تلقى حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، برقية تهنئة وشكر من وزراء التربية والتعليم العرب المشاركين في المؤتمر الحادي عشر لوزراء التربية والتعليم العرب المنعقد في المنامة يومي 6 و7 نوفمبر الجاري.
وفيما يلي نص البرقية:
جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك مملكة البحرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
نحن المشاركون في المؤتمر الحادي عشر لوزراء التربية والتعليم العرب المنعقد يومي 6 و7 نوفمبر الجاري، في المنامة عاصمة مملكة البحرين أرض العروبة والعلم والمعرفة والتعايش السلمي، برعاية ملكية سامية من جلالتكم، وتعاون مثمر بين المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم ووزارة التربية والتعليم في مملكة البحرين، لدراسة موضوع "السياسات التعليمية ودورها في تحقيق الهدف الرابع من أهداف التنمية المستدامة - التعليم 2030" في دولنا، نغتنم مناسبة لقائنا هذا لنتوجه إلى جلالتكم بأحر التهاني للنجاحات التي حققتها مملكة البحرين في سائر المجالات، وفي التربية والتعليم خاصة، وما شهدناه في من نشاط طلابي متميز تمثل في مهرجان البحرين أولا والذي يحظى بعناية جلالتكم الكريمة مما يشكل للمسيرة التعليمية رعاية تستحق الإشادة والتقدير، وإننا نعرب لكم عن أسمى عبارات الثناء والإجلال لما نلناه من رعاية وكرم وحفاوة أنشأ في نفوسنا أطيب الأثر.
وإننا نسأل العلي القدير، أن يسدد خطاكم ويحفظكم ويرعاكم لما فيه خير أمتنا العربية جمعاء.
مع خالص محبتنا وعظيم تقديرنا
وزراء التربية والتعليم العرب
وفيما يلي نص البرقية:
جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك مملكة البحرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
نحن المشاركون في المؤتمر الحادي عشر لوزراء التربية والتعليم العرب المنعقد يومي 6 و7 نوفمبر الجاري، في المنامة عاصمة مملكة البحرين أرض العروبة والعلم والمعرفة والتعايش السلمي، برعاية ملكية سامية من جلالتكم، وتعاون مثمر بين المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم ووزارة التربية والتعليم في مملكة البحرين، لدراسة موضوع "السياسات التعليمية ودورها في تحقيق الهدف الرابع من أهداف التنمية المستدامة - التعليم 2030" في دولنا، نغتنم مناسبة لقائنا هذا لنتوجه إلى جلالتكم بأحر التهاني للنجاحات التي حققتها مملكة البحرين في سائر المجالات، وفي التربية والتعليم خاصة، وما شهدناه في من نشاط طلابي متميز تمثل في مهرجان البحرين أولا والذي يحظى بعناية جلالتكم الكريمة مما يشكل للمسيرة التعليمية رعاية تستحق الإشادة والتقدير، وإننا نعرب لكم عن أسمى عبارات الثناء والإجلال لما نلناه من رعاية وكرم وحفاوة أنشأ في نفوسنا أطيب الأثر.
وإننا نسأل العلي القدير، أن يسدد خطاكم ويحفظكم ويرعاكم لما فيه خير أمتنا العربية جمعاء.
مع خالص محبتنا وعظيم تقديرنا
وزراء التربية والتعليم العرب