شهد المسرح المرن في مسرح البحرين الوطني مساء الخميس عرضاً لفيلم "أنا ليوناردو"، بحضور السفير الإيطالي في البحرين دومينيكو بيلاتو، وعدد من المهتمين بالشأن الثقافي. ويأتي عرض هذا الفيلم ضمن احتفاء هيئة البحرين للثقافة والآثار بالتعاون مع السفارة الإيطالية بالذكرى الـ500 لرحيل الفنان الإيطالي ليوناردو دافنشي الذي ساهم عبر إبداعاته الفنية والهندسية وخياله في تطوير حركة الفن العالمية.
وأخذ الفيلم الذي أخرجه جوسيس غارسيس لمبير مع لوكا أرجنتيرو، أنجيلا فونتانا، ماسيمو دا لورنزو، فرنسيسيكا بانافينو، المشاهدين في رحلة لاستكشاف شخصية الفنان دافنشي الذي تمتع بمهارات فذة في العلوم والرسم وله اختراعات سبقت عصره بسنين طويلة.
وأبحر الفيلم في أعماق وجدان وفكر العبقري ليوناردو دافنشي الذي اشتهر برسمه لواحدة من أعظم اللوحات التي عرفها العالم على الإطلاق، لوحة الموناليزا. وعكس جوانب أخرى غير تلك الصفات النمطية التي يوصف بها عادة هذا الفنان.
وكان المسرح المرن استضاف محاضرة قدمها البروفيسور ماركو روفيني مدرس نظريات النقد الفني وأدب الفن في جامعة روما. وألقت المحاضرة الضوء على تعدد مواهب ليوناردو دافنشي وبراعته في سياق التاريخ الفني لعصره، كما ركزت على العلاقة الخاصة بين أشهر لوحاته الفنية وشغفه بالظواهر الطبيعية السرية العجيبة.
وأخذ الفيلم الذي أخرجه جوسيس غارسيس لمبير مع لوكا أرجنتيرو، أنجيلا فونتانا، ماسيمو دا لورنزو، فرنسيسيكا بانافينو، المشاهدين في رحلة لاستكشاف شخصية الفنان دافنشي الذي تمتع بمهارات فذة في العلوم والرسم وله اختراعات سبقت عصره بسنين طويلة.
وأبحر الفيلم في أعماق وجدان وفكر العبقري ليوناردو دافنشي الذي اشتهر برسمه لواحدة من أعظم اللوحات التي عرفها العالم على الإطلاق، لوحة الموناليزا. وعكس جوانب أخرى غير تلك الصفات النمطية التي يوصف بها عادة هذا الفنان.
وكان المسرح المرن استضاف محاضرة قدمها البروفيسور ماركو روفيني مدرس نظريات النقد الفني وأدب الفن في جامعة روما. وألقت المحاضرة الضوء على تعدد مواهب ليوناردو دافنشي وبراعته في سياق التاريخ الفني لعصره، كما ركزت على العلاقة الخاصة بين أشهر لوحاته الفنية وشغفه بالظواهر الطبيعية السرية العجيبة.