يختتم مهرجان البحرين الدولي الثامن والعشرون فعالياته السبت في دار المحرّق بمدينة المحرّق، حيث يقدّم في تمام 7:00 مساءً أمسية تحتفي بفن الفجري الشعبي.
يذكر بأن مهرجان البحرين الدولي للموسيقى في نسخته الثامنة والعشرين يأتي ضمن برنامج هيئة البحرين للثقافة والآثار للاحتفاء بالمنجزات الثقافية والحضارية لمملكة البحرين بشعار "من يوبيل إلى آخر". وقد قدم المهرجان على مدى أيامه توليفة موسيقية تراوحت ما بين الموسيقى الكلاسيكية، والروك، والبوب والموسيقى البحرينية التقليدية العريقة، التي قدمتها فرق قادمة من مختلف أنحاء العالم، هذا إضافة إلى تنظيم ورش العمل المرتبطة بالموسيقى. وتتوجه هيئة الثقافة بالشكر إلى كل من السفارة الفرنسية، والسفارة الألمانية، والسفارة المصرية لدى مملكة البحرين لمشاركتها في إثراء برنامج هذه النسخة من المهرجان.
وخلال الأمسية سيتم الاحتفاء بالأنماط المتنوعة لفن الفجري الذي يعد أحد العناصر الفنية البحرينية الأصيلة المرتبطة بتراث ومهنة صيد اللؤلؤ الذي اشتهرت به المملكة. ويعتبر الفجري من أهم الألوان الفنية الشعبية التي قدمتها طواقم سفن صيد اللؤلؤ وأكثرها انتشاراً على الإطلاق، حيث صاحب هذا الفن العديد من الأساطير حول نشأته وأصله في منطقة أبو صبح حسب الأسطورة.
يذكر بأن مهرجان البحرين الدولي للموسيقى في نسخته الثامنة والعشرين يأتي ضمن برنامج هيئة البحرين للثقافة والآثار للاحتفاء بالمنجزات الثقافية والحضارية لمملكة البحرين بشعار "من يوبيل إلى آخر". وقد قدم المهرجان على مدى أيامه توليفة موسيقية تراوحت ما بين الموسيقى الكلاسيكية، والروك، والبوب والموسيقى البحرينية التقليدية العريقة، التي قدمتها فرق قادمة من مختلف أنحاء العالم، هذا إضافة إلى تنظيم ورش العمل المرتبطة بالموسيقى. وتتوجه هيئة الثقافة بالشكر إلى كل من السفارة الفرنسية، والسفارة الألمانية، والسفارة المصرية لدى مملكة البحرين لمشاركتها في إثراء برنامج هذه النسخة من المهرجان.