مدريد - أحمد سياف
سيكون الانتقام رمزاً لمحاولة ريال مدريد الإسباني هزم منافسه باريس سان جيرمان الفرنسي وذلك ضمن مباريات الجولة الخامسة من المجموعة الأولى لدور المجموعات من دوري أبطال أوروبا.
فعلى ملعب سانتياجو بيرنابيو يستضيف الريال منافسه أملاً في تعويض هزيمته بثلاثة أهداف نظيفة في الجولة الأولى من دور المجموعات وهي المباراة التي خاضها ريال مدريد في ظروف مغايرة للفترة الحالية.
فصحيح أن الميرينغي لم يصل لأفضل مستوياته إلا أن الفريق يحتل مركز الصدارة المشتركة مع برشلونة وتمكن من استعادة توازنه بعد بداية صعبة للموسم سواء على الصعيد المحلي أو الأوروبي.
الانتقام وحده لن يكون دافع ريال مدريد فالفوز يكفل له المحافظة على آماله في بلوغ المركز الأول في حالة ما إذا انهزم باريس سان جيرمان في الجولة الأخيرة أمام غلطة سراي -وهو الأمر غير المتوقع- كما أن هذا الانتصار لفريق العاصمة الإسبانية هو حله الوحيد لعدم خوض مباراته الأخيرة أمام كلوب بروج وهو مهدد بتوديع المسابقة وذلك في حالة ما إذا فاز الفريق البلجيكي على غلطة سراي في إسطنبول.
الريال وباريس تواجها 4 مرات من قبل في ملعب سانتياجو بيرنابيو ففاز نادي العاصمة الإسبانية في 3 مباريات وخسر في لقاء وحيد، ولن يكون التعادل نتيجة سيئة أبدًا بل إنه يعني ضمان الصدارة للفرنسييين الذين يمتلكون العلامة الكاملة بعد 4 مباريات في مقابل 7 نقاط لريال مدريد.
المباراة ستشهد عودة الحارس كيلور نافاس لملعب البيرنابيو والذي عاش بين جنباته في المواسم الخمسة السابقة ليتوج مع النادي الملكي بلقبين لدوري الأبطال ولقب للدوري، لكنه سيحاول إثبات خطأ الفريق الأبيض بالاستغناء عن خدماته وتفضيله للحارس البلجيكي تيبو كورتوا.
في نفس المجموعة يريد غلطة ساراي جر كلوب بروج إلى صراع على بطاقة التأهل للدوري الأوروبي في مباراة لا تقبل القسمة على اثنين للأتراك.
الفريق التركي لم يسجل أي هدف في دوري الأبطال حتى الآن ليجمع نقطة واحدة كانت مهمة رغم ذلك لأنها جاءت من ملعب بروج صاحب النقطتين والذي كان قريباً من تحقيق مفاجأة بهزم ريال مدريد في ملعب سانتياجو بيرنابيو إلا أن هزيمتين متتاليتين أمام باريس سان جيرمان أعاداه للواقع.
سيكون الانتقام رمزاً لمحاولة ريال مدريد الإسباني هزم منافسه باريس سان جيرمان الفرنسي وذلك ضمن مباريات الجولة الخامسة من المجموعة الأولى لدور المجموعات من دوري أبطال أوروبا.
فعلى ملعب سانتياجو بيرنابيو يستضيف الريال منافسه أملاً في تعويض هزيمته بثلاثة أهداف نظيفة في الجولة الأولى من دور المجموعات وهي المباراة التي خاضها ريال مدريد في ظروف مغايرة للفترة الحالية.
فصحيح أن الميرينغي لم يصل لأفضل مستوياته إلا أن الفريق يحتل مركز الصدارة المشتركة مع برشلونة وتمكن من استعادة توازنه بعد بداية صعبة للموسم سواء على الصعيد المحلي أو الأوروبي.
الانتقام وحده لن يكون دافع ريال مدريد فالفوز يكفل له المحافظة على آماله في بلوغ المركز الأول في حالة ما إذا انهزم باريس سان جيرمان في الجولة الأخيرة أمام غلطة سراي -وهو الأمر غير المتوقع- كما أن هذا الانتصار لفريق العاصمة الإسبانية هو حله الوحيد لعدم خوض مباراته الأخيرة أمام كلوب بروج وهو مهدد بتوديع المسابقة وذلك في حالة ما إذا فاز الفريق البلجيكي على غلطة سراي في إسطنبول.
الريال وباريس تواجها 4 مرات من قبل في ملعب سانتياجو بيرنابيو ففاز نادي العاصمة الإسبانية في 3 مباريات وخسر في لقاء وحيد، ولن يكون التعادل نتيجة سيئة أبدًا بل إنه يعني ضمان الصدارة للفرنسييين الذين يمتلكون العلامة الكاملة بعد 4 مباريات في مقابل 7 نقاط لريال مدريد.
المباراة ستشهد عودة الحارس كيلور نافاس لملعب البيرنابيو والذي عاش بين جنباته في المواسم الخمسة السابقة ليتوج مع النادي الملكي بلقبين لدوري الأبطال ولقب للدوري، لكنه سيحاول إثبات خطأ الفريق الأبيض بالاستغناء عن خدماته وتفضيله للحارس البلجيكي تيبو كورتوا.
في نفس المجموعة يريد غلطة ساراي جر كلوب بروج إلى صراع على بطاقة التأهل للدوري الأوروبي في مباراة لا تقبل القسمة على اثنين للأتراك.
الفريق التركي لم يسجل أي هدف في دوري الأبطال حتى الآن ليجمع نقطة واحدة كانت مهمة رغم ذلك لأنها جاءت من ملعب بروج صاحب النقطتين والذي كان قريباً من تحقيق مفاجأة بهزم ريال مدريد في ملعب سانتياجو بيرنابيو إلا أن هزيمتين متتاليتين أمام باريس سان جيرمان أعاداه للواقع.