دبي - (العربية نت): كشف تقرير صادر عن مركز الإعلام الإنساني اليمني استغلال ميليشيا الحوثي للمعاقين في مختلف المناسبات، وذلك من خلال حشدهم للمشاركة في مسيرات مؤيدة للجماعة الانقلابية أو في إحياء فعاليات طائفية ومذهبية تنظمها الميليشيا بين الحين والآخر.
وقال أحد الناشطين من ذوي الإعاقة إن المشرف الحوثي، علي مغلس، طلب من مراكز وجمعيات الصم والبكم والمكفوفين حشد المئات من أعضائها في مسيرات تنظم في ميدان السبعين وتسجيل من يحضر منهم حتى يحصل على مساعدات غذائية تقدم من المنظمات، ومن لم يحضر يحرم من تلك المساعدات.
وفي السياق عينه، بلغ عدد المصابين بإعاقات مختلفة بسبب الحرب 92 ألف شخص، لينضموا إلى تعداد ثلاثة ملايين معاق سجلوا خلال الأعوام التي سبقت الحرب، بحسب آخر الإحصائيات الصادرة عن الاتحاد الوطني لجمعيات المعاقين اليمنيين، ومنظمات محلية ودولية.
وبحسب تقرير مركز الإعلام الإنساني، كانت نسبة المعاقين قبل الحرب تتراوح من 10 إلى 13% من إجمالي عدد السكان وبما يعادل 3 ملايين معاق ومعاقة، كما أن 90% من إجمالي عدد الأشخاص ذوي الإعاقة يعيشون تحت خط الفقر، وفق ما يؤكده تقرير صادر عن الاتحاد الوطني لجمعيات رعاية المعاقين.
وأفاد التقرير بأن عدداً كبيراً من المعاقين كانوا يتلقون قبل الحرب رعاية صحية وتعليمية ونفسية عن طريق جمعيات خيرية ومنظمات محلية ودولية، وجهات رسمية كصندوق رعاية وتأهيل المعاقين، لكن صندوق المعاقين الحكومي توقف عن دعم مراكز العلاج الطبيعي والمستشفيات الخاصة بذوي الإعاقة، وتم إيقاف حسابه في تلك المستشفيات، بسبب نهب ميليشيا الحوثي لإيراداته.
وقال أحد الناشطين من ذوي الإعاقة إن المشرف الحوثي، علي مغلس، طلب من مراكز وجمعيات الصم والبكم والمكفوفين حشد المئات من أعضائها في مسيرات تنظم في ميدان السبعين وتسجيل من يحضر منهم حتى يحصل على مساعدات غذائية تقدم من المنظمات، ومن لم يحضر يحرم من تلك المساعدات.
وفي السياق عينه، بلغ عدد المصابين بإعاقات مختلفة بسبب الحرب 92 ألف شخص، لينضموا إلى تعداد ثلاثة ملايين معاق سجلوا خلال الأعوام التي سبقت الحرب، بحسب آخر الإحصائيات الصادرة عن الاتحاد الوطني لجمعيات المعاقين اليمنيين، ومنظمات محلية ودولية.
وبحسب تقرير مركز الإعلام الإنساني، كانت نسبة المعاقين قبل الحرب تتراوح من 10 إلى 13% من إجمالي عدد السكان وبما يعادل 3 ملايين معاق ومعاقة، كما أن 90% من إجمالي عدد الأشخاص ذوي الإعاقة يعيشون تحت خط الفقر، وفق ما يؤكده تقرير صادر عن الاتحاد الوطني لجمعيات رعاية المعاقين.
وأفاد التقرير بأن عدداً كبيراً من المعاقين كانوا يتلقون قبل الحرب رعاية صحية وتعليمية ونفسية عن طريق جمعيات خيرية ومنظمات محلية ودولية، وجهات رسمية كصندوق رعاية وتأهيل المعاقين، لكن صندوق المعاقين الحكومي توقف عن دعم مراكز العلاج الطبيعي والمستشفيات الخاصة بذوي الإعاقة، وتم إيقاف حسابه في تلك المستشفيات، بسبب نهب ميليشيا الحوثي لإيراداته.