يطل الناقد العراقي فاروق يوسف، في محاضرة عنوانها "التشكيل في العالم العربي والحكاية الناقصة" الاثنين، ضمن سلسلة اللقاءات الفكرية لمركز الشيخ إبراهيم بن محمد آل خليفة للثقافة والبحوث.
وسيتطرق يوسف، إلى قراءة مستفيضة عن الحركة التشكيلية العربية، وعلاقة الفن بالمجتمع، ومفهوم الهوية في العمل الفني، كما سيتناول الاتجاهات المفاهيمية المغايرة في الفن، إلى جانب طرح تساؤلات عديدة حول تحديات التشكيل وتحولاته، في إطار الموسم الثقافي " وبي أمل يأتي ويذهب ولكن لن أودعه".
يذكر أن فاروق يوسف، ناقد وشاعر وكاتب للأطفال من مواليد بغداد. نشر مجموعته الشعرية الأولى "أناشيد السكون” عام 1996 ، ومنذ ذلك الحين نشر ست مجموعات أخرى من الشعر، كما دون العديد من المؤلفات في حقل النقد الفني منها: أقنعة الرسم، تمائم العزلة، كرسي الشرق المريح، سيرة اللامرئي في الرسم، الفن في متاهة، خبز الألهة) عن فن فادي اليازجي، ثلاثون سنة من الرسم، قوة الفن، بالإضافة إلى إصداراته في أدب اليوميات بما في ذلك "فردوس نائم" 2011.
وعمل يوسف كناقد مع صحف مختلفة مثل الحياة والقدس العربي والنهار. عام 2006 ، فاز يوسف بجائزة ابن بطوطة عن كتابه "لا شيء لا أحد"، أيضاً صدر له أكثر من 40 كتاباً قصصياً في بغداد وبيروت، وله دراسات كثيرة منشورة في أدب الطفل، كما شارك في عدد من الندوات الدولية المتخصصة بثقافة الطفل.
وسيتطرق يوسف، إلى قراءة مستفيضة عن الحركة التشكيلية العربية، وعلاقة الفن بالمجتمع، ومفهوم الهوية في العمل الفني، كما سيتناول الاتجاهات المفاهيمية المغايرة في الفن، إلى جانب طرح تساؤلات عديدة حول تحديات التشكيل وتحولاته، في إطار الموسم الثقافي " وبي أمل يأتي ويذهب ولكن لن أودعه".
يذكر أن فاروق يوسف، ناقد وشاعر وكاتب للأطفال من مواليد بغداد. نشر مجموعته الشعرية الأولى "أناشيد السكون” عام 1996 ، ومنذ ذلك الحين نشر ست مجموعات أخرى من الشعر، كما دون العديد من المؤلفات في حقل النقد الفني منها: أقنعة الرسم، تمائم العزلة، كرسي الشرق المريح، سيرة اللامرئي في الرسم، الفن في متاهة، خبز الألهة) عن فن فادي اليازجي، ثلاثون سنة من الرسم، قوة الفن، بالإضافة إلى إصداراته في أدب اليوميات بما في ذلك "فردوس نائم" 2011.
وعمل يوسف كناقد مع صحف مختلفة مثل الحياة والقدس العربي والنهار. عام 2006 ، فاز يوسف بجائزة ابن بطوطة عن كتابه "لا شيء لا أحد"، أيضاً صدر له أكثر من 40 كتاباً قصصياً في بغداد وبيروت، وله دراسات كثيرة منشورة في أدب الطفل، كما شارك في عدد من الندوات الدولية المتخصصة بثقافة الطفل.