أن تحقق مملكتنا الغالية إنجازات عديدة في البطولات الخليجية والعربية مروراً بالآسيوية والعالمية بمختلف الألعاب الفردية والجماعية، لاشك أنها تسعد الجميع سواء من القيادة الرشيدة أو الشعب البحريني الوفي، وهو دافع لنا كبحرينيين نحو تحقيق الأفضل والمضي قدماً في البطولات المقبلة.
شهر أكتوبر يستحق أن نطلق عليه بــ»الشهر الذهبي» للرياضة البحرينية التي حققت إنجازات هائلة، فمنتخبنا الوطني لكرة القدم أعاد الأمل والحياه لدى الجماهير بعد الفوز المهم على نظيره الإيراني بهدف وحيد لتتصدر المجموعة رفقة العراق، ويعد الإنجاز الأكبر تأهل منتخبنا لكرة اليد إلى أولمبياد طوكيو 2020 ليصبح منتخب كرة اليد أول فريق جماعي يشارك باسم مملكة البحرين في الأولمبياد، كما أحرزنا لقب بطولة العالم العسكرية لكرة القدم بعد الفوز على قطر في البطولة التي استضافتها الصين، لتتواصل مسيرة النجاحات بتأهل الأحمر لكرة الصالات لكأس آسيا 2020.
وعلى مستوى الألعاب الفردية كتبت العداءة البحرينية سلوى عيد اسم البحرين بأحرف من ذهب في بطولة العالم لألعاب القوى والتي أقيمت في قطر، بعد أن حققت المركز الأول والميدالية الذهبية في نهائي سباق 400 لتحقق ثالث أفضل زمن عبر تاريخ البطولة.
إبداع وتألق الرياضيين البحرينيين لم يتوقف إلى هذا وحسب، ففي الجوجيستو ظفر علي منفردي بميدالية ذهبية ببطولة أقيمت في أوروبا، وفي لعبة السنوكر وكما هي العادة نال المتألق حبيب صباح المركز الأول في البطولة العربية، ليلتحق به بعد ذلك المحترف عبدالله جناحي الذي حقق المرتبة الأولى في بطولة العرب للشراع للمرة الثالثة على التوالي.
ويجب أن نعتز كبحرينيين بالشابة والمرأة البحرينية اللذين تصدروا جدول الترتيب العام للميداليات بالدورة السادسة لرياضة المرأة الخليجية في الكويت، ومايزيدنا فخراً تحقيقهم المركز الأول في لعبة كرة الطائرة وكرة القدم للصالات والبولينغ وتنس الطاولة وغيرها من الإنجازات التي رفعت من شأن المرأة البحرينية في الرياضة.
سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة هو العامل الرئيس وراء تحقيق هذه النقلة النوعية الكبيرة والارتقاء بالرياضة البحرينية، فبمكالامته ووقفاته ودعمه الكبير مع جميع الرياضيين تمكنا من تحقيق الإنجاز تلو والآخر، كما أن تحقيق أي بطولة في لعبة معينة يعطي الدافع لباقي اللاعبين في جميع الألعاب بتحقيق الإنجاز، ويجب أن لاننسى الدور الكبير والفعال من القائمين على العمل في الاتحادات الرياضية، كما أن للصحافة والإعلام والجماهير دوراً إيجابياً من خلال دعمهم المتواصل للرياضة البحرينية والقادم أفضل إن شاء الله.
* «من أجل الوطن»:
الحسابات الرياضية والقائمون عليها وعلى رأسها ( Bsn ومايك الشملان ومحرقي وسيد الملاعب وصوت المدرج وملاعبكم) وغيرها من الحسابات يستحقون منا كل الشكر والتقدير على عطائهم المبذول واجتهاداتهم الشخصية في تغطية كل مايتعلق بالرياضة البحرينية، وحضورهم الدائم في الملاعب واستقبال أبطالنا في المطار ونشر ذلك في حساباتهم عبر وسائل التواصل الاجتماعي «الانستغرام»، كل ذلك بدون أي مقابل والسبب الوطن ولاشيء غيره.
شهر أكتوبر يستحق أن نطلق عليه بــ»الشهر الذهبي» للرياضة البحرينية التي حققت إنجازات هائلة، فمنتخبنا الوطني لكرة القدم أعاد الأمل والحياه لدى الجماهير بعد الفوز المهم على نظيره الإيراني بهدف وحيد لتتصدر المجموعة رفقة العراق، ويعد الإنجاز الأكبر تأهل منتخبنا لكرة اليد إلى أولمبياد طوكيو 2020 ليصبح منتخب كرة اليد أول فريق جماعي يشارك باسم مملكة البحرين في الأولمبياد، كما أحرزنا لقب بطولة العالم العسكرية لكرة القدم بعد الفوز على قطر في البطولة التي استضافتها الصين، لتتواصل مسيرة النجاحات بتأهل الأحمر لكرة الصالات لكأس آسيا 2020.
وعلى مستوى الألعاب الفردية كتبت العداءة البحرينية سلوى عيد اسم البحرين بأحرف من ذهب في بطولة العالم لألعاب القوى والتي أقيمت في قطر، بعد أن حققت المركز الأول والميدالية الذهبية في نهائي سباق 400 لتحقق ثالث أفضل زمن عبر تاريخ البطولة.
إبداع وتألق الرياضيين البحرينيين لم يتوقف إلى هذا وحسب، ففي الجوجيستو ظفر علي منفردي بميدالية ذهبية ببطولة أقيمت في أوروبا، وفي لعبة السنوكر وكما هي العادة نال المتألق حبيب صباح المركز الأول في البطولة العربية، ليلتحق به بعد ذلك المحترف عبدالله جناحي الذي حقق المرتبة الأولى في بطولة العرب للشراع للمرة الثالثة على التوالي.
ويجب أن نعتز كبحرينيين بالشابة والمرأة البحرينية اللذين تصدروا جدول الترتيب العام للميداليات بالدورة السادسة لرياضة المرأة الخليجية في الكويت، ومايزيدنا فخراً تحقيقهم المركز الأول في لعبة كرة الطائرة وكرة القدم للصالات والبولينغ وتنس الطاولة وغيرها من الإنجازات التي رفعت من شأن المرأة البحرينية في الرياضة.
سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة هو العامل الرئيس وراء تحقيق هذه النقلة النوعية الكبيرة والارتقاء بالرياضة البحرينية، فبمكالامته ووقفاته ودعمه الكبير مع جميع الرياضيين تمكنا من تحقيق الإنجاز تلو والآخر، كما أن تحقيق أي بطولة في لعبة معينة يعطي الدافع لباقي اللاعبين في جميع الألعاب بتحقيق الإنجاز، ويجب أن لاننسى الدور الكبير والفعال من القائمين على العمل في الاتحادات الرياضية، كما أن للصحافة والإعلام والجماهير دوراً إيجابياً من خلال دعمهم المتواصل للرياضة البحرينية والقادم أفضل إن شاء الله.
* «من أجل الوطن»:
الحسابات الرياضية والقائمون عليها وعلى رأسها ( Bsn ومايك الشملان ومحرقي وسيد الملاعب وصوت المدرج وملاعبكم) وغيرها من الحسابات يستحقون منا كل الشكر والتقدير على عطائهم المبذول واجتهاداتهم الشخصية في تغطية كل مايتعلق بالرياضة البحرينية، وحضورهم الدائم في الملاعب واستقبال أبطالنا في المطار ونشر ذلك في حساباتهم عبر وسائل التواصل الاجتماعي «الانستغرام»، كل ذلك بدون أي مقابل والسبب الوطن ولاشيء غيره.