أكدت لجنة شؤون الشباب بمجلس الشورى، حرصها على فتح آفاق التعاون والتنسيق مع مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي، والإسهام في تحقيق المزيد من الإنجازات والنجاحات التي يحققها المركز على المستويين المحلي والدولي، استمرارا للنهج التي خطّه حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المفدى لنشر السلام والتسامح والحوار بين الأديان.
وأوضحت رئيس اللجنة سبيكة الفضالة، أن اللجنة تبحث مع المركز التعاون لتعزيز برنامج الملك حمد للإيمان بالقادة الشباب لنشر قيم التسامح، والذي احتفى المركز بتخريج الدفعة الأولى في البرنامج خلال الأيام الماضية، وتضم نحو 20 طالبا.
وأوضحت أنَّ البرنامج يحمل أهدافا نبيلة، ورسالة إنسانية رفيعة، وذلك من خلال ترسيخ قيم ومبادئ التسامح والتعايش، والحوار بين الشباب.
وأشارت الفضالة إلى أنَّ اللجنة، وإلى جانب عملها الأساسي في مجال بحث ودراسة التشريعات الوطنية المتعلقة بالشباب، فإنها حريصة على دعم الخطط الوطنية الداعمة للشباب، والإستراتيجيات التي تؤسس الشباب والناشئة على قاعدة رصينة، تجعلهم يؤمنون بالتسامح، والتعايش والسلام، والألفة والمحبة مع مختلف الشعوب والثقافات، والتي تعتبر ركائز مشتركة يمكن من خلالها بناء مجتمعات متقدمة ومتآلفة، وتُسهم في إنجاح الخطط التنموية الشاملة في كل دولة.
وأعربت الفضالة عن الفخر والاعتزاز بشباب مملكة البحرين، وما يمتلكونه من وعي وإدراك كبيرين بهذه القيم، وحرصهم على المشاركة والإسهام في مختلف البرامج والأنشطة التي ترفع اسم مملكة البحرين عاليا في جميع المحافل.
وأوضحت رئيس اللجنة سبيكة الفضالة، أن اللجنة تبحث مع المركز التعاون لتعزيز برنامج الملك حمد للإيمان بالقادة الشباب لنشر قيم التسامح، والذي احتفى المركز بتخريج الدفعة الأولى في البرنامج خلال الأيام الماضية، وتضم نحو 20 طالبا.
وأوضحت أنَّ البرنامج يحمل أهدافا نبيلة، ورسالة إنسانية رفيعة، وذلك من خلال ترسيخ قيم ومبادئ التسامح والتعايش، والحوار بين الشباب.
وأشارت الفضالة إلى أنَّ اللجنة، وإلى جانب عملها الأساسي في مجال بحث ودراسة التشريعات الوطنية المتعلقة بالشباب، فإنها حريصة على دعم الخطط الوطنية الداعمة للشباب، والإستراتيجيات التي تؤسس الشباب والناشئة على قاعدة رصينة، تجعلهم يؤمنون بالتسامح، والتعايش والسلام، والألفة والمحبة مع مختلف الشعوب والثقافات، والتي تعتبر ركائز مشتركة يمكن من خلالها بناء مجتمعات متقدمة ومتآلفة، وتُسهم في إنجاح الخطط التنموية الشاملة في كل دولة.
وأعربت الفضالة عن الفخر والاعتزاز بشباب مملكة البحرين، وما يمتلكونه من وعي وإدراك كبيرين بهذه القيم، وحرصهم على المشاركة والإسهام في مختلف البرامج والأنشطة التي ترفع اسم مملكة البحرين عاليا في جميع المحافل.