أكدت رئيسة جمعية سيدات الأعمال البحرينية أحلام جناحي، أن المرأة البحرينية وضعت أقدامها بقوة على طريق ريادة الأعمال العالمي وهو ما يثبته تواجدها الدائم على الساحة الدولية في السنوات الأخيرة.
وأضافت، أن ذلك، يأتي بفضل رؤية القيادة الحكيمة ونهجها المستمر في دعم المرأة على كافة المستويات وفي إطار تحقيق أهداف الرؤية الاقتصادية 2030 للمملكة، والدعم المتواصل من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، والجهود الملموسة للمجلس الأعلى للمرأة بقيادة قرينة عاهل البلاد المفدى صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة.
وأعربت الجمعية عن تهانيها بمناسبة فوز اثنين من عضواتها وهما رئيسة الجمعية أحلام جناحي ونائب رئيس الجمعية خلود القطان بجائزة المؤسسة الدولية لتحدي ريادة الأعمال للعام 2019، وهي الجائزة التي تأسست في برشلونة العام 2007 وسبق أن فاز بها عدد من عضوات الجمعية وهن هدى جناحي وفريال ناس عام 2015، ود.ابتسام الدلال وأفنان الزياني في عام 2016 وسونيا جناحي في عام 2017.
ورشحت جناحي للجائزة الدولية من قبل منظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية "اليونيدو"، في حين رشحت القطان من قبل جمعية سيدات الأعمال البحرينية.
وأشارت جناحي إلى مساهمتها الفاعلة في انضمام غرفة تجارة وصناعة البحرين إلى مؤسسة IWEC (آي دبليو إيه سي) قبل أكثر من عامين من خلال لجنة المعارض التي ترأستها في الدورة السابقة.
وقالت إن الجائزة التي تأسست في برشلونة عام 2007 تسهم في زيادة التشبيك بين رائدات الأعمال على مستوى العالم من خلال منح السيدات الفرصة لدخول الأسواق العالمية، كما يتم دعوة دولة جديدة كل عام لحضور المؤتمر بهدف تبادل الخبرات والتجارب.
فيما قالت القطان، إن المرأة البحرينية لعبت دوراً إيجابياً ومحورياً في دعم الاقتصاد الوطني والقطاع الخاص المحلي للمساهمة بتحقيق التنمية المستدامة في المجتمع، وأثبتت جدارتها في مختلف الميادين والأصعدة السياسية والاقتصادية والاجتماعية وغيرها.
وأشارت إلى حرص القطاع الخاص البحريني على تطوير البرامج والمبادرات الخاصة بتعزيز حضور المرأة البحرينية في مختلف الأنشطة الاقتصادية، ورفع مساهمة المرأة البحرينية كرائدة وسيدة أعمال في الناتج الوطني الإجمالي لمملكة البحرين.
وقالت القطان، إن البحرين بتاريخها وحاضرها كانت ولا زالت سباقة في تحقيق مبدأ تكافؤ الفرص بين الجميع على حدٍ سواء، وجهود المملكة حثيثة وبارزة في اتجاه الارتقاء بدور المرأة الاقتصادي والمجتمعي، وتعزيز حضورها ومساهمتها في الناتج المحلي الإجمالي.
وأضافت، أن ذلك، يأتي بفضل رؤية القيادة الحكيمة ونهجها المستمر في دعم المرأة على كافة المستويات وفي إطار تحقيق أهداف الرؤية الاقتصادية 2030 للمملكة، والدعم المتواصل من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، والجهود الملموسة للمجلس الأعلى للمرأة بقيادة قرينة عاهل البلاد المفدى صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة.
وأعربت الجمعية عن تهانيها بمناسبة فوز اثنين من عضواتها وهما رئيسة الجمعية أحلام جناحي ونائب رئيس الجمعية خلود القطان بجائزة المؤسسة الدولية لتحدي ريادة الأعمال للعام 2019، وهي الجائزة التي تأسست في برشلونة العام 2007 وسبق أن فاز بها عدد من عضوات الجمعية وهن هدى جناحي وفريال ناس عام 2015، ود.ابتسام الدلال وأفنان الزياني في عام 2016 وسونيا جناحي في عام 2017.
ورشحت جناحي للجائزة الدولية من قبل منظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية "اليونيدو"، في حين رشحت القطان من قبل جمعية سيدات الأعمال البحرينية.
وأشارت جناحي إلى مساهمتها الفاعلة في انضمام غرفة تجارة وصناعة البحرين إلى مؤسسة IWEC (آي دبليو إيه سي) قبل أكثر من عامين من خلال لجنة المعارض التي ترأستها في الدورة السابقة.
وقالت إن الجائزة التي تأسست في برشلونة عام 2007 تسهم في زيادة التشبيك بين رائدات الأعمال على مستوى العالم من خلال منح السيدات الفرصة لدخول الأسواق العالمية، كما يتم دعوة دولة جديدة كل عام لحضور المؤتمر بهدف تبادل الخبرات والتجارب.
فيما قالت القطان، إن المرأة البحرينية لعبت دوراً إيجابياً ومحورياً في دعم الاقتصاد الوطني والقطاع الخاص المحلي للمساهمة بتحقيق التنمية المستدامة في المجتمع، وأثبتت جدارتها في مختلف الميادين والأصعدة السياسية والاقتصادية والاجتماعية وغيرها.
وأشارت إلى حرص القطاع الخاص البحريني على تطوير البرامج والمبادرات الخاصة بتعزيز حضور المرأة البحرينية في مختلف الأنشطة الاقتصادية، ورفع مساهمة المرأة البحرينية كرائدة وسيدة أعمال في الناتج الوطني الإجمالي لمملكة البحرين.
وقالت القطان، إن البحرين بتاريخها وحاضرها كانت ولا زالت سباقة في تحقيق مبدأ تكافؤ الفرص بين الجميع على حدٍ سواء، وجهود المملكة حثيثة وبارزة في اتجاه الارتقاء بدور المرأة الاقتصادي والمجتمعي، وتعزيز حضورها ومساهمتها في الناتج المحلي الإجمالي.