أكد رئيس جمعية شعلة المحبة والسلام الناشط الحقوقي المستشار عطية الله روحاني، أن مملكة البحرين بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، باتت صوتاً للتسامح والتماسك الاجتماعي.
وثمّن روحاني، الرعاية الملكية السامية لحضرة صاحب الجلالة المفدى لفعاليات مؤتمر "دور التعليم في ترسيخ قيم التسامح في مملكة البحرين عبر التاريخ" تحت شعار "نتسامح .. لنتعلم .. لنعمل .. لنكون"، والذي نظمه مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي بالتعاون مع جمعية هذه البحرين احتفاءً باليوم العالمي للتسامح، بحضور واسع ضمّ ممثلين عن مختلف القطاعات والجهات الرسمية والأهلية ومنظمات المجتمع المدني والباحثين والتربويين والمهتمين وعموم الجمهور، وذلك يوم السبت 16 نوفمبر 2019 بمركز عيسى الثقافي في منطقة الجفير.
وأشار روحاني إلى أن البحرين بقيادة جلالة الملك المفدى، أضحت اليوم صوت التسامح والتماسك الاجتماعي على المستوى العالمي، وأن توجيهات وتوجّهات جلالته لرعاية ودعم المؤتمرات ذات الطابع الأممي تشكّل حافزاً قوياً ودافعاً إضافياً لنا في منظمات المجتمع المدني لمواصلة الجهود الرامية للاهتمام بالتعليم ودوره في ترسيخ وتنمية الوعي بثقافة التسامح.
وأوضح أن شعار المؤتمر وهو ”نتسامح .. لنتعلم .. لنعمل .. لنكون”، يمثّل رؤية مستقبلية وخارطة طريق واضحة المعالم، لافتاً إلى أن إقامة هذا المؤتمر يؤكد ما تتمتع به المملكة من دور ريادي وسبّاق على مستوى المنطقة في مجال التعليم ونشر وتمثّل ثقافة التسامح والتنوع الثقافي والقبول بالآخر، خصوصًا وأن توقيت إقامة المؤتمر يتزامن مع احتفالات البلاد بذكرى مرور مئة عام على التعليم النظامي، إلى جانب ما يمتاز به المجتمع البحريني عبر التاريخ بالأريحية والتسامح والتعايش السلمي بين مختلف الأديان والأعراق والمذاهب.
وثمّن روحاني، الرعاية الملكية السامية لحضرة صاحب الجلالة المفدى لفعاليات مؤتمر "دور التعليم في ترسيخ قيم التسامح في مملكة البحرين عبر التاريخ" تحت شعار "نتسامح .. لنتعلم .. لنعمل .. لنكون"، والذي نظمه مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي بالتعاون مع جمعية هذه البحرين احتفاءً باليوم العالمي للتسامح، بحضور واسع ضمّ ممثلين عن مختلف القطاعات والجهات الرسمية والأهلية ومنظمات المجتمع المدني والباحثين والتربويين والمهتمين وعموم الجمهور، وذلك يوم السبت 16 نوفمبر 2019 بمركز عيسى الثقافي في منطقة الجفير.
وأشار روحاني إلى أن البحرين بقيادة جلالة الملك المفدى، أضحت اليوم صوت التسامح والتماسك الاجتماعي على المستوى العالمي، وأن توجيهات وتوجّهات جلالته لرعاية ودعم المؤتمرات ذات الطابع الأممي تشكّل حافزاً قوياً ودافعاً إضافياً لنا في منظمات المجتمع المدني لمواصلة الجهود الرامية للاهتمام بالتعليم ودوره في ترسيخ وتنمية الوعي بثقافة التسامح.
وأوضح أن شعار المؤتمر وهو ”نتسامح .. لنتعلم .. لنعمل .. لنكون”، يمثّل رؤية مستقبلية وخارطة طريق واضحة المعالم، لافتاً إلى أن إقامة هذا المؤتمر يؤكد ما تتمتع به المملكة من دور ريادي وسبّاق على مستوى المنطقة في مجال التعليم ونشر وتمثّل ثقافة التسامح والتنوع الثقافي والقبول بالآخر، خصوصًا وأن توقيت إقامة المؤتمر يتزامن مع احتفالات البلاد بذكرى مرور مئة عام على التعليم النظامي، إلى جانب ما يمتاز به المجتمع البحريني عبر التاريخ بالأريحية والتسامح والتعايش السلمي بين مختلف الأديان والأعراق والمذاهب.