أكد وزير شؤون الشباب والرياضة أيمن المؤيد، أن تشريف حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى لحفل ختام موسم ناصر بن حمد لرياضات الموروث البحري في نسخته الثانية، يؤكد اهتمام جلالته برياضات الموروث الشعبي البحريني باعتبارها تمثل محطة هامة من محطات التراث البحريني التليد.
وأضاف أنها تبعث رسالة واضحة إلى ضرورة استحضار البيئة المناسبة والمثالية لإشراك الشباب والناشئة في مثل هذه الفعاليات الشعبية والتي تجعل من الشباب والناشئة يتفاعلون مع تاريخهم المجيد وعراقته ويعيشون الماضي البحريني بتفاصيله والحاضر في الوقت نفسه لتترسخ في أذهانهم كل معاني الانتماء والولاء للوطن والفخر بماضي البحرين وما تضمنه هذا الماضي من حضارة وتاريخ ومجد بما فيه ألعاب الموروث الشعبي.
وبين المؤيد، أن حرص جلالة الملك المفدى على حضور ختام رياضات الموروث البحري يؤكد على ضرورة الحفاظ على موروث مملكة البحرين من خلال العديد من المبادرات التي توثق تاريخ البحرين وتساهم في تعليم الشباب والناشئة على فنون ألعاب الموروث الشعبي، وتشجيعهم على الانخراط فيها باعتباره نابعاً من هوية البحرين الوطنية بالإضافة لجعل الشباب والنشء يشاركون فيها من أجل التنافس عبر البطولات الرياضية الشعبية التي تساعدهم على إظهار مواهبهم الفردية، وتكسبهم المعارف والقيم والتقاليد والمهارات المختلفة.
ونوه، إلى الدور المحوري الذي يبديه سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب مستشار الأمن الوطني رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة ترجمة الرؤية الملكية الثاقبة نحو الاهتمام برياضات الموروث الشعبي والبحري منها، الأمر الذي ترجمه سموه من خلال دعمه الكبير والواضح للبطولات الرياضية التي تحمل الصبغة الشعبية والوصول إلى الأهداف التي وضعت من أجلها في المحافظة على التراث البحريني والرياضات البحرية والتي تعتبر جزءاً أصيلاً من الموروث البحريني.
وبين المؤيد، أن المشاركة الكبيرة من قبل الشباب البحريني في موسم الموروث البحري، تؤكد أن الشباب البحريني والناشئة باتوا يدركون دورهم الأساسي والمحوري في المحافظة على الموروث الشعبي ورياضاته والمسؤولية الكبيرة الملقاة على عاتقهم باعتبارهم الأساس القوي في المحافظة على الموروث ونشره ونقله بصورة صحيحة إلى الأجيال المقبلة.
وأكد أن الجميع فائز في هذه المسابقة باعتبارها تحمل أهدافاً أبعد من الفوز والخسارة متمثلة في المحافظة على الموروث الرياضي الشعبي.
وأشاد بالجهود المتميزة التي بذلتها لجنة رياضات الموروث الشعبي برئاسة خليفة القعود للإعداد والتحضير لمنافسات موسم ناصر بن حمد، الأمر الذي ساهم في نجاح الموسم بصورة زاهية.
وأضاف أنها تبعث رسالة واضحة إلى ضرورة استحضار البيئة المناسبة والمثالية لإشراك الشباب والناشئة في مثل هذه الفعاليات الشعبية والتي تجعل من الشباب والناشئة يتفاعلون مع تاريخهم المجيد وعراقته ويعيشون الماضي البحريني بتفاصيله والحاضر في الوقت نفسه لتترسخ في أذهانهم كل معاني الانتماء والولاء للوطن والفخر بماضي البحرين وما تضمنه هذا الماضي من حضارة وتاريخ ومجد بما فيه ألعاب الموروث الشعبي.
وبين المؤيد، أن حرص جلالة الملك المفدى على حضور ختام رياضات الموروث البحري يؤكد على ضرورة الحفاظ على موروث مملكة البحرين من خلال العديد من المبادرات التي توثق تاريخ البحرين وتساهم في تعليم الشباب والناشئة على فنون ألعاب الموروث الشعبي، وتشجيعهم على الانخراط فيها باعتباره نابعاً من هوية البحرين الوطنية بالإضافة لجعل الشباب والنشء يشاركون فيها من أجل التنافس عبر البطولات الرياضية الشعبية التي تساعدهم على إظهار مواهبهم الفردية، وتكسبهم المعارف والقيم والتقاليد والمهارات المختلفة.
ونوه، إلى الدور المحوري الذي يبديه سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب مستشار الأمن الوطني رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة ترجمة الرؤية الملكية الثاقبة نحو الاهتمام برياضات الموروث الشعبي والبحري منها، الأمر الذي ترجمه سموه من خلال دعمه الكبير والواضح للبطولات الرياضية التي تحمل الصبغة الشعبية والوصول إلى الأهداف التي وضعت من أجلها في المحافظة على التراث البحريني والرياضات البحرية والتي تعتبر جزءاً أصيلاً من الموروث البحريني.
وبين المؤيد، أن المشاركة الكبيرة من قبل الشباب البحريني في موسم الموروث البحري، تؤكد أن الشباب البحريني والناشئة باتوا يدركون دورهم الأساسي والمحوري في المحافظة على الموروث الشعبي ورياضاته والمسؤولية الكبيرة الملقاة على عاتقهم باعتبارهم الأساس القوي في المحافظة على الموروث ونشره ونقله بصورة صحيحة إلى الأجيال المقبلة.
وأكد أن الجميع فائز في هذه المسابقة باعتبارها تحمل أهدافاً أبعد من الفوز والخسارة متمثلة في المحافظة على الموروث الرياضي الشعبي.
وأشاد بالجهود المتميزة التي بذلتها لجنة رياضات الموروث الشعبي برئاسة خليفة القعود للإعداد والتحضير لمنافسات موسم ناصر بن حمد، الأمر الذي ساهم في نجاح الموسم بصورة زاهية.