موزة فريد
كشف وكيل وزارة الصناعة والتجارة والسياحة لشؤون الصناعة أسامة العريض، عن عدم وجود خطة لتطوير أي أراضي صناعية جديدة مع الحاجة الفعلية لوجود مثل هذه الأراضي.
وأضاف -في تصريحات للصحافيين على هامش الملتقى السنوي السادس للتميز لخدمة الزبائن الذي رعاه وزير الصناعة والتجارة والسياحة زايد الزياني الأحد- أن الأراضي الصناعية جنوب "ألبا" مازالت غير مطورة، معبراً عن أمله بتطويرها في المستقبل.
وفيما يتعلق بعدد طلبات التراخيص الصناعية التي تلقتها الوزارة، قال العريض: "إن الطلبات مرتفعة للحصول على تراخيص صناعية، ما يعد انعكاس لأهمية هذا القطاع".
وافتتح العريض، بالنيابة عن وزير الصناعة والتجارة والسياحة ، أعمال الملتقى السنوي السادس لخدمة الزبائن، حيث هنأ مجموعة أوريجين على نجاح هذا الملتقى الذي يُعقد للمرة السادسة على التوالي والذي يتزامن مع الاحتفالات العالمية بأسبوع خدمه العملاء والزبائن في كل عام.
فيما أكد الرئيس التنفيذي لمجموعة أوريجين، رئيس اللجنة العليا المنظمة للملتقى د.أحمد البناء، أهمية انضمام الشركات في البحرين إلى الركب العالمي من الشركات الكبرى التي تحتفل بالأسبوع العالمي لخدمة العملاء والزبائن. كما سلط الضوء على تأثير التكنولوجيا المتقدمة، الذكاء الاصطناعي، الرقمنة، تطبيقات الواقع الافتراضي وغيرها.
وتضمن الملتقى حلقة نقاشية شارك فيها عدد من المسؤولين من القطاعين العام والخاص ممن يتمتعون بخبرة واسعة في مجال خدمة العملاء والزبائن والمراجعين، مثل ندى القصاب مستشارة في بيتريكسمي، لولوة صليبيخ ممثلة رئيس التمكين الاستهلاكي في وزارة الصناعة والتجارة والسياحة، بالإضافة إلى المتحدث الرئيسي بودي رايس.
وسلط المتحدث بودي رايس الضوء على عدة محاور هامة حول ضرورة خلق تجربة مبهرة للعملاء والزبائن في كافة المؤسسات من القطاعين العام والخاص، من ضمنها: الرحلة إلى الإبهار من خلال خلق تجربة فائقة للعميل داخل وخارج المؤسسة، ونشر ثقافة أهمية ومركزية العميل في المؤسسات، والخطوات الـ6 الرئيسة للتركيز على ثقافة أهمية العميل، وأهمية جودة الخدمة المُقدمة من خلال استخدام نظرية RATER، ولحظات الإبهار العشر للتميز في خدمة العملاء والزبائن، واللحظات الصعبة في خدمة العملاء، واللحظات المبتكرة في إسعاد العميل.
واختتمت جلسات الملتقى بعدد من التوصيات النهائية، من بينها: ضرورة أن تحتفل معظم الشركات والمؤسسات مع العالم بالأسبوع العالمي لخدمة العملاء والزبائن سنويا، ضرورة التركيز على لحظات الإبهار العشر للتميز في خدمة العملاء ومبادئ راحة العميل، الاهتمام بالتطور التكنولوجي من جهة، ومن جهة أخرى الاستمرار في تطوير خدمة العملاء والمراجعين، وألا تكتفي المؤسسات بتقديم خدمات متميزة للعملاء والمراجعين في أيام أو أسابيع محددة، بل أن تكون هناك خدمات متميزة على مدار العام، وتشجيع الموظفين المتميزين وتكريمهم على مستوى الخدمة المتميزة، بالإضافة إلى التشجيع على الإبداع والابتكار في تقديم الخدمات بشكل مستمر.
كشف وكيل وزارة الصناعة والتجارة والسياحة لشؤون الصناعة أسامة العريض، عن عدم وجود خطة لتطوير أي أراضي صناعية جديدة مع الحاجة الفعلية لوجود مثل هذه الأراضي.
وأضاف -في تصريحات للصحافيين على هامش الملتقى السنوي السادس للتميز لخدمة الزبائن الذي رعاه وزير الصناعة والتجارة والسياحة زايد الزياني الأحد- أن الأراضي الصناعية جنوب "ألبا" مازالت غير مطورة، معبراً عن أمله بتطويرها في المستقبل.
وفيما يتعلق بعدد طلبات التراخيص الصناعية التي تلقتها الوزارة، قال العريض: "إن الطلبات مرتفعة للحصول على تراخيص صناعية، ما يعد انعكاس لأهمية هذا القطاع".
وافتتح العريض، بالنيابة عن وزير الصناعة والتجارة والسياحة ، أعمال الملتقى السنوي السادس لخدمة الزبائن، حيث هنأ مجموعة أوريجين على نجاح هذا الملتقى الذي يُعقد للمرة السادسة على التوالي والذي يتزامن مع الاحتفالات العالمية بأسبوع خدمه العملاء والزبائن في كل عام.
فيما أكد الرئيس التنفيذي لمجموعة أوريجين، رئيس اللجنة العليا المنظمة للملتقى د.أحمد البناء، أهمية انضمام الشركات في البحرين إلى الركب العالمي من الشركات الكبرى التي تحتفل بالأسبوع العالمي لخدمة العملاء والزبائن. كما سلط الضوء على تأثير التكنولوجيا المتقدمة، الذكاء الاصطناعي، الرقمنة، تطبيقات الواقع الافتراضي وغيرها.
وتضمن الملتقى حلقة نقاشية شارك فيها عدد من المسؤولين من القطاعين العام والخاص ممن يتمتعون بخبرة واسعة في مجال خدمة العملاء والزبائن والمراجعين، مثل ندى القصاب مستشارة في بيتريكسمي، لولوة صليبيخ ممثلة رئيس التمكين الاستهلاكي في وزارة الصناعة والتجارة والسياحة، بالإضافة إلى المتحدث الرئيسي بودي رايس.
وسلط المتحدث بودي رايس الضوء على عدة محاور هامة حول ضرورة خلق تجربة مبهرة للعملاء والزبائن في كافة المؤسسات من القطاعين العام والخاص، من ضمنها: الرحلة إلى الإبهار من خلال خلق تجربة فائقة للعميل داخل وخارج المؤسسة، ونشر ثقافة أهمية ومركزية العميل في المؤسسات، والخطوات الـ6 الرئيسة للتركيز على ثقافة أهمية العميل، وأهمية جودة الخدمة المُقدمة من خلال استخدام نظرية RATER، ولحظات الإبهار العشر للتميز في خدمة العملاء والزبائن، واللحظات الصعبة في خدمة العملاء، واللحظات المبتكرة في إسعاد العميل.
واختتمت جلسات الملتقى بعدد من التوصيات النهائية، من بينها: ضرورة أن تحتفل معظم الشركات والمؤسسات مع العالم بالأسبوع العالمي لخدمة العملاء والزبائن سنويا، ضرورة التركيز على لحظات الإبهار العشر للتميز في خدمة العملاء ومبادئ راحة العميل، الاهتمام بالتطور التكنولوجي من جهة، ومن جهة أخرى الاستمرار في تطوير خدمة العملاء والمراجعين، وألا تكتفي المؤسسات بتقديم خدمات متميزة للعملاء والمراجعين في أيام أو أسابيع محددة، بل أن تكون هناك خدمات متميزة على مدار العام، وتشجيع الموظفين المتميزين وتكريمهم على مستوى الخدمة المتميزة، بالإضافة إلى التشجيع على الإبداع والابتكار في تقديم الخدمات بشكل مستمر.