لندن - محمد حسن
انتهت العلامة الكاملة لليفربول في الدوري الإنجليزي الممتاز، وانتهت بدايته مثالية للموسم الجديد بعد تعادله المثير للجدل مع مانشستر يونايتد على ملعب أولد ترافورد 1/1.
وتوقفت الانتصارات المتتالية لليفربول في البريميرليغ عند 17 مباراة، وفشل بالتالي في معادلة الرقم القياسي للانتصارات المتتالية الذي يحمله مانشستر سيتي، كما فشل يورجن كلوب في تحقيق أي فوز على اليونايتد في أولد ترافورد في البريميرليغ منذ تعيينه كمدرب للريدز.
وتدخل حكم الفيديو مرتين الأولى لتأكيد صحة هدف راشفورد بعد اعتراض لاعبي ليفربول على مخالفة في منتصف الملعب، والثانية في الدقيقة قبل الأخيرة من الشوط الأولى لإلغاء هدف ساديو ماني مهاجم ليفربول للمس الكرة باليد.
وجاء هدف ليفربول عن طريق البديل آدم لالانا لينقذ نقطة لليفربول، علمًا أنه هدفه الرسمي الأول منذ اليوم الأخير من موسم 2016-17.
وأحسن مدرب مانشستر يونايتد سولسكاير التعامل مع أسلحة ليفربول خاصة في الأجنحة "ساديو ماني وديفوك أوريجي" في غياب محمد صلاح، بالاعتماد على 3 مدافعين في الخلف واثنين في مركز الجناح الخلفي، ليضغط من المقدمة على ظهيري ليفربول ألكسندر أرنولد وأندي روبرتسون، وحد كثيرًا من خطورة ليفربول.
ومرة أخرى اعتمد ليفروبول على سلاح الأجنحة، لكنه تأثر بغياب صلاح، لكن مرة أخرى استطاع التسجيل من كرة عرضية وجدت طريقها للالانا وسط حصار 6 مدافعين من مانشستر يونايتد.
وبدون الاعتماد على أي مدافع صريح، نجح مانشستر سيتي في العودة للطريق الصحيح والفوز على كريستال بالاس في معقل الأخير بهدفين دون رد.
واعتمد جوارديولا على 3 لاعبين في الخلف وهم ميندي وفيرناندينيو وكانسيلو، مع غياب كل قلوب دفاعه الأساسية، قبل استعادة جون ستونز في المباراة كبديل.
واعتمد جوارديولا على الاستحواذ الهائل على الكرة وحرمان خصمه منها، فاستطاع الخروج بالمطلوب وهو الفوز، على أمل تضييق الخناق أكثر وأكثر على ليفربول في الصدارة.
وعلى ملعب ستامفورد بريدج في العاصمة لندن، أنقذ المدافع الإسباني ماركوس ألونسو فريقه تشيلسي من كمين ضيفه نيوكاسل وسجل هدف المباراة الوحيد في الدقيقة 73.
ورغم السيطرة شبه التامة والاستحواذ الهائل على الكرة عبر شوطي المباراة، عانى تشيلسي كثيرا في مواجهة الدفاع المتكتل من نيوكاسل، ليأتي الهدف ليعطي تشيلسي المركز الرابع في الترتيب.
ودخل ليستر سيتي دائرة المنافسة على القمة بفوزه على بيرنلي بهدفين مقابل هدف، ليحتل المركز الثالث على لائحة الترتيب، وفي نفس الجولة أنقذ مدرب إيفرتون ماركو سيلفا رأسه من مقصلة الإقالة بالفوز على وست هام يونايتد.
وواصل توتنهام عروضه المخيبة فتعادل على ملعبه 1/1 أمام واتفورد، الذي تقدم في البداية، وفي الدقيقة 86 منح ديلي آلي توتنهام هدف التعادل والإنقاذ عندما استغل سقوط الكرة من الحارس فوستر فخطفها وأسكنها الشباك من زاوية ضيقة.
واعترض لاعبو واتفورد على لمس ديلي آلي الكرة بيده ليلجأ الحكم إلى تقنية الفار التي أقرت الهدف ليرفع توتنهام رصيده إلى 12 نقطة في المركز السابع مقابل أربع نقاط لواتفورد في المركز العشرين الأخير.
انتهت العلامة الكاملة لليفربول في الدوري الإنجليزي الممتاز، وانتهت بدايته مثالية للموسم الجديد بعد تعادله المثير للجدل مع مانشستر يونايتد على ملعب أولد ترافورد 1/1.
وتوقفت الانتصارات المتتالية لليفربول في البريميرليغ عند 17 مباراة، وفشل بالتالي في معادلة الرقم القياسي للانتصارات المتتالية الذي يحمله مانشستر سيتي، كما فشل يورجن كلوب في تحقيق أي فوز على اليونايتد في أولد ترافورد في البريميرليغ منذ تعيينه كمدرب للريدز.
وتدخل حكم الفيديو مرتين الأولى لتأكيد صحة هدف راشفورد بعد اعتراض لاعبي ليفربول على مخالفة في منتصف الملعب، والثانية في الدقيقة قبل الأخيرة من الشوط الأولى لإلغاء هدف ساديو ماني مهاجم ليفربول للمس الكرة باليد.
وجاء هدف ليفربول عن طريق البديل آدم لالانا لينقذ نقطة لليفربول، علمًا أنه هدفه الرسمي الأول منذ اليوم الأخير من موسم 2016-17.
وأحسن مدرب مانشستر يونايتد سولسكاير التعامل مع أسلحة ليفربول خاصة في الأجنحة "ساديو ماني وديفوك أوريجي" في غياب محمد صلاح، بالاعتماد على 3 مدافعين في الخلف واثنين في مركز الجناح الخلفي، ليضغط من المقدمة على ظهيري ليفربول ألكسندر أرنولد وأندي روبرتسون، وحد كثيرًا من خطورة ليفربول.
ومرة أخرى اعتمد ليفروبول على سلاح الأجنحة، لكنه تأثر بغياب صلاح، لكن مرة أخرى استطاع التسجيل من كرة عرضية وجدت طريقها للالانا وسط حصار 6 مدافعين من مانشستر يونايتد.
وبدون الاعتماد على أي مدافع صريح، نجح مانشستر سيتي في العودة للطريق الصحيح والفوز على كريستال بالاس في معقل الأخير بهدفين دون رد.
واعتمد جوارديولا على 3 لاعبين في الخلف وهم ميندي وفيرناندينيو وكانسيلو، مع غياب كل قلوب دفاعه الأساسية، قبل استعادة جون ستونز في المباراة كبديل.
واعتمد جوارديولا على الاستحواذ الهائل على الكرة وحرمان خصمه منها، فاستطاع الخروج بالمطلوب وهو الفوز، على أمل تضييق الخناق أكثر وأكثر على ليفربول في الصدارة.
وعلى ملعب ستامفورد بريدج في العاصمة لندن، أنقذ المدافع الإسباني ماركوس ألونسو فريقه تشيلسي من كمين ضيفه نيوكاسل وسجل هدف المباراة الوحيد في الدقيقة 73.
ورغم السيطرة شبه التامة والاستحواذ الهائل على الكرة عبر شوطي المباراة، عانى تشيلسي كثيرا في مواجهة الدفاع المتكتل من نيوكاسل، ليأتي الهدف ليعطي تشيلسي المركز الرابع في الترتيب.
ودخل ليستر سيتي دائرة المنافسة على القمة بفوزه على بيرنلي بهدفين مقابل هدف، ليحتل المركز الثالث على لائحة الترتيب، وفي نفس الجولة أنقذ مدرب إيفرتون ماركو سيلفا رأسه من مقصلة الإقالة بالفوز على وست هام يونايتد.
وواصل توتنهام عروضه المخيبة فتعادل على ملعبه 1/1 أمام واتفورد، الذي تقدم في البداية، وفي الدقيقة 86 منح ديلي آلي توتنهام هدف التعادل والإنقاذ عندما استغل سقوط الكرة من الحارس فوستر فخطفها وأسكنها الشباك من زاوية ضيقة.
واعترض لاعبو واتفورد على لمس ديلي آلي الكرة بيده ليلجأ الحكم إلى تقنية الفار التي أقرت الهدف ليرفع توتنهام رصيده إلى 12 نقطة في المركز السابع مقابل أربع نقاط لواتفورد في المركز العشرين الأخير.