شاركت أكاديميات من جامعة الخليج العربي في ورشة عمل عقدها مركز البحرين للدراسات الاستراتيجية والدولية والطاقة "دراسات" حول المرأة والتنمية في دول الخليج بالتعاون مع المجلس الأعلى للمرأة والرابطة الأمريكية للعلوم السياسية "APSA" في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وجامعة تينيسي نوكسفيل.
ومثلت الجامعة في هذه الورشة كل من د.عفاف بوغوى، ود.مها الصباغ، ود.ود داغستاني ود.سمية يوسف من كلية الدراسات العليا، ود.مي ساتر ود.أمينة عبد الرحمن من كلية الطب والعلوم الطبية.
وتضمنت الورشة مجموعة محاضرات حول 4 محاور رئيسة تتعلق بمشاركة المرأة في سوق العمل، القطاع الأكاديمي، الاقتصاد البحريني، وقطاع الطاقة في دول الخليج، وقدمت المحاضرات خبيرات من دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية ودول أخرى وبخاصة الولايات المتحدة الأميركية.
وثمنت الأكاديميات بالجامعة مبادرة مركز دراسات بتنظيم هذه الورشة الهامة التي أتاحت لهن فرصة التواصل مع نظيراتهن من مختلف الدول، لا سيما وأن الورشة ركزت في أحد محاورها على واقع المرأة في القطاع الأكاديمي وذلك بالتزامن مع احتفال مملكة البحرين في هذا العام بيوم المرأة البحرينية في مجال التعليم العالي وعلوم المستقبل.
وشارك في الورشة نخبة من الخبراء في القوى العاملة والتعليم العالي والطاقة، ناقشوا موضوعات ذات الأولوية في مجال التنمية الاقتصادية.
واستعرضت الورشة واقع مشاركة المرأة البحرينية وأبرز التحديات والعوائق التي تحول دون رفع مساهمة المرأة في الاقتصاد البحريني، والآليات الواجب وضعها وتعزيزها في سبيل تحقيق التكافؤ بين الجنسين، خاصة في الأوساط الأكاديمية والمهنية.
وهدفت الورشة إلى تمكين المرأة سياسياً واقتصادياً واجتماعياً بما تمثله من نصف الثروة البشرية التي تعول عليها البحرين، وهي الثروة الحقيقية والأكثر استدامة، إلى جانب تطوير قدرات المرأة وإعلاء مكانتها لطالما شكلت جزءاً لا يتجزأ من منظومة التنمية البشرية الشاملة في كافة المجتمعات المتحضرة.
ومثلت الجامعة في هذه الورشة كل من د.عفاف بوغوى، ود.مها الصباغ، ود.ود داغستاني ود.سمية يوسف من كلية الدراسات العليا، ود.مي ساتر ود.أمينة عبد الرحمن من كلية الطب والعلوم الطبية.
وتضمنت الورشة مجموعة محاضرات حول 4 محاور رئيسة تتعلق بمشاركة المرأة في سوق العمل، القطاع الأكاديمي، الاقتصاد البحريني، وقطاع الطاقة في دول الخليج، وقدمت المحاضرات خبيرات من دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية ودول أخرى وبخاصة الولايات المتحدة الأميركية.
وثمنت الأكاديميات بالجامعة مبادرة مركز دراسات بتنظيم هذه الورشة الهامة التي أتاحت لهن فرصة التواصل مع نظيراتهن من مختلف الدول، لا سيما وأن الورشة ركزت في أحد محاورها على واقع المرأة في القطاع الأكاديمي وذلك بالتزامن مع احتفال مملكة البحرين في هذا العام بيوم المرأة البحرينية في مجال التعليم العالي وعلوم المستقبل.
وشارك في الورشة نخبة من الخبراء في القوى العاملة والتعليم العالي والطاقة، ناقشوا موضوعات ذات الأولوية في مجال التنمية الاقتصادية.
واستعرضت الورشة واقع مشاركة المرأة البحرينية وأبرز التحديات والعوائق التي تحول دون رفع مساهمة المرأة في الاقتصاد البحريني، والآليات الواجب وضعها وتعزيزها في سبيل تحقيق التكافؤ بين الجنسين، خاصة في الأوساط الأكاديمية والمهنية.
وهدفت الورشة إلى تمكين المرأة سياسياً واقتصادياً واجتماعياً بما تمثله من نصف الثروة البشرية التي تعول عليها البحرين، وهي الثروة الحقيقية والأكثر استدامة، إلى جانب تطوير قدرات المرأة وإعلاء مكانتها لطالما شكلت جزءاً لا يتجزأ من منظومة التنمية البشرية الشاملة في كافة المجتمعات المتحضرة.