أكدت رئيسة لجنة شؤون المرأة والطفل بمجلس الشورى هالة رمزي، أن التسامح والتعايش سمة تتميز بها البحرين، أبرزها المشروع الإصلاحي الكبير لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، ووضع الأطر القانونية التي تضمن حمايتها في الدستور وميثاق العمل الوطني، كأحد أهم القيم التي نشأ عليها شعب مملكة البحرين، باعتبارها جزءاً من موروثه الحضاري وثقافته الإنسانية التي توارثتها الأجيال.
وفي تصريح لها بمناسبة اليوم الدولي للتسامح والذي يوافق السادس عشر من نوفمبر من كل عام، لفتت رمزي إلى أن ثقافة التسامح تمثل جزءاً من العادات والتقاليد، لذلك تجد أن التعايش السلمي بين مختلف طوائف المجتمع حاضرة في كل المحافل والمناسبات، التي يشارك في حضورها كافة الأطياف، فضلاً عما تميز به شعب المملكة من انفتاح دائم على الحضارات والشعوب الأخرى.
وبينت أن حجم التنوع الموجود في البحرين من العرقيات والأديان والمذاهب والتآخي وعدم التفرقة التي جبل عليها الشعب البحريني، هي أحد أهم الشواهد على أصالة التسامح والتآخي على كل المستويات، والاحترام المتبادل وتساوي الجميع أمام القانون في الحقوق والواجبات، وحرية ممارسة الشعائر الدينية.
وأكدت رمزي على أهمية المحافظة على بيئة التسامح القائمة على الاحترام لكافة الأديان والمعتقدات والأعراق في مملكة البحرين، والوقوف صفاً واحداً خلف القيادة الرشيدة لمواجهة كل من يحاول زرع الفتنة أو بذور التطرف بين أبناء الوطن الواحد، مؤكدة أن شعب مملكة البحرين أثبت في أكثر من مناسبة نجاحه في نبذ الفرقة والتوحد لمواجهة التحديات.
وفي تصريح لها بمناسبة اليوم الدولي للتسامح والذي يوافق السادس عشر من نوفمبر من كل عام، لفتت رمزي إلى أن ثقافة التسامح تمثل جزءاً من العادات والتقاليد، لذلك تجد أن التعايش السلمي بين مختلف طوائف المجتمع حاضرة في كل المحافل والمناسبات، التي يشارك في حضورها كافة الأطياف، فضلاً عما تميز به شعب المملكة من انفتاح دائم على الحضارات والشعوب الأخرى.
وبينت أن حجم التنوع الموجود في البحرين من العرقيات والأديان والمذاهب والتآخي وعدم التفرقة التي جبل عليها الشعب البحريني، هي أحد أهم الشواهد على أصالة التسامح والتآخي على كل المستويات، والاحترام المتبادل وتساوي الجميع أمام القانون في الحقوق والواجبات، وحرية ممارسة الشعائر الدينية.
وأكدت رمزي على أهمية المحافظة على بيئة التسامح القائمة على الاحترام لكافة الأديان والمعتقدات والأعراق في مملكة البحرين، والوقوف صفاً واحداً خلف القيادة الرشيدة لمواجهة كل من يحاول زرع الفتنة أو بذور التطرف بين أبناء الوطن الواحد، مؤكدة أن شعب مملكة البحرين أثبت في أكثر من مناسبة نجاحه في نبذ الفرقة والتوحد لمواجهة التحديات.