13 يوماً تفصلنا عن انطلاق أسبوع بريف الدولي للقتال 2019 على أرض مملكة البحرين، والذي سينظمه الاتحاد البحريني لفنون القتال المختلطة BMMAF بالتعاون مع منظمة بريف BRAVE والاتحاد الدولي لفنون القتال المختلطة IMMAF-WMMAA في الفترة من 10- 16 نوفمبر المقبل على صالة مدينة خليفة الرياضية. حيث تتضمن فعاليات أسبوع بريف الدولي للقتال الذي يقام للمرة الثالثة على أرض المملكة، إقامة بطولة العالم السادسة للهواة لفنون القتال المختلطة، وبطولة بريف في نسختها التاسعة والعشرين للمحترفين لفنون القتال المختلطة. كما أن منظمة بريف قد استحدثت بطولة جديدة، هي: بطولة KHK العالمية للوزن المفتوح والتي ستقام لليلة واحدة إلى جانب منافسات بطولة بريف.
ولأسبوع بريف أثر إيجابي من كافة النواحي، ومن أبرزها الجانب الإعلامي الذي يعكس الصورة الحقيقية لأي نجاح.
وأكد الإعلامي توفيق الصالحي مدير المكتب الإعلامي لسمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ومركز المعلومات أن الرعاية والدعم التي يقدمها سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب مستشار الأمن الوطني رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة لها أثر إيجابي كبير على أسبوع بريف الدولي الذي أصبح ذات طابع خاص في مملكة البحرين، وحققت نجاحات متواصلة في الأعوام السابقة بفضل جهود سموه وحرصه على دعم ومساندة أخيه سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الاعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، حيث أن هذا الدعم والمساندة ساهم بجعل رياضة فنون القتال المختلطة إحدى الرياضات المهمة في مملكة البحرين، وأن بطولة بريف التي تتجول في العالم أصبحت ذات علامة مسجلة في سماء رياضة فنون القتال المختلطة بشهادة الاتحاد الدولي للعبة.
وأوضح الصالحي أن أسبوع بريف الدولي للقتال حققت مكاسب إعلامية عديدة لمملكة البحرين، وتلعب دور بارز في الجانب الترويجي والتعريف بمملكة البحرين، حيث يكون هذا الأسبوع حافلاً بالعديد من المكاسب التي تجنيها المملكة من الجانب الاعلامي لاسيما أن البطولة تحظى بتغطية إعلامية واسعة من مختلف دول العالم، كما أنها تشهد مشاركة كبيرة من اللاعبين واللاعبات من أنحاء العالم والذين يحظون بتغطية إعلامية، وهو ما ينعكس على مملكة البحرين من الجانب الترويجي.
وأشار إلى أن رياضة فنون القتال المختلطة أصبحت ذات نكهة خاصة في الشارع الرياضي البحريني بفضل الجهود المبذولة من سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، الذي أعطى الكثير لهذه الرياضة حتى غدت تحظى باهتمام كبير من الشارع الرياضي، وأن الحضور الجماهيري في البطولة خلال العامين الماضيين يؤكد هذه الأهمية.
وقال: "إن هناك انعكاسات إيجابية من الجانب الاعلامي على البطولة، حيث أن وسائل الإعلام دائماً ما تستغل تواجدها في المملكة لإعداد تقارير للقنوات الأجنبية حول معالم مملكة البحرين، وهذا يجذب السياحة والترويج لمملكة البحرين وهو أحد مكاسب البطولة، مؤكداً أن التغطية الاعلامية المرافقة لأسبوع بريف تساهم بدون شك بتحقيق كامل النجاح للفعالية العالمية، التي تؤكد مكانة مملكة البحرين في استضافة شتى البطولات العالمية، حيث إن التغطية الإعلامية عامل من عوامل النجاح وقد كتبت المملكة اسمها بأحرف ذهبية في الاستضافات المثالية السابقة، متطلعاً أن تسجل إنجازاً جديداً في الاستضافة، مؤكدا في الوقت ذاته ثقته بالقدرات التي تمتلكها الكفاءات الوطنية في اللجنة المنظمة للإعداد والتحضير المثاليين للحدث العالمي.
ولأسبوع بريف أثر إيجابي من كافة النواحي، ومن أبرزها الجانب الإعلامي الذي يعكس الصورة الحقيقية لأي نجاح.
وأكد الإعلامي توفيق الصالحي مدير المكتب الإعلامي لسمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ومركز المعلومات أن الرعاية والدعم التي يقدمها سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب مستشار الأمن الوطني رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة لها أثر إيجابي كبير على أسبوع بريف الدولي الذي أصبح ذات طابع خاص في مملكة البحرين، وحققت نجاحات متواصلة في الأعوام السابقة بفضل جهود سموه وحرصه على دعم ومساندة أخيه سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الاعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، حيث أن هذا الدعم والمساندة ساهم بجعل رياضة فنون القتال المختلطة إحدى الرياضات المهمة في مملكة البحرين، وأن بطولة بريف التي تتجول في العالم أصبحت ذات علامة مسجلة في سماء رياضة فنون القتال المختلطة بشهادة الاتحاد الدولي للعبة.
وأوضح الصالحي أن أسبوع بريف الدولي للقتال حققت مكاسب إعلامية عديدة لمملكة البحرين، وتلعب دور بارز في الجانب الترويجي والتعريف بمملكة البحرين، حيث يكون هذا الأسبوع حافلاً بالعديد من المكاسب التي تجنيها المملكة من الجانب الاعلامي لاسيما أن البطولة تحظى بتغطية إعلامية واسعة من مختلف دول العالم، كما أنها تشهد مشاركة كبيرة من اللاعبين واللاعبات من أنحاء العالم والذين يحظون بتغطية إعلامية، وهو ما ينعكس على مملكة البحرين من الجانب الترويجي.
وأشار إلى أن رياضة فنون القتال المختلطة أصبحت ذات نكهة خاصة في الشارع الرياضي البحريني بفضل الجهود المبذولة من سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، الذي أعطى الكثير لهذه الرياضة حتى غدت تحظى باهتمام كبير من الشارع الرياضي، وأن الحضور الجماهيري في البطولة خلال العامين الماضيين يؤكد هذه الأهمية.
وقال: "إن هناك انعكاسات إيجابية من الجانب الاعلامي على البطولة، حيث أن وسائل الإعلام دائماً ما تستغل تواجدها في المملكة لإعداد تقارير للقنوات الأجنبية حول معالم مملكة البحرين، وهذا يجذب السياحة والترويج لمملكة البحرين وهو أحد مكاسب البطولة، مؤكداً أن التغطية الاعلامية المرافقة لأسبوع بريف تساهم بدون شك بتحقيق كامل النجاح للفعالية العالمية، التي تؤكد مكانة مملكة البحرين في استضافة شتى البطولات العالمية، حيث إن التغطية الإعلامية عامل من عوامل النجاح وقد كتبت المملكة اسمها بأحرف ذهبية في الاستضافات المثالية السابقة، متطلعاً أن تسجل إنجازاً جديداً في الاستضافة، مؤكدا في الوقت ذاته ثقته بالقدرات التي تمتلكها الكفاءات الوطنية في اللجنة المنظمة للإعداد والتحضير المثاليين للحدث العالمي.