أكدت رئيسة هيئة البحرين للثقافة والآثار الشيخة ميّ بنت محمد آل خليفة، أن الهيئة ووزارة الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني تعملان على تنظيم معرض خاص يعكس تطوّر العمل البلدي في البحرين وفي مدينة المنامة.
وناقشت الشيخة ميّ بنت محمد، خلال استقبالها الأحد وزير الأشغال عصام خلف، ووكيل الوزارة لشؤون البلديات الشيخ محمد بن أحمد آل خليفة، العديد من القضايا ذات الاهتمام المشترك.
كما تم بحث سبل تعزيز التعاون والعمل ما بين الجهتين في سبيل الارتقاء بالبنية التحتية الثقافية في مملكة البحرين، وفي مدينة المنامة على وجه الخصوص.
ووجّهت الشيخة مي بنت محمد آل خليفة الشكر إلى وزير الأشغال لدعمه المتواصل وجهوده في تحقيق المشاريع الحضارية والعمرانية التي تقوم بها هيئة البحرين للثقافة والآثار.
وأكدت أهمية التعاون مع الأشغال في العمل على ترميم مبنى بلدية المنامة في سياق الاحتفاء بمرور 100 عام على انطلاق العمل البلدي في البحرين ضمن برنامج "من يوبيل إلى آخر".
من جانبه، شكر خلف جهود الشيخة مي بنت محمد آل خليفة في حفظ الإرث الحضاري والعمراني لمدن البحرين القديمة، منوّهاً بأهمية الحفاظ على الملامح العمرانية التراثية للمملكة كونها تعد أحد العناصر الهامة في البنية التحتية الثقافية.
وأكد استعداده الدائم للتعاون مع الهيئة من أجل تعزيز مكانة البحرين كمركز حضاري وثقافي على المستويين المحلي والإقليمي.
وناقشت الشيخة ميّ بنت محمد، خلال استقبالها الأحد وزير الأشغال عصام خلف، ووكيل الوزارة لشؤون البلديات الشيخ محمد بن أحمد آل خليفة، العديد من القضايا ذات الاهتمام المشترك.
كما تم بحث سبل تعزيز التعاون والعمل ما بين الجهتين في سبيل الارتقاء بالبنية التحتية الثقافية في مملكة البحرين، وفي مدينة المنامة على وجه الخصوص.
ووجّهت الشيخة مي بنت محمد آل خليفة الشكر إلى وزير الأشغال لدعمه المتواصل وجهوده في تحقيق المشاريع الحضارية والعمرانية التي تقوم بها هيئة البحرين للثقافة والآثار.
وأكدت أهمية التعاون مع الأشغال في العمل على ترميم مبنى بلدية المنامة في سياق الاحتفاء بمرور 100 عام على انطلاق العمل البلدي في البحرين ضمن برنامج "من يوبيل إلى آخر".
من جانبه، شكر خلف جهود الشيخة مي بنت محمد آل خليفة في حفظ الإرث الحضاري والعمراني لمدن البحرين القديمة، منوّهاً بأهمية الحفاظ على الملامح العمرانية التراثية للمملكة كونها تعد أحد العناصر الهامة في البنية التحتية الثقافية.
وأكد استعداده الدائم للتعاون مع الهيئة من أجل تعزيز مكانة البحرين كمركز حضاري وثقافي على المستويين المحلي والإقليمي.