أعلنت السلطات بولايتي كوينزلاند ونيو ساوث ويلز في أستراليا، اليوم الاثنين، حالة الطوارئ فيما تستعد المنطقة الشرقية للبلاد لمواجهة حرائق
"كارثية".ومنذ مطلع الأسبوع، أدت حرائق الغابات في نيو ساوث ويلز إلى مقتل ثلاثة أشخاص وتدمير ما يربو على 150 منزلا. وفي حين تجنبت سيدني، أكثر مدن أستراليا اكتظاظا بالسكان، أسوأ الأوضاع في مطلع الأسبوع، إلا أن درجات الحرارة ارتفعت لأكثر من 34 درجة مئوية وسط رياح قوية وجافة.
الاستعداد ليوم الثلاثاء.
ورفعت السلطات التوقعات لمنطقة سيدني الكبرى إلى خطر حرائق كارثية ليوم الثلاثاء، وهي المرة الأولى التي يتم فيها وضع المدينة على هذا المستوى منذ وضعت مستويات جديدة لخطر الحرائق في عام 2009.
وقالت غلاديس بريجيكليان رئيسة وزراء نيو ساوث ويلز للصحافيين في سيدني: "يتعلق الغد بحماية الأرواح وحماية الممتلكات وضمان سلامة
الجميع".وكان رئيس الوزراء، سكوت موريسون، أشاد بعمل رجال الإطفاء والمتطوعين إلا أنه تحدث عن أيام صعبة قادمة. وقال "ثمة طريق طويل لنقطه، ويبدو أن يوم الثلاثاء أكثر صعوبة".وهذا أحد أسوأ مواسم حرائق الغابات بالفعل في أستراليا، وقد بدأ حتى قبل بداية الصيف في نصف الكرة الجنوبي.
"كارثية".ومنذ مطلع الأسبوع، أدت حرائق الغابات في نيو ساوث ويلز إلى مقتل ثلاثة أشخاص وتدمير ما يربو على 150 منزلا. وفي حين تجنبت سيدني، أكثر مدن أستراليا اكتظاظا بالسكان، أسوأ الأوضاع في مطلع الأسبوع، إلا أن درجات الحرارة ارتفعت لأكثر من 34 درجة مئوية وسط رياح قوية وجافة.
الاستعداد ليوم الثلاثاء.
ورفعت السلطات التوقعات لمنطقة سيدني الكبرى إلى خطر حرائق كارثية ليوم الثلاثاء، وهي المرة الأولى التي يتم فيها وضع المدينة على هذا المستوى منذ وضعت مستويات جديدة لخطر الحرائق في عام 2009.
وقالت غلاديس بريجيكليان رئيسة وزراء نيو ساوث ويلز للصحافيين في سيدني: "يتعلق الغد بحماية الأرواح وحماية الممتلكات وضمان سلامة
الجميع".وكان رئيس الوزراء، سكوت موريسون، أشاد بعمل رجال الإطفاء والمتطوعين إلا أنه تحدث عن أيام صعبة قادمة. وقال "ثمة طريق طويل لنقطه، ويبدو أن يوم الثلاثاء أكثر صعوبة".وهذا أحد أسوأ مواسم حرائق الغابات بالفعل في أستراليا، وقد بدأ حتى قبل بداية الصيف في نصف الكرة الجنوبي.