* التحديات الأمنية في الشرق الأوسط على طاولة القمة الأمنية الـ 15
* مسؤولون حكوميون كبار من 35 دولة يحضرون المؤتمر
* 20 وزيراً ونائب وزير ومستشارون للأمن القومي وقادة جيوش واستخبارات يشاركون في الجلسات
* وفود خليجية وأمريكية وألمانية ومصرية وتركية تشارك في القمة الأمنية
* حلقة نقاشية ضمن المائدة المستديرة الخاصة بالقادة الشباب
* عرض أوراق عمل القادة الشباب في المؤتمر اليوم
وليد صبري
كشفت مصادر دبلوماسية لـ "الوطن" عن "مشاركة وفود رفيعة المستوى من دول خليجية وعربية وغربية، في مؤتمر "حوار المنامة"، قمة "الأمن الإقليمي الـ 15""، والتي تنطلق على مدار 3 أيام، من الجمعة إلى الأحد، فيما من المقرر أن يناقش المؤتمر التحديات الأمنية في منطقة الشرق الأوسط، لاسيما ما يتعلق بالأمن بوجه عام، وأمن الملاحة البحرية في المنطقة، بوجه خاص، وعلاقات التحالف في الشرق الأوسط، في ضوء السياسة الأمريكية، إضافة إلى الجغرافيات الاقتصادية الجديدة في الشرق الأوسط، والأمن السيبراني، وحروب المنطقة الرمادية".
وأوضحت المصادر الدبلوماسية أن "وفداً أمريكياً رفيع المستوى سوف يشارك في قمة الأمن الإقليمي الـ 15، ويشمل، عضو مجلس الشيوخ الأمريكي، والعضو البارز في اللجنة الفرعية للشرق الأدنى وجنوب آسيا وآسيا الوسطى ومكافحة الإرهاب، السيناتور، كريستوفر ميرفي، وقائد القيادة المركزية الأمريكية الجنرال كينيث ماكنزي، ونائب مساعد الرئيس الأمريكي، نائب مستشار الأمن القومي بالبيت الأبيض لشؤون الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بمجلس الأمن القومي، د. فيكتوريا كوتس، ومساعدة وزير الخارجية الأمريكي لشؤون الصراعات ودعم الاستقرار، د. دنيس ناتالي، ونائب مساعد وزير الخارجية الأمريكي لشؤون الخليج تيموثي ليندركينغ، وكبير مستشاري السياسة، ومدير تخطيط السياسة الخارجية بوزارة الخارجية الأمريكية، د. بيتر بيركويتز".
وذكرت المصادر الدبلوماسية أن "وفدا خليجيا من السعودية والإمارات سوف يشارك في المؤتمر".
وكشفت عن أنه "من المرتقب أن يشارك وزير الدولة السعودي للشؤون الخارجية عادل الجبير في مؤتمر حوار المنامة".
وأوضحت أنه "من المحتمل أن يشارك وزير الدولة للشؤون الخارجية في دولة الإمارات العربية المتحدة أنور قرقاش في جلسات المؤتمر".
وقالت إن "وفداً مصرياً يضم مسؤولين من وزارات الخارجية والدفاع والاستثمار من المقرر أن يشارك في المؤتمر، وسط أنباء عن احتمال مشاركة وزير الخارجية المصري سامح شكري في المؤتمر".
وأوضحت المصادر الدبلوماسية أن "نائب وزير الخارجية التركي سادات أونال سوف يحضر قمة الأمن الإقليمي الـ 15".
من جانبه، أكد سفير ألمانيا في البحرين كاي بوكمان "مشاركة وفد ألماني رفيع المستوى في قمة "حوار المنامة""، مشددا على أن "ذلك يعكس تقديرنا الكبير للبحرين".
وأضاف السفير بوكمان في تصريحات خاصة لـ "الوطن" أن "الوفد الألماني سوف يضم، وزير الدولة لدى وزارة الخارجية، نيلس آنن، ووكيل الوزارة في وزارة الدفاع الألمانية توماس زيلبرهورن".
وقال المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية IISS في بيان له عشية انطلاق المؤتمر إن "وزراء من دول العالم سوف يلتقون في قمة حوار المنامة الخامسة عشرة للأمن الإقليمي، التي تستضيفها مملكة البحرين سنوياً بتنظيم من المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية IISS، لمناقشة التحديات الأمنية في الشرق الأوسط".
وذكر المعهد في بيانه أن "القمة سوف تجمع وزراء ومسؤولين حكوميين كبار من أكثر من 35 دولة عبر الشرق الأوسط وإفريقيا وآسيا وأستراليا وأوروبا وأمريكا الشمالية في الفترة من 22 إلى 24 نوفمبر، بينهم أكثر من 20 وزيراً ونائب وزير ومستشارون للأمن القومي، وكبار واضعي السياسات، وقادة جيوش واستخبارات، يشاركون جميعاً في الجلسات العامة المذاعة والجلسات الخاصة السرية على مدى ثلاثة أيام".
وكشف المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية في بيانه عن أبرز القضايا السياسية ومحاور النقاش في قمة الأمن الإقليمي الـ 15، مضيفا أنها سوف تتناول ""الجغرافيات الاقتصادية الجديدة في الشرق الأوسط"، و"السياسة الأمريكية وعلاقات التحالف في المنطقة"، و"المنافسة والتعاون الإقليميان"، و"الدبلوماسية الدفاعية والاستقرار الإقليمي"، و"أمن الملاحة البحرية في الشرق الأوسط"، و"إدارة الصراع وتثبيت الاستقرار في المنطقة"، و"الأمن السيبراني والتحديات العالمية والإقليمية"، و"القانون الدولي والأمن في الشرق الأوسط"، و"حروب المنطقة الرمادية والتهديدات غير المماثلة في الشرق الأوسط"، و"الصراع وتثبيت الاستقرار في الشرق الأوسط"، و"الشرق الأوسط في السياق العالمي"".
من جانبه، قال المدير التنفيذي للمعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية في الشرق الأوسط الفريق الركن "متقاعد" السير توم بيكيت، عشية انطلاق القمة الجمعة، "إنه عام آخر من التحديات الكبيرة أمام الشرق الأوسط، على مستوى السياسة الخارجية والدفاع والتحديات الأمنية، وللمساعدة في تحديد كيفية تخطّي الصراعات والمواجهات الإقليمية، يسرنا أن ننظم نسخة أخرى من حوار المنامة الذي تستضيفه مملكة البحرين، يوفر الحوار بيئة فريدة يجتمع فيها الوزراء وكبار مسؤولي الحكومات من الشرق الأوسط ومناطق أخرى، إلى جانب قادة الأعمال والإعلاميين والأكاديميين، لمناقشة أمن المنطقة".
ووفقا لمسودة جدول الأعمال، "من المرتقب أن تنطلق حلقة نقاشية ضمن المائدة المستديرة الخاصة بالقادة الشباب، حيث يتم عرض أوراق عمل القادة الشباب في حوار المنامة".
وسوف تناقش الجلسة الافتتاحية المتلفزة مساء الجمعة، الجغرافيات الاقتصادية الجديدة في الشرق الأوسط".
ومن المقرر أن تفتتح القمة الأمنية الـ 15، السبت، بانعقاد 5 جلسات، بينما تتضمن فعاليات يوم الأحد 4 جلسات خاصة متزامنة، فيما تحمل الجلسة العامة الختامية عنوان "الشرق الأوسط في السياق العالمي".
* مسؤولون حكوميون كبار من 35 دولة يحضرون المؤتمر
* 20 وزيراً ونائب وزير ومستشارون للأمن القومي وقادة جيوش واستخبارات يشاركون في الجلسات
* وفود خليجية وأمريكية وألمانية ومصرية وتركية تشارك في القمة الأمنية
* حلقة نقاشية ضمن المائدة المستديرة الخاصة بالقادة الشباب
* عرض أوراق عمل القادة الشباب في المؤتمر اليوم
وليد صبري
كشفت مصادر دبلوماسية لـ "الوطن" عن "مشاركة وفود رفيعة المستوى من دول خليجية وعربية وغربية، في مؤتمر "حوار المنامة"، قمة "الأمن الإقليمي الـ 15""، والتي تنطلق على مدار 3 أيام، من الجمعة إلى الأحد، فيما من المقرر أن يناقش المؤتمر التحديات الأمنية في منطقة الشرق الأوسط، لاسيما ما يتعلق بالأمن بوجه عام، وأمن الملاحة البحرية في المنطقة، بوجه خاص، وعلاقات التحالف في الشرق الأوسط، في ضوء السياسة الأمريكية، إضافة إلى الجغرافيات الاقتصادية الجديدة في الشرق الأوسط، والأمن السيبراني، وحروب المنطقة الرمادية".
وأوضحت المصادر الدبلوماسية أن "وفداً أمريكياً رفيع المستوى سوف يشارك في قمة الأمن الإقليمي الـ 15، ويشمل، عضو مجلس الشيوخ الأمريكي، والعضو البارز في اللجنة الفرعية للشرق الأدنى وجنوب آسيا وآسيا الوسطى ومكافحة الإرهاب، السيناتور، كريستوفر ميرفي، وقائد القيادة المركزية الأمريكية الجنرال كينيث ماكنزي، ونائب مساعد الرئيس الأمريكي، نائب مستشار الأمن القومي بالبيت الأبيض لشؤون الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بمجلس الأمن القومي، د. فيكتوريا كوتس، ومساعدة وزير الخارجية الأمريكي لشؤون الصراعات ودعم الاستقرار، د. دنيس ناتالي، ونائب مساعد وزير الخارجية الأمريكي لشؤون الخليج تيموثي ليندركينغ، وكبير مستشاري السياسة، ومدير تخطيط السياسة الخارجية بوزارة الخارجية الأمريكية، د. بيتر بيركويتز".
وذكرت المصادر الدبلوماسية أن "وفدا خليجيا من السعودية والإمارات سوف يشارك في المؤتمر".
وكشفت عن أنه "من المرتقب أن يشارك وزير الدولة السعودي للشؤون الخارجية عادل الجبير في مؤتمر حوار المنامة".
وأوضحت أنه "من المحتمل أن يشارك وزير الدولة للشؤون الخارجية في دولة الإمارات العربية المتحدة أنور قرقاش في جلسات المؤتمر".
وقالت إن "وفداً مصرياً يضم مسؤولين من وزارات الخارجية والدفاع والاستثمار من المقرر أن يشارك في المؤتمر، وسط أنباء عن احتمال مشاركة وزير الخارجية المصري سامح شكري في المؤتمر".
وأوضحت المصادر الدبلوماسية أن "نائب وزير الخارجية التركي سادات أونال سوف يحضر قمة الأمن الإقليمي الـ 15".
من جانبه، أكد سفير ألمانيا في البحرين كاي بوكمان "مشاركة وفد ألماني رفيع المستوى في قمة "حوار المنامة""، مشددا على أن "ذلك يعكس تقديرنا الكبير للبحرين".
وأضاف السفير بوكمان في تصريحات خاصة لـ "الوطن" أن "الوفد الألماني سوف يضم، وزير الدولة لدى وزارة الخارجية، نيلس آنن، ووكيل الوزارة في وزارة الدفاع الألمانية توماس زيلبرهورن".
وقال المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية IISS في بيان له عشية انطلاق المؤتمر إن "وزراء من دول العالم سوف يلتقون في قمة حوار المنامة الخامسة عشرة للأمن الإقليمي، التي تستضيفها مملكة البحرين سنوياً بتنظيم من المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية IISS، لمناقشة التحديات الأمنية في الشرق الأوسط".
وذكر المعهد في بيانه أن "القمة سوف تجمع وزراء ومسؤولين حكوميين كبار من أكثر من 35 دولة عبر الشرق الأوسط وإفريقيا وآسيا وأستراليا وأوروبا وأمريكا الشمالية في الفترة من 22 إلى 24 نوفمبر، بينهم أكثر من 20 وزيراً ونائب وزير ومستشارون للأمن القومي، وكبار واضعي السياسات، وقادة جيوش واستخبارات، يشاركون جميعاً في الجلسات العامة المذاعة والجلسات الخاصة السرية على مدى ثلاثة أيام".
وكشف المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية في بيانه عن أبرز القضايا السياسية ومحاور النقاش في قمة الأمن الإقليمي الـ 15، مضيفا أنها سوف تتناول ""الجغرافيات الاقتصادية الجديدة في الشرق الأوسط"، و"السياسة الأمريكية وعلاقات التحالف في المنطقة"، و"المنافسة والتعاون الإقليميان"، و"الدبلوماسية الدفاعية والاستقرار الإقليمي"، و"أمن الملاحة البحرية في الشرق الأوسط"، و"إدارة الصراع وتثبيت الاستقرار في المنطقة"، و"الأمن السيبراني والتحديات العالمية والإقليمية"، و"القانون الدولي والأمن في الشرق الأوسط"، و"حروب المنطقة الرمادية والتهديدات غير المماثلة في الشرق الأوسط"، و"الصراع وتثبيت الاستقرار في الشرق الأوسط"، و"الشرق الأوسط في السياق العالمي"".
من جانبه، قال المدير التنفيذي للمعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية في الشرق الأوسط الفريق الركن "متقاعد" السير توم بيكيت، عشية انطلاق القمة الجمعة، "إنه عام آخر من التحديات الكبيرة أمام الشرق الأوسط، على مستوى السياسة الخارجية والدفاع والتحديات الأمنية، وللمساعدة في تحديد كيفية تخطّي الصراعات والمواجهات الإقليمية، يسرنا أن ننظم نسخة أخرى من حوار المنامة الذي تستضيفه مملكة البحرين، يوفر الحوار بيئة فريدة يجتمع فيها الوزراء وكبار مسؤولي الحكومات من الشرق الأوسط ومناطق أخرى، إلى جانب قادة الأعمال والإعلاميين والأكاديميين، لمناقشة أمن المنطقة".
ووفقا لمسودة جدول الأعمال، "من المرتقب أن تنطلق حلقة نقاشية ضمن المائدة المستديرة الخاصة بالقادة الشباب، حيث يتم عرض أوراق عمل القادة الشباب في حوار المنامة".
وسوف تناقش الجلسة الافتتاحية المتلفزة مساء الجمعة، الجغرافيات الاقتصادية الجديدة في الشرق الأوسط".
ومن المقرر أن تفتتح القمة الأمنية الـ 15، السبت، بانعقاد 5 جلسات، بينما تتضمن فعاليات يوم الأحد 4 جلسات خاصة متزامنة، فيما تحمل الجلسة العامة الختامية عنوان "الشرق الأوسط في السياق العالمي".