أشار المبعوث الخاص لرئيس وزراء المملكة المتحدة لحرية الدين والمعتقد رحمن تشتي، خلال كلمته في جلسة مجلس العموم البريطاني، إلى زيارته الناجحة إلى مملكة البحرين في 8 و 9 أكتوبر الجاري، وهي الزيارة الرسمية الأولى له بعد تعيينه في منصبه، وجاءت تقديرًا لجهود مملكة البحرين في مجال التسامح بين الأديان.
ونوه تشتي باستقبال حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، له في اجتماع وصفه بالمثمر.
كما أشاد المبعوث الخاص بما اطلع عليه خلال هذه الزيارة ولقاءاته بالمسؤولين والمعنيين وزياراته لدور العبادة واستماعه للمواطنين والمقيمين عن تجربة مملكة البحرين الرائدة في المنطقة لتعزيز التسامح بين الأديان، وبخاصة من خلال إعلان مملكة البحرين الذي يسعى لتعزيز السلام والتسامح والتعايش ليس فقط في البحرين بل عبر العالم مما جعلها مثالاً يحتذى في المنطقة.
كما أكد خلال الكلمة التي استعرض من خلالها برنامج عمله خلال الفترة القادمة بأن على المملكة المتحدة أن تتعلم من تجربة مملكة البحرين الغنية في مجال التسامح بين الأديان، حيث يعود تاريخ انشاء أول كنيسة في البحرين إلى عام 1893، كما يعود إنشاء المعبد الهندوسي إلى قرنين من الزمان وغيرها من دور العبادة لمختلف الأديان.
ودعا المبعوث الخاص لرئيس وزراء المملكة المتحدة لحرية الدين والمعتقد في ختام كلمته للعمل مع مملكة البحرين والشركاء الدوليين لتعزيز الحريات الدينية وثقافة التسامح في العالم.
ونوه تشتي باستقبال حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، له في اجتماع وصفه بالمثمر.
كما أشاد المبعوث الخاص بما اطلع عليه خلال هذه الزيارة ولقاءاته بالمسؤولين والمعنيين وزياراته لدور العبادة واستماعه للمواطنين والمقيمين عن تجربة مملكة البحرين الرائدة في المنطقة لتعزيز التسامح بين الأديان، وبخاصة من خلال إعلان مملكة البحرين الذي يسعى لتعزيز السلام والتسامح والتعايش ليس فقط في البحرين بل عبر العالم مما جعلها مثالاً يحتذى في المنطقة.
كما أكد خلال الكلمة التي استعرض من خلالها برنامج عمله خلال الفترة القادمة بأن على المملكة المتحدة أن تتعلم من تجربة مملكة البحرين الغنية في مجال التسامح بين الأديان، حيث يعود تاريخ انشاء أول كنيسة في البحرين إلى عام 1893، كما يعود إنشاء المعبد الهندوسي إلى قرنين من الزمان وغيرها من دور العبادة لمختلف الأديان.
ودعا المبعوث الخاص لرئيس وزراء المملكة المتحدة لحرية الدين والمعتقد في ختام كلمته للعمل مع مملكة البحرين والشركاء الدوليين لتعزيز الحريات الدينية وثقافة التسامح في العالم.