أكد وزير النفط الشيخ محمد بن خليفة آل خليفة، أن خدمات "أمازون" السحابية تعتبر من أكبر الشركات المزودة للحوسبة السحابية في العالم.
وافتتح وزير النفط، ورشة العمل حول تقنية الحوسبة السحابية في قطاع النفط والغاز، والتي نظمتها الهيئة الوطنية للنفط والغاز الورشة بالتعاون مع شركة أمازون لخدمات الإنترنت بمشاركة أكثر من 70 مشاركاً من الشركات النفطية التابعة للهيئة الوطنية للنفط والغاز والشركات الخاصة في مجال تقنية المعلومات.
وأشاد الوزير بالدور التي تقوم بها شركة أمازون لخدمات الإنترنت في تقديم خدمات الحوسبة السحابية والتي اتخذت البحرين مقراً إقليمياً لها في الشرق الأوسط.
وقال إن انعقاد الورشة يعد مواصلة للجهود الحثيثة التي تعكف عليها الهيئة الوطنية للنفط والغاز والشركات النفطية التابعة لها للاستفادة من تقنية الحوسبة السحابية بما يخدم القطاع النفطي في المملكة لما لهذا القطاع من أهمية كبرى على الاقتصاد الوطني.
ونوه إلى أن الاجتماعات مع شركة أمازون مستمرة للوصول إلى أفضل الممارسات في هذا المجال والعمل على انتقال الأنظمة بشكل آمن وبكلفة تشغيلية أقل تماشياً مع توجهات الحكومة لتحقيق الرؤية الاقتصادية لمملكة البحرين 2030.
وقدم الشكر إلى كل من ساهم في إنجاح هذه الورشة من حيث الحضور والتنظيم المتميز والجلسات الفنية والمتحدثين الذين سيثرون الورشة بمواضيع ذات أهمية في مجال الحوسبة السحابية، متمنياً للجميع التوفيق والنجاح في تطوير الخدمات الإلكترونية لمواكبة التطور العالمي في مجال الرقمنة.
وتطرقت الورشة إلى عدة مواضيع والتي من أهمها مساهمة الحوسبة السحابية في تطوير الأنظمة الخاصة بعمليات الاستكشاف والإنتاج ومجال الثورة الصناعية الرابعة والتحول الرقمي.
كما تم التطرق إلى أفضل الممارسات العالمية في مجال أمن المعلومات باستخدام الخدمات المتوفرة في سحابة الأمازون والتي تعمل على تأمين البنية التحتية الخاصة بتقنية المعلومات بالإضافة إلى آلية تدفق المعلومات الهائلة في مجال مراقبة أعمال الإنتاج وعمل التحليلات الخاصة بها.
وأطلعت الورشة الحضور عن كثب على الفوائد التي تقدمها الحوسبة السحابية وأثرها المترتب جراء تطبيقها في الشركات النفطية من خلال استخدامها للبرامج التي توفرها شركة أمازون بما يتيح إمكانية نقل الأنظمة الحالية إلى حلول ذكية وموحدة.
كما سلط المتحدثون الضوء على مجموعة واسعة من الحلول التي يمكن لها أن تدعم الشركات النفطية لتبني برنامج الحوسبة السحابية ومعالجة التحديات لتقديم أفضل الخدمات للشركات.
وافتتح وزير النفط، ورشة العمل حول تقنية الحوسبة السحابية في قطاع النفط والغاز، والتي نظمتها الهيئة الوطنية للنفط والغاز الورشة بالتعاون مع شركة أمازون لخدمات الإنترنت بمشاركة أكثر من 70 مشاركاً من الشركات النفطية التابعة للهيئة الوطنية للنفط والغاز والشركات الخاصة في مجال تقنية المعلومات.
وأشاد الوزير بالدور التي تقوم بها شركة أمازون لخدمات الإنترنت في تقديم خدمات الحوسبة السحابية والتي اتخذت البحرين مقراً إقليمياً لها في الشرق الأوسط.
وقال إن انعقاد الورشة يعد مواصلة للجهود الحثيثة التي تعكف عليها الهيئة الوطنية للنفط والغاز والشركات النفطية التابعة لها للاستفادة من تقنية الحوسبة السحابية بما يخدم القطاع النفطي في المملكة لما لهذا القطاع من أهمية كبرى على الاقتصاد الوطني.
ونوه إلى أن الاجتماعات مع شركة أمازون مستمرة للوصول إلى أفضل الممارسات في هذا المجال والعمل على انتقال الأنظمة بشكل آمن وبكلفة تشغيلية أقل تماشياً مع توجهات الحكومة لتحقيق الرؤية الاقتصادية لمملكة البحرين 2030.
وقدم الشكر إلى كل من ساهم في إنجاح هذه الورشة من حيث الحضور والتنظيم المتميز والجلسات الفنية والمتحدثين الذين سيثرون الورشة بمواضيع ذات أهمية في مجال الحوسبة السحابية، متمنياً للجميع التوفيق والنجاح في تطوير الخدمات الإلكترونية لمواكبة التطور العالمي في مجال الرقمنة.
وتطرقت الورشة إلى عدة مواضيع والتي من أهمها مساهمة الحوسبة السحابية في تطوير الأنظمة الخاصة بعمليات الاستكشاف والإنتاج ومجال الثورة الصناعية الرابعة والتحول الرقمي.
كما تم التطرق إلى أفضل الممارسات العالمية في مجال أمن المعلومات باستخدام الخدمات المتوفرة في سحابة الأمازون والتي تعمل على تأمين البنية التحتية الخاصة بتقنية المعلومات بالإضافة إلى آلية تدفق المعلومات الهائلة في مجال مراقبة أعمال الإنتاج وعمل التحليلات الخاصة بها.
وأطلعت الورشة الحضور عن كثب على الفوائد التي تقدمها الحوسبة السحابية وأثرها المترتب جراء تطبيقها في الشركات النفطية من خلال استخدامها للبرامج التي توفرها شركة أمازون بما يتيح إمكانية نقل الأنظمة الحالية إلى حلول ذكية وموحدة.
كما سلط المتحدثون الضوء على مجموعة واسعة من الحلول التي يمكن لها أن تدعم الشركات النفطية لتبني برنامج الحوسبة السحابية ومعالجة التحديات لتقديم أفضل الخدمات للشركات.