تنظم جامعة الخليج العربي بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية والبرنامج الخاص لبحوث الأمراض المدارية، ورشة عمل حول بناء القدرات في الأبحاث التطبيقية للأمراض المدارية في الفترة 29-31 أكتوبر، في مبنى جامعة الخليج العربي بالمنامة.
ويشارك في الورشة مجموعة من قيادات القطاع الصحي في دول الخليج العربية، ومن الخبراء العالميين، ومن بلدان إقليم شرق البحر الأبيض المتوسط.
وتهدف الورشة لبناء القدرات في مجال المهارات الأساسية لإجراء الأبحاث التطبيقية حول الأمراض المدارية، والتعرف على أطر البحث والضوابط المنهجية التي تحدد مشاريع البحوث العلمية، إلى احترام الأبعاد الأخلاقية، وضمانات الجودة لتحسين العلاج والوقاية الفعالة. وتتسم هذه البحوث بطابعها التشاركي بين مختلف المتدخلين وصناع القرار لضمان التطبيق العملي لمخرجات البحوث.
من جانبه، أكد المنسق العام للورشة ورئيس قسم طب العائلة والمجتمع في جامعة الخليج العربي الأستاذ الدكتور عفيف بن صالح، أن هناك حاجة ملحة لتطوير مهارات الكوادر العاملة في القطاع الصحي، لإجراء البحوث حول الأمراض المدارية، حيث تتداخل في تقنيات البحث الأساليب الكمية والنوعية، وتلك الراصدة لسلوك المجتمع.
وأضاف، تسعى هذه البحوث إلى تحسين مستوى العلاج، عبر تقديم البراهين العلمية التي تساهم في وضع خطط علاجية سريعة وفعالة، وابتكار حلول صحية ملائمة وقابلة للتطبيق.
إلى ذلك، يشارك في إدارة محاور الورشة كل من مدير الشراكات والحوكمة -منظمة الصحة العالمية / البرنامج الخاص لبحوث الأمراض المدارية في المقر الرئيس بسويسرا، الدكتور غاري اسليان، والمنسق الإقليمي للبحوث والابتكار في منظمة الصحة العالمية بالقاهرة، الدكتور أحمد منديل، إلى جانب مجموعة من الخبراء الدوليين ومن مختلف بلدان الإقليم.
كما يشرف على الملتقى من طرف جامعة الخليج العربي رئيس قسم طب العائلة والمجتمع في جامعة الخليج العربي الأستاذ الدكتور عفيف بن صالح.
ويشارك في الورشة مجموعة من قيادات القطاع الصحي في دول الخليج العربية، ومن الخبراء العالميين، ومن بلدان إقليم شرق البحر الأبيض المتوسط.
وتهدف الورشة لبناء القدرات في مجال المهارات الأساسية لإجراء الأبحاث التطبيقية حول الأمراض المدارية، والتعرف على أطر البحث والضوابط المنهجية التي تحدد مشاريع البحوث العلمية، إلى احترام الأبعاد الأخلاقية، وضمانات الجودة لتحسين العلاج والوقاية الفعالة. وتتسم هذه البحوث بطابعها التشاركي بين مختلف المتدخلين وصناع القرار لضمان التطبيق العملي لمخرجات البحوث.
من جانبه، أكد المنسق العام للورشة ورئيس قسم طب العائلة والمجتمع في جامعة الخليج العربي الأستاذ الدكتور عفيف بن صالح، أن هناك حاجة ملحة لتطوير مهارات الكوادر العاملة في القطاع الصحي، لإجراء البحوث حول الأمراض المدارية، حيث تتداخل في تقنيات البحث الأساليب الكمية والنوعية، وتلك الراصدة لسلوك المجتمع.
وأضاف، تسعى هذه البحوث إلى تحسين مستوى العلاج، عبر تقديم البراهين العلمية التي تساهم في وضع خطط علاجية سريعة وفعالة، وابتكار حلول صحية ملائمة وقابلة للتطبيق.
إلى ذلك، يشارك في إدارة محاور الورشة كل من مدير الشراكات والحوكمة -منظمة الصحة العالمية / البرنامج الخاص لبحوث الأمراض المدارية في المقر الرئيس بسويسرا، الدكتور غاري اسليان، والمنسق الإقليمي للبحوث والابتكار في منظمة الصحة العالمية بالقاهرة، الدكتور أحمد منديل، إلى جانب مجموعة من الخبراء الدوليين ومن مختلف بلدان الإقليم.
كما يشرف على الملتقى من طرف جامعة الخليج العربي رئيس قسم طب العائلة والمجتمع في جامعة الخليج العربي الأستاذ الدكتور عفيف بن صالح.