مدريد - أحمد سياف
بنىت سمعة أتلتيكو مدريد تحت قيادة دييجو سيموني على صلابته الدفاعية، لكن هذه السمعة مع العقم الهجومي الذي أصاب أتلتيكو مدريد تهدد سمعة المدرب الأرجنتيني بأنه بدون أفكار هجومية واضحة.
فعلى الرغم من وجود كوكبة تضم دييجو كوستا وألفارو موراتا وجواو فيليكس وفيتولو وتوماس ليمار وأنجيل كوريا، فقد عانوا من أسوأ سجل هجومي في بداية الموسم منذ 1968/1969.
سجل هجوم أتلتيكو مدريد 7 أهداف في 8 مباريات، بأقل من هدف في المباراة الواحدة، واقتصرت حصيلة الثلاثي كوستا وموراتا وجواو فيليكيس على 5 أهداف فقط.
تتجاوز هذه العلامة ما حدث الموسم الماضي، حيث سجل الأتليتي 9 أهداف فقط في أول 8 مباريات من بطولة الليجا، وفي موسم 2017/2018 كان قد سجل 13 هدفاً، حيث حقق الأتليتي 4 انتصارات و4 تعادلات ولم يخسر.
في موسم 2016/2017، فاز بـ5 مباريات وتعادل في 3 أخرى وسجل 22 هدفاً، وهي أعلى حصيلة مع سيميوني من الأهداف المسجلة من فريقه.
ومن المعروف أن قوة الدفاع قد لا تجعلك لا تخسر، لكن ضعف الهجوم لا يضمن لك الفوز، والفوز هو الشيء الوحيد الذي يساعدك على المنافسة.
مشاكل لوس روخيلابنكوس تعبر الحدود. لا أحد في المراكز الأربعة الأولى في الدوريات الخمس الأولى في أوروبا واجه العديد من المشاكل في التسجيل مثل أتلتيكو مدريد، لذا فهو صاحب أسوأ سجل هجومي بين كبار أوروبا.
أتليتيكو صخرة دفاعية تحت سيميوني، لكنهم يواجهون المزيد من الصعوبات في تسجيل الأهداف في الطرف الآخر.
كل عام تنخفض أرقامهم في الهجوم، حيث سجل 55 هدفاً في الدوري الموسم الماضي أقل عدد في ظل الأرجنتيني، بعد 58 في 2017/18.
والتحليل الأولي لهذه الآفة تعود إلى أن أتلتيكو مدريد لا يصل لمرمى الخصوم كثيرًا، كما أن يعاني من دقة تحويل الفرص لأهداف، وهو ما اعترف به سيموني بنفسه.
ولا يزال سيموني يعتقد أن فريقه في مرحلة إحلال وتجديد، لكن حتى هذه اللحظة فهيرموسو وليروينتي وجواور فيليكس لم ينجحوا في ملء فراغ لوكاس روردي وجريزمان.
بنىت سمعة أتلتيكو مدريد تحت قيادة دييجو سيموني على صلابته الدفاعية، لكن هذه السمعة مع العقم الهجومي الذي أصاب أتلتيكو مدريد تهدد سمعة المدرب الأرجنتيني بأنه بدون أفكار هجومية واضحة.
فعلى الرغم من وجود كوكبة تضم دييجو كوستا وألفارو موراتا وجواو فيليكس وفيتولو وتوماس ليمار وأنجيل كوريا، فقد عانوا من أسوأ سجل هجومي في بداية الموسم منذ 1968/1969.
سجل هجوم أتلتيكو مدريد 7 أهداف في 8 مباريات، بأقل من هدف في المباراة الواحدة، واقتصرت حصيلة الثلاثي كوستا وموراتا وجواو فيليكيس على 5 أهداف فقط.
تتجاوز هذه العلامة ما حدث الموسم الماضي، حيث سجل الأتليتي 9 أهداف فقط في أول 8 مباريات من بطولة الليجا، وفي موسم 2017/2018 كان قد سجل 13 هدفاً، حيث حقق الأتليتي 4 انتصارات و4 تعادلات ولم يخسر.
في موسم 2016/2017، فاز بـ5 مباريات وتعادل في 3 أخرى وسجل 22 هدفاً، وهي أعلى حصيلة مع سيميوني من الأهداف المسجلة من فريقه.
ومن المعروف أن قوة الدفاع قد لا تجعلك لا تخسر، لكن ضعف الهجوم لا يضمن لك الفوز، والفوز هو الشيء الوحيد الذي يساعدك على المنافسة.
مشاكل لوس روخيلابنكوس تعبر الحدود. لا أحد في المراكز الأربعة الأولى في الدوريات الخمس الأولى في أوروبا واجه العديد من المشاكل في التسجيل مثل أتلتيكو مدريد، لذا فهو صاحب أسوأ سجل هجومي بين كبار أوروبا.
أتليتيكو صخرة دفاعية تحت سيميوني، لكنهم يواجهون المزيد من الصعوبات في تسجيل الأهداف في الطرف الآخر.
كل عام تنخفض أرقامهم في الهجوم، حيث سجل 55 هدفاً في الدوري الموسم الماضي أقل عدد في ظل الأرجنتيني، بعد 58 في 2017/18.
والتحليل الأولي لهذه الآفة تعود إلى أن أتلتيكو مدريد لا يصل لمرمى الخصوم كثيرًا، كما أن يعاني من دقة تحويل الفرص لأهداف، وهو ما اعترف به سيموني بنفسه.
ولا يزال سيموني يعتقد أن فريقه في مرحلة إحلال وتجديد، لكن حتى هذه اللحظة فهيرموسو وليروينتي وجواور فيليكس لم ينجحوا في ملء فراغ لوكاس روردي وجريزمان.