استقبلت مدير عام الثقافة والفنون بهيئة البحرين للثقافة والآثار الشيخة هلا بنت محمد آل خليفة الأربعاء، مدير عام هيئة دبي للثقافة والفنون هالة بدري، ضمن زيارة تقوم بها للاطلاع على ملامح الحراك الثقافي وعناصر البنية التحتية الثقافية في البحرين.
وضمن برنامج الزيارة التي حضرها مدير إدارة الآثار والمتاحف بهيئة البحرين للثقافة والآثار الشيخ خليفة بن أحمد آل خليفة، زارت بدري متحف البحرين الوطني، حيث تعرفت على دوره في تعزيز الحراك الثقافي البحريني وعمله في حفظ إرث وتاريخ مملكة البحرين العريق والذي يعود إلى أكثر من 6000 عام.
كما توقفت عند جهود المتحف في تعزيز الوعي الثقافي من خلال قاعاته المختلفة كقاعة المدافن التي تقدّم للزائر فكرة حول مدافن تلال دلمون المسجلة على قائمة التراث العالمي، وقاعة الفن التي تضم مجموعة دائمة من أعمال أبرز فناني البحرين، وقاعة المعارض التي تستضيف على مدار العام معارض من أنحاء العالم والتي تضم حالياً معرض "دمى اليابان".
وزارت كذلك، كلاً من مسرح البحرين الوطني، متحف موقع قلعة البحرين، ومركز زوّار طريق اللؤلؤ والمسجل أيضاً على قائمة التراث العالمي لليونيسكو وجناح البحرين في إكسبو ميلانو 2015 "آثار خضراء" بمدينة المحرّق.
وتوقفت الزيارة عند مركز الشيخ إبراهيم بن محمد آل خليفة للثقافة والبحوث وبعض البيوت التراثية المتفرعة عنه، حيث تعرّفت على دوره كمؤسسة أهلية في إثراء الحراك الثقافي البحريني.
وضمن برنامج الزيارة التي حضرها مدير إدارة الآثار والمتاحف بهيئة البحرين للثقافة والآثار الشيخ خليفة بن أحمد آل خليفة، زارت بدري متحف البحرين الوطني، حيث تعرفت على دوره في تعزيز الحراك الثقافي البحريني وعمله في حفظ إرث وتاريخ مملكة البحرين العريق والذي يعود إلى أكثر من 6000 عام.
كما توقفت عند جهود المتحف في تعزيز الوعي الثقافي من خلال قاعاته المختلفة كقاعة المدافن التي تقدّم للزائر فكرة حول مدافن تلال دلمون المسجلة على قائمة التراث العالمي، وقاعة الفن التي تضم مجموعة دائمة من أعمال أبرز فناني البحرين، وقاعة المعارض التي تستضيف على مدار العام معارض من أنحاء العالم والتي تضم حالياً معرض "دمى اليابان".
وزارت كذلك، كلاً من مسرح البحرين الوطني، متحف موقع قلعة البحرين، ومركز زوّار طريق اللؤلؤ والمسجل أيضاً على قائمة التراث العالمي لليونيسكو وجناح البحرين في إكسبو ميلانو 2015 "آثار خضراء" بمدينة المحرّق.
وتوقفت الزيارة عند مركز الشيخ إبراهيم بن محمد آل خليفة للثقافة والبحوث وبعض البيوت التراثية المتفرعة عنه، حيث تعرّفت على دوره كمؤسسة أهلية في إثراء الحراك الثقافي البحريني.