى اليوم، حيث يقوم الحرفيون باستخدام الطرق التقليدية القديمة لصناعة الدمى، بالإضافة إلى مشاركة فنانين من مجالات أخرى في هذا الفن والذين يصنعون منها عناصر زخرفية وجمالية.