حصلت هيئة تنظيم الاتصالات بمملكة البحرين على جائزة أفضل هوية مؤسسية بدول مجلس التعاون الخليجي، خلال حفل توزيع جوائز القيادة التعليمية الآسيوية (ALA) الثامن في مدينة دبي.
وقام بتقديم هذه الجائزة د.آر. إل. بهاتيا، مبتكر فكرة "المسؤولية الاجتماعية العالمية" ومدير مشروع المؤتمر العالمي لتنمية الموارد البشرية.
وتمنح جوائز القيادة التعليمية الآسيوية إلى أصحاب الإنجازات، والشخصيات القيادية والمؤسسات البارزة التي ساهمت في تشكيل والنهوض بالاقتصاد الآسيوي، حيث تعكس هذه الجائزة أفضل ممارسات التعلم في هذا المجال.
وقال مدير إدارة الشؤون المالية والموارد البشرية وتقنية المعلومات بالهيئة الشيخ محمد بن سلمان آل خليفة "جاءت هذه الجائزة بناءً على معايير محدده منها، مدى تطبيق إستراتيجية الموارد البشرية الخاصة بالمؤسسة لتعكس رؤيتها، وكيفية تطوير المؤسسة من كفاءاتها البشرية لتلبي الاحتياجات المستقبلية، وكيفية قيام المؤسسة بإشراك موظفيها وتوفير المزايا وتكافؤ الفرص، وإن الهيئة تسعى جاهدة للالتزام بهذه المعايير وتطبيق أفضل الممارسات، والجائزة هي دليل على تقدم الهيئة ونجاحها الكبير كجهة تنظيمية".
وتعتبر الجائزة تكريماً وتقديراً لجهود الهيئة في استخدام وسائل التسويق بشكل فعال في اجتذاب المواهب والاحتفاظ بها وتطويرها. أما المعايير التي يتحدد على أساسها الفوز بهذه الجائزة، فهي ترجمة ودمج رؤية العمل مع استراتيجية الموارد البشرية، وإقامة منصة لربط سياسة الموارد البشرية بالعمل وتعزيز الكفاءات وإعداد المؤسسة للمستقبل وربطها باستحقاقات الموظفين وإشراكهم، وبالتالي توفير فرص متكافئة للقيادات النسائية.
وقام بتقديم هذه الجائزة د.آر. إل. بهاتيا، مبتكر فكرة "المسؤولية الاجتماعية العالمية" ومدير مشروع المؤتمر العالمي لتنمية الموارد البشرية.
وتمنح جوائز القيادة التعليمية الآسيوية إلى أصحاب الإنجازات، والشخصيات القيادية والمؤسسات البارزة التي ساهمت في تشكيل والنهوض بالاقتصاد الآسيوي، حيث تعكس هذه الجائزة أفضل ممارسات التعلم في هذا المجال.
وقال مدير إدارة الشؤون المالية والموارد البشرية وتقنية المعلومات بالهيئة الشيخ محمد بن سلمان آل خليفة "جاءت هذه الجائزة بناءً على معايير محدده منها، مدى تطبيق إستراتيجية الموارد البشرية الخاصة بالمؤسسة لتعكس رؤيتها، وكيفية تطوير المؤسسة من كفاءاتها البشرية لتلبي الاحتياجات المستقبلية، وكيفية قيام المؤسسة بإشراك موظفيها وتوفير المزايا وتكافؤ الفرص، وإن الهيئة تسعى جاهدة للالتزام بهذه المعايير وتطبيق أفضل الممارسات، والجائزة هي دليل على تقدم الهيئة ونجاحها الكبير كجهة تنظيمية".
وتعتبر الجائزة تكريماً وتقديراً لجهود الهيئة في استخدام وسائل التسويق بشكل فعال في اجتذاب المواهب والاحتفاظ بها وتطويرها. أما المعايير التي يتحدد على أساسها الفوز بهذه الجائزة، فهي ترجمة ودمج رؤية العمل مع استراتيجية الموارد البشرية، وإقامة منصة لربط سياسة الموارد البشرية بالعمل وتعزيز الكفاءات وإعداد المؤسسة للمستقبل وربطها باستحقاقات الموظفين وإشراكهم، وبالتالي توفير فرص متكافئة للقيادات النسائية.