مكة المكرمة - كمال إدريس
أعلن صندوق تنمية الموارد البشرية "هدف"، في السعودية، عن انتهاء دراسته لبرنامج التدريب على رأس العمل "تمهير"، والإعلان عنها قريباً، متضمنة إدراج برنامج "تمهير دبلوم"، الذي يستهدف الحاصلين على درجة الدبلومات، وبرنامج "تمهير إحلال" الذي يقتضي إحلال الموظفين السعوديين بدلاً من الوافدين وفق مدة زمنية محددة.
وقال مدير عام الصندوق د. محمد بن أحمد السديري في اللقاء المفتوح مع رجال وسيدات الأعمال في غرفة الإحساء، إن برنامج "تمهير دبلوم" يستهدف السعوديين والسعوديات خريجي تخصصات الدبلومات من المعاهد والكليات الفنية والصحية والإدارية، في حين يعنى "تمهير إحلال" بتصميم وتنفيذ خطة إحلال الموظف السعودي بدلاً من الوافد وفق مدة زمنية محددة لنقل المهارات والمعارف والخبرات.
وأشار د. السديري إلى أن التوسع بإدراج برامج جديدة ضمن برنامج "تمهير"، يأتي لتغطية احتياجات القطاعات والأنشطة الاقتصادية من القوى الوطنية وضخ المزيد من الفرص التدريبية أمام الكوادر البشرية.
كما جاءت التحديثات الجديدة في البرنامج نتيجة إلى النجاحات التي حققها في الفترة الماضية، بالإضافة إلى مساهمة البرنامج في دعم توظيف المتدربين والمتدربات في منشآت القطاع الخاص، وإكسابهم المهارات والخبرات اللازمة التي يطلبها سوق العمل.
واشتملت المرحلة الأولى من البرنامج على خريجي الجامعات السعودية والمبتعثين، لتزويدهم بالخبرات والمهارات المطلوبة لسوق العمل من خلال التدريب العملي في مواقع العمل الفعلية وفقاً لتخصصات الخريجين.
أعلن صندوق تنمية الموارد البشرية "هدف"، في السعودية، عن انتهاء دراسته لبرنامج التدريب على رأس العمل "تمهير"، والإعلان عنها قريباً، متضمنة إدراج برنامج "تمهير دبلوم"، الذي يستهدف الحاصلين على درجة الدبلومات، وبرنامج "تمهير إحلال" الذي يقتضي إحلال الموظفين السعوديين بدلاً من الوافدين وفق مدة زمنية محددة.
وقال مدير عام الصندوق د. محمد بن أحمد السديري في اللقاء المفتوح مع رجال وسيدات الأعمال في غرفة الإحساء، إن برنامج "تمهير دبلوم" يستهدف السعوديين والسعوديات خريجي تخصصات الدبلومات من المعاهد والكليات الفنية والصحية والإدارية، في حين يعنى "تمهير إحلال" بتصميم وتنفيذ خطة إحلال الموظف السعودي بدلاً من الوافد وفق مدة زمنية محددة لنقل المهارات والمعارف والخبرات.
وأشار د. السديري إلى أن التوسع بإدراج برامج جديدة ضمن برنامج "تمهير"، يأتي لتغطية احتياجات القطاعات والأنشطة الاقتصادية من القوى الوطنية وضخ المزيد من الفرص التدريبية أمام الكوادر البشرية.
كما جاءت التحديثات الجديدة في البرنامج نتيجة إلى النجاحات التي حققها في الفترة الماضية، بالإضافة إلى مساهمة البرنامج في دعم توظيف المتدربين والمتدربات في منشآت القطاع الخاص، وإكسابهم المهارات والخبرات اللازمة التي يطلبها سوق العمل.
واشتملت المرحلة الأولى من البرنامج على خريجي الجامعات السعودية والمبتعثين، لتزويدهم بالخبرات والمهارات المطلوبة لسوق العمل من خلال التدريب العملي في مواقع العمل الفعلية وفقاً لتخصصات الخريجين.