دعا الرئيس المؤسس ورئيس مجلس أمناء الجامعة الأهلية البروفيسور عبدالله الحواج الطلبة المستجدين في برامج الدراسات العليا إلى الاهتمام بالبحث العلمي، والتعاون مع أساتذة الجامعة وأكاديميها من أجل إنجاز دراسات وبحوث علمية تحظى بفرص النشر في المجلات العلمية المحكمة، وتكون إضافة ذات قيمة إلى سجلهم العلمي والبحثي، مبيناً أن برامج الجامعة للماجستير تقدم استنادا لأرقى المعايير العالمية.
وتحت الحواج، نظمت كلية الدراسات العليا والبحوث بالجامعة برامج التهيئة للطلبة المستجدين في برامج الماجستير بهدف تعريفهم على أنظمة الدراسة ومتطلباتها، ومختلف الخدمات المقدمة للطلبة من الكليات والإدارات وجميع مرافق وخدمات الجامعة كعمادة شؤون الطلبة، ومكتبة الجامعة، والأنشطة الطلابية.
ورحب الحواج بالطلبة المستجدين في برامج الماجستير، وأكد على أنهم سلكوا الوجهة الصحيحة بالتحاقهم ببرامج متميزة تقدم استناداً لأرقى المعايير العالمية، وتحقق للملتحقين بها تأهيلاً علمياً وعملياً راقياً يركز على المعارف الحديثة والخبرات العملية الضرورية وفق المعايير المعمول بها عالمياً، لتعطي إضافة نوعية للحاصلين عليها، وتمكنهم من التفوق والإبداع في المنصب العملي والوظيفي الذي يشغلونه أو يطمحون لشغله في المستقبل، منوهاً بالمكانة التي يحظى بها أساتذة الجامعة الاهلية في ميادين البحث العلمي والنشر.
فيما دعت عميدة كلية الداراسات العليا والبحوث د. داليا كامل الطلبة المستجدين إلى الانحياز للدراسات التي تخدم المجتمع البحريني والخليجي والاسترشاد بالموضوعات ذات الأهمية القصوي حسب الخطة الاستراتيجية للبحث العلمي التي وضعتها الأمانة العامة لمجلس التعليم العالي.
وأكدت أهمية دراسة مشكلات الصناعة والخدمات وسوق العمل، من خلال زيارة مواقع العمل والإنتاج وساحات المجتمع ورصد الظواهر والقضايا والمشكلات التي تحتاج إلى البحث عن حلول ورؤى وتصورات والانتقال بها إلى قاعات الدراسة وطاولات البحث من أجل تحليلها بشكل علمي ووضع الفرضيات والحلول المناسبة إليها.
وأكدت عميدة الدراسات العليا والبحوث على أن الجامعة لا تألو جهداً في تمويل أي مشروع بحثي يصبو إلى نتائج مهمة، خصوصاً وأنها تنفق بسخاء على البحث العلمي في عدة محاور، منها إقامة المؤتمرات وتمويل الأساتذة لتقديم بحوثهم في الخارج، وتشجيع الأساتذة بالمكافآت عند نشر البحوث.
وقدمت كامل عرضاً مفصلاً للطلبة المستجدين بشأن أنظمة ولوائح دراسة البماجستير في الجامعة الأهلية، ومتطلباته العلمية والمهارية، كما وتعرضت لمختلف الخدمات التي تقدمها الجامعة لطلبة الدراسات العليا، سواء من النواحي البحثية والعلمية أو من النواحي الخدمية.
وشاركت في الحديث إلى الطلبة المستجدين الباحثة ثريا محمد خريجة ماجستير تكنولوجيا المعلومات وعلوم الحاسوب بالجامعة الأهلية والملتحقة ببرنامج الدكتوراه حالياً، التي قدمت للطلبة تجربتها المتميزة في دراسة الماجستير بتفوق واقتحامها عالم النشر العلمي في المجلات العالمية المحكمة، حيث كانت تجربتها مشوقة وملهمة للطلبة المستجدين.
كما تناول عدد من قيادات الجامعة برامج الماجستير بالتعريف الدقيق، حيث عرفت عميدة كلية تكنولوجيا المعلومات د. وسن شاكر ببرنامج ماجستير تكنولوجيا المعلومات والحاسب الآلي كما عرفت مديرة برنامج ماجستير إدارة الأعمال د. إنجي بن حامد ببرنامجها فيما عرف الدكتور باسل علي ببرنامج ماجستير الإدارة الهندسية الذي تقدمه الجامعة بالشراكة مع جامعة جورج واشنطن الأمريكية.
وتعمل كلية الدراسات العليا والبحوث بالجامعة على تهيئة البيئة المناسبة لاجراء البحوث بحيث يتمكن الطلاب من إدارة أبحاثهم على نحو مبتكر، من خلال ترسيخ أسس البحث العلمي وتسليح الطلبة بقواعده ومتطلباته المختلفة، بما يمكن الطلاب والدارسين من الوصول إلى اكتشافات جديدة تتفق مع المعايير العليا وتكون قادرة على اجتياز الفحص الدقيق لتصل لمرحلة النشر في المجلات العلمية المحكمة. الأمر الذي من شأنه أن يقود طلبة الجامعة على مستوى الماجستير والدكتوراه إلى الحصول على الدرجات العلمية المأمولة.
--
وتحت الحواج، نظمت كلية الدراسات العليا والبحوث بالجامعة برامج التهيئة للطلبة المستجدين في برامج الماجستير بهدف تعريفهم على أنظمة الدراسة ومتطلباتها، ومختلف الخدمات المقدمة للطلبة من الكليات والإدارات وجميع مرافق وخدمات الجامعة كعمادة شؤون الطلبة، ومكتبة الجامعة، والأنشطة الطلابية.
ورحب الحواج بالطلبة المستجدين في برامج الماجستير، وأكد على أنهم سلكوا الوجهة الصحيحة بالتحاقهم ببرامج متميزة تقدم استناداً لأرقى المعايير العالمية، وتحقق للملتحقين بها تأهيلاً علمياً وعملياً راقياً يركز على المعارف الحديثة والخبرات العملية الضرورية وفق المعايير المعمول بها عالمياً، لتعطي إضافة نوعية للحاصلين عليها، وتمكنهم من التفوق والإبداع في المنصب العملي والوظيفي الذي يشغلونه أو يطمحون لشغله في المستقبل، منوهاً بالمكانة التي يحظى بها أساتذة الجامعة الاهلية في ميادين البحث العلمي والنشر.
فيما دعت عميدة كلية الداراسات العليا والبحوث د. داليا كامل الطلبة المستجدين إلى الانحياز للدراسات التي تخدم المجتمع البحريني والخليجي والاسترشاد بالموضوعات ذات الأهمية القصوي حسب الخطة الاستراتيجية للبحث العلمي التي وضعتها الأمانة العامة لمجلس التعليم العالي.
وأكدت أهمية دراسة مشكلات الصناعة والخدمات وسوق العمل، من خلال زيارة مواقع العمل والإنتاج وساحات المجتمع ورصد الظواهر والقضايا والمشكلات التي تحتاج إلى البحث عن حلول ورؤى وتصورات والانتقال بها إلى قاعات الدراسة وطاولات البحث من أجل تحليلها بشكل علمي ووضع الفرضيات والحلول المناسبة إليها.
وأكدت عميدة الدراسات العليا والبحوث على أن الجامعة لا تألو جهداً في تمويل أي مشروع بحثي يصبو إلى نتائج مهمة، خصوصاً وأنها تنفق بسخاء على البحث العلمي في عدة محاور، منها إقامة المؤتمرات وتمويل الأساتذة لتقديم بحوثهم في الخارج، وتشجيع الأساتذة بالمكافآت عند نشر البحوث.
وقدمت كامل عرضاً مفصلاً للطلبة المستجدين بشأن أنظمة ولوائح دراسة البماجستير في الجامعة الأهلية، ومتطلباته العلمية والمهارية، كما وتعرضت لمختلف الخدمات التي تقدمها الجامعة لطلبة الدراسات العليا، سواء من النواحي البحثية والعلمية أو من النواحي الخدمية.
وشاركت في الحديث إلى الطلبة المستجدين الباحثة ثريا محمد خريجة ماجستير تكنولوجيا المعلومات وعلوم الحاسوب بالجامعة الأهلية والملتحقة ببرنامج الدكتوراه حالياً، التي قدمت للطلبة تجربتها المتميزة في دراسة الماجستير بتفوق واقتحامها عالم النشر العلمي في المجلات العالمية المحكمة، حيث كانت تجربتها مشوقة وملهمة للطلبة المستجدين.
كما تناول عدد من قيادات الجامعة برامج الماجستير بالتعريف الدقيق، حيث عرفت عميدة كلية تكنولوجيا المعلومات د. وسن شاكر ببرنامج ماجستير تكنولوجيا المعلومات والحاسب الآلي كما عرفت مديرة برنامج ماجستير إدارة الأعمال د. إنجي بن حامد ببرنامجها فيما عرف الدكتور باسل علي ببرنامج ماجستير الإدارة الهندسية الذي تقدمه الجامعة بالشراكة مع جامعة جورج واشنطن الأمريكية.
وتعمل كلية الدراسات العليا والبحوث بالجامعة على تهيئة البيئة المناسبة لاجراء البحوث بحيث يتمكن الطلاب من إدارة أبحاثهم على نحو مبتكر، من خلال ترسيخ أسس البحث العلمي وتسليح الطلبة بقواعده ومتطلباته المختلفة، بما يمكن الطلاب والدارسين من الوصول إلى اكتشافات جديدة تتفق مع المعايير العليا وتكون قادرة على اجتياز الفحص الدقيق لتصل لمرحلة النشر في المجلات العلمية المحكمة. الأمر الذي من شأنه أن يقود طلبة الجامعة على مستوى الماجستير والدكتوراه إلى الحصول على الدرجات العلمية المأمولة.
--