لندن - محمد حسن
تقدم ليفربول خطوة مهمة نحو تحقيق حلمه باستعادة لقب الدوري الإنجليزي الممتاز، الغائب عنه منذ عام 1990، وذلك عقب فوزه الثمين 3-1 على أقرب منافسيه وحامل اللقب في آخر موسمين، مانشستر سيتي على ملعب الأنفيلد روود.
وأحكم ليفربول قبضته على الصدارة، بعدما رفع رصيده إلى 34 نقطة، علمًا بأنه الفريق الوحيد الذي ما زال محافظًا على سجله خالياً من الهزائم في البطولة حتى الآن، متفوقاً بفارق 8 نقاط أمام أقرب ملاحقيه ليستر سيتي وتشيلسي؛ صاحبي المركزين الثاني والثالث على الترتيب.
وقدم ليفربول الساعي إلى لقبه الأول في الدوري منذ 1990، أحد أفضل عروضه هذا الموسم واستحق النقاط الثلاث كونه كان الطرف الأفضل أغلب فترات المباراة، فيما عانى مانشستر سيتي من غياب صانع ألعابه الإسباني دافيد سيلفا وحارس مرماه إيدرسون بسبب الإصابة، فلم يظهر بمستواه المعهود إلا في الدقائق العشر الأخيرة مكتفياً بتقليص الفارق فقط.
لم يمنح ليفربول ضيوفه فرصة فرض أفضليتهم من البداية وسجل هدفين في غضون 13 دقيقة، ثم سدوا كل المنافذ المؤدية إلى حارس مرماهم أليسون بيكر فصعبت مهمة رجال المدرب الإسباني في العودة في النتيجة بل أن شباكهم كادت تهتز أكثر من مرة بعد ذلك. وفي ملعب أولد ترافورد استعاد مانشستر يونايتد نغمة الانتصارات التي غابت عنه في المرحلة الماضية بفوز مستحق بنتيجة 3/1 على برايتون.
وهو الفوز الرابع لمانشستر يونايتد هذا الموسم والثاني في مباراته الثلاث الأخيرة في الدوري حيث عوض خسارته أمام بورنموث 1/0 في المرحلة الماضية، وأوقف انتفاضة برايتون صاحب فوزين متتاليين قبل المرحلة الثانية عشر فتجمد رصيده عند 15 نقطة وتراجع إلى المركز الحادي عشر.
واستفاد فريق المدرب أولي جونار سولسكاير من أداء فردي رائع لمهاجمه الفرنسي أنطوني مارسيال الذي صنع هدفين وتسبب في مشاكل لدفاع برايتون.
وأكد ليستر سيتي أنه منافس جدي على احتلال أحد المراكز الأربعة الأولى المؤهلة إلى دوري أبطال أوروبا بفوز مستحق على آرسنال بهدفين نظيفين. وسيطرت كتيبة المدرب الآيرلندي الشمالي برندان رودجرز على مجريات اللعب تمامًا بواسطة تحركات صانع ألعابه البلجيكي يوري تيليمانس ورأس الحربة جيمي فاردي، الذي نجح في افتتاح التسجيل من تسديدة قوية، وسرعان ما أضاف أصحاب الأرض الهدف الثاني بتسديدة زاحفة رائعة من جيمس ماديسون في الدقيقة الـ75.
تشيلسي الشاب الرائع
في المقابل، دخل تشلسي موقعة كريستال بالاس في ملعب ستامفورد بريدج بتشكيلة يبلغ معدل أعمار لاعبيها 24 عاما و88 يوما فقط، هي الأصغر التي يبدأ بها الفريق اللندني مباراة في تاريخ الدوري الممتاز، والأصغر بين كل فرق البطولة منذ بداية الموسم الحالي.
وحقق تشيلسي المطلوب بالفوز بهدفين دون رد، ليواصل الزحف نحو المقدمة، حيث خدمته النتائج الأخرى في الاقتراب أكثر وأكثر من الصدارة والمنافسة.
تقدم ليفربول خطوة مهمة نحو تحقيق حلمه باستعادة لقب الدوري الإنجليزي الممتاز، الغائب عنه منذ عام 1990، وذلك عقب فوزه الثمين 3-1 على أقرب منافسيه وحامل اللقب في آخر موسمين، مانشستر سيتي على ملعب الأنفيلد روود.
وأحكم ليفربول قبضته على الصدارة، بعدما رفع رصيده إلى 34 نقطة، علمًا بأنه الفريق الوحيد الذي ما زال محافظًا على سجله خالياً من الهزائم في البطولة حتى الآن، متفوقاً بفارق 8 نقاط أمام أقرب ملاحقيه ليستر سيتي وتشيلسي؛ صاحبي المركزين الثاني والثالث على الترتيب.
وقدم ليفربول الساعي إلى لقبه الأول في الدوري منذ 1990، أحد أفضل عروضه هذا الموسم واستحق النقاط الثلاث كونه كان الطرف الأفضل أغلب فترات المباراة، فيما عانى مانشستر سيتي من غياب صانع ألعابه الإسباني دافيد سيلفا وحارس مرماه إيدرسون بسبب الإصابة، فلم يظهر بمستواه المعهود إلا في الدقائق العشر الأخيرة مكتفياً بتقليص الفارق فقط.
لم يمنح ليفربول ضيوفه فرصة فرض أفضليتهم من البداية وسجل هدفين في غضون 13 دقيقة، ثم سدوا كل المنافذ المؤدية إلى حارس مرماهم أليسون بيكر فصعبت مهمة رجال المدرب الإسباني في العودة في النتيجة بل أن شباكهم كادت تهتز أكثر من مرة بعد ذلك. وفي ملعب أولد ترافورد استعاد مانشستر يونايتد نغمة الانتصارات التي غابت عنه في المرحلة الماضية بفوز مستحق بنتيجة 3/1 على برايتون.
وهو الفوز الرابع لمانشستر يونايتد هذا الموسم والثاني في مباراته الثلاث الأخيرة في الدوري حيث عوض خسارته أمام بورنموث 1/0 في المرحلة الماضية، وأوقف انتفاضة برايتون صاحب فوزين متتاليين قبل المرحلة الثانية عشر فتجمد رصيده عند 15 نقطة وتراجع إلى المركز الحادي عشر.
واستفاد فريق المدرب أولي جونار سولسكاير من أداء فردي رائع لمهاجمه الفرنسي أنطوني مارسيال الذي صنع هدفين وتسبب في مشاكل لدفاع برايتون.
وأكد ليستر سيتي أنه منافس جدي على احتلال أحد المراكز الأربعة الأولى المؤهلة إلى دوري أبطال أوروبا بفوز مستحق على آرسنال بهدفين نظيفين. وسيطرت كتيبة المدرب الآيرلندي الشمالي برندان رودجرز على مجريات اللعب تمامًا بواسطة تحركات صانع ألعابه البلجيكي يوري تيليمانس ورأس الحربة جيمي فاردي، الذي نجح في افتتاح التسجيل من تسديدة قوية، وسرعان ما أضاف أصحاب الأرض الهدف الثاني بتسديدة زاحفة رائعة من جيمس ماديسون في الدقيقة الـ75.
تشيلسي الشاب الرائع
في المقابل، دخل تشلسي موقعة كريستال بالاس في ملعب ستامفورد بريدج بتشكيلة يبلغ معدل أعمار لاعبيها 24 عاما و88 يوما فقط، هي الأصغر التي يبدأ بها الفريق اللندني مباراة في تاريخ الدوري الممتاز، والأصغر بين كل فرق البطولة منذ بداية الموسم الحالي.
وحقق تشيلسي المطلوب بالفوز بهدفين دون رد، ليواصل الزحف نحو المقدمة، حيث خدمته النتائج الأخرى في الاقتراب أكثر وأكثر من الصدارة والمنافسة.