أحمد عطا
بعد استعادته لتوازنه في دوري أبطال أوروبا، سيكون تشيلسي الإنجليزي على موعد مع تثبيت أقدامه أكثر في المجموعة الثامنة لدور المجموعات عندما يستضيف أياكس الهولندي.
البلوز كانوا قد حققوا فوزًا غاليًا على الهولنديين بهدف ميشي باتشواي في الدقيقة 86 ليعادلوا رصيد منافسهم عند 6 نقاط لكل فريق معوضين هزيمتهم في الجولة الأولى على أرضهم أمام فالنسيا.
ولتثبيت الأقدام هذا فإن الفريق اللندني مُطالب بتحقيق فوزه الأول على أرضه تجنبًا لدخوله في أية حسابات معقدة في حالة خسارته في الجولة الخامسة أمام فالنسيا وسيعتمد في ذلك على الحالة الفنية الممتازة التي يمر بها لاعبه الأميركي كرستيان بوليسيتش الذي سجل أخيرًا في البريميرليغ وافتتح سجله بهاتريك في مرمى بيرنلي قبل أن يكرر هز الشباك في لقاء واتفورد.
هي المباراة الأولى لتشيلسي أمام أياكس في ستامفورد بريدج لكنه واجه فرقًا هولندية من قبل عندما هزم فينورد 3-1 في دور المجموعات الثاني من موسم 1999/2000 وهي نفس النتيجة التي انتصر بها خارج الأرض كذلك.
ربما يبدو أياكس صاحب هجوم ناري –وهي حقيقة- إلا أن تشيلسي كذلك يمتلك هجومًا ناريًا في أوروبا حيث سجل 3 أهداف أو أكثر في 5 من آخر 11 مباراة له في أوروبا علمًا بأنه سجل 36 هدفًا في الدوري الأوروبي الموسم الماضي (ثاني أفضل سجل في تاريخ المسابقة بعد بورتو في موسم 2010/2011)
أياكس يمتلك انتصارًا وهزيمتين في زياراته الثلاثة إلى لندن، وهذا الانتصار جاء على حساب توتنهام في الموسم الماضي علمًا بأنه لم يفده بعد خسارته إيابًا في نصف النهائي في مباراة شهيرة، لكن الهولنديين بشكل عام خسروا مرة وحيدة في آخر 6 زيارات لهم لبلاد الإنجليز.
في مباراة أخرى في نفس المجموعة لا يمتلك فالنسيا الإسباني ترف إضاعة أي نقطة أخرى عندما يستضيف ليل الفرنسي إن أراد مواصلة منافسة تشيلسي وأياكس على بطاقتي الصعود للدور التالي.
الخفافيش أصحاب النقاط الأربعة كانوا قد تعرضوا لهدف صاعق في الدقيقة 95 حرمهم من الفوز في فرنسا على نفس الفريق لتنتهي المباراة بالتعادل 1-1 الذي منح ليل نقطته الأولى في تلك المجموعة الصعبة.
فالنسيا لم يُهزم أبدًا أمام ليل فقد انتصر عليه في 3 مباريات وتعادل في اثنتين كما أن ليل لم يسبق له وأن فاز في آخر 6 مباريات له خارج الديار فتعادل في اثنتين وخسر 4.
وبشكل عام يمتلك الإسبان سجلًا مميزًا أمام الأندية الفرنسية فقد فازوا في 15 مباراة من أصل 25 وتعادلوا في 6 وخسروا في 4 فقط إلا أن 3 من تلك الخسائر الأربعة جاءت في المباريات السبعة الأخيرة أمام الفرنسيين.
أصحاب المركز الـ13 في ترتيب الدوري الإسباني يعلمون أن انتصار هذه الجولة لن يكون كافيًا دون الفوز على تشيلسي في الجولة القادمة في الميستايا أيضًا لكن سيكون عليهم انتظار ما ستسفر عنه الأمور في موقعة ستامفورد بريدج لمعرفة وضعهم بشكل أدق في تلك المجموعة النارية.
بعد استعادته لتوازنه في دوري أبطال أوروبا، سيكون تشيلسي الإنجليزي على موعد مع تثبيت أقدامه أكثر في المجموعة الثامنة لدور المجموعات عندما يستضيف أياكس الهولندي.
البلوز كانوا قد حققوا فوزًا غاليًا على الهولنديين بهدف ميشي باتشواي في الدقيقة 86 ليعادلوا رصيد منافسهم عند 6 نقاط لكل فريق معوضين هزيمتهم في الجولة الأولى على أرضهم أمام فالنسيا.
ولتثبيت الأقدام هذا فإن الفريق اللندني مُطالب بتحقيق فوزه الأول على أرضه تجنبًا لدخوله في أية حسابات معقدة في حالة خسارته في الجولة الخامسة أمام فالنسيا وسيعتمد في ذلك على الحالة الفنية الممتازة التي يمر بها لاعبه الأميركي كرستيان بوليسيتش الذي سجل أخيرًا في البريميرليغ وافتتح سجله بهاتريك في مرمى بيرنلي قبل أن يكرر هز الشباك في لقاء واتفورد.
هي المباراة الأولى لتشيلسي أمام أياكس في ستامفورد بريدج لكنه واجه فرقًا هولندية من قبل عندما هزم فينورد 3-1 في دور المجموعات الثاني من موسم 1999/2000 وهي نفس النتيجة التي انتصر بها خارج الأرض كذلك.
ربما يبدو أياكس صاحب هجوم ناري –وهي حقيقة- إلا أن تشيلسي كذلك يمتلك هجومًا ناريًا في أوروبا حيث سجل 3 أهداف أو أكثر في 5 من آخر 11 مباراة له في أوروبا علمًا بأنه سجل 36 هدفًا في الدوري الأوروبي الموسم الماضي (ثاني أفضل سجل في تاريخ المسابقة بعد بورتو في موسم 2010/2011)
أياكس يمتلك انتصارًا وهزيمتين في زياراته الثلاثة إلى لندن، وهذا الانتصار جاء على حساب توتنهام في الموسم الماضي علمًا بأنه لم يفده بعد خسارته إيابًا في نصف النهائي في مباراة شهيرة، لكن الهولنديين بشكل عام خسروا مرة وحيدة في آخر 6 زيارات لهم لبلاد الإنجليز.
في مباراة أخرى في نفس المجموعة لا يمتلك فالنسيا الإسباني ترف إضاعة أي نقطة أخرى عندما يستضيف ليل الفرنسي إن أراد مواصلة منافسة تشيلسي وأياكس على بطاقتي الصعود للدور التالي.
الخفافيش أصحاب النقاط الأربعة كانوا قد تعرضوا لهدف صاعق في الدقيقة 95 حرمهم من الفوز في فرنسا على نفس الفريق لتنتهي المباراة بالتعادل 1-1 الذي منح ليل نقطته الأولى في تلك المجموعة الصعبة.
فالنسيا لم يُهزم أبدًا أمام ليل فقد انتصر عليه في 3 مباريات وتعادل في اثنتين كما أن ليل لم يسبق له وأن فاز في آخر 6 مباريات له خارج الديار فتعادل في اثنتين وخسر 4.
وبشكل عام يمتلك الإسبان سجلًا مميزًا أمام الأندية الفرنسية فقد فازوا في 15 مباراة من أصل 25 وتعادلوا في 6 وخسروا في 4 فقط إلا أن 3 من تلك الخسائر الأربعة جاءت في المباريات السبعة الأخيرة أمام الفرنسيين.
أصحاب المركز الـ13 في ترتيب الدوري الإسباني يعلمون أن انتصار هذه الجولة لن يكون كافيًا دون الفوز على تشيلسي في الجولة القادمة في الميستايا أيضًا لكن سيكون عليهم انتظار ما ستسفر عنه الأمور في موقعة ستامفورد بريدج لمعرفة وضعهم بشكل أدق في تلك المجموعة النارية.