أطلقت مجموعة جي إف إتش المالية، منصة "بريتس" التعليمية التي تشمل المراحل التعليمية الثلاث، والتي صممت للاستفادة من الفرص القيمة المتوافرة في قطاع التعليم الخاص العالمي الذي تقدر قيمته بترليون دولار.
واستعداداً لتدشين المنصة، تتأهب كل من جي إف إتش و"بريتس" التعليمية لاستضافة ملتقى رفيع المستوى في مجال التعليم، بحضور كبار الخبراء والمستثمرين في قطاع التعليم على المستويين الإقليمي والعالمي، في 2 ديسمبر على هامش المؤتمر العالمي السادس والعشرين للصيرفة والتمويل الإسلامي الذي سيقام في البحرين، التي تعد مركزاً رائداً للصيرفة والتمويل الإسلامي ومركزاً متنامياً للاستثمار في مجال التعليم.
ومع إطلاق منصة "بريتس" ، يكون لدى جي إف إتش مجموعة من المدارس التي تشمل المراحل التعليمية الثلاث في منطقة الشرق الأوسط.
كما قامت جي إف إتش بتجهيز مجموعة من المعاملات المتميزة الأخرى في هذا المجال، وتخطط لتنفيذ عدد من الاستحواذات خلال الأشهر المقبلة مع أصول بقيمة مبدئية مقدارها 200 مليون دولار.
وتماشياً مع الاستراتيجية التي ستتبناها "بريتس"، سيسلط الملتقى الضوء على عدد من الأفكار والفرص الهامة، ومن بينها، التعليم للكثيرين وليس للبعض وكيف يمكن للقطاع الخاص أن يوفر تعليما عالي الجودة، ويكون شاملا ومتاحا للجميع؟ كيف يضمن أن كل طالب ستتاح له الفرصة للنجاح.
وسيشارك بالملتقى كبار الممثلين من مجلس البحرين للتنمية الاقتصادية، وزارة التربية والتعليم، وزارة التربية والتعليم بسلطنة عمان، هيئة جودة التعليم في البحرين وغيرها من الجهات الأخرى.
وقال الرئيس التنفيذي لمجموعة جي إف إتش المالية هشام الريس: "يسرني الإعلان عن إطلاق منصة "بريتس" التعليمية، بما يتماشى مع استراتيجيتنا لتوفير مزيد من القيمة لمستثمرينا ومساهمينا، إضافة إلى إحداث تأثير إيجابي على جودة التعليم في منطقة الشرق الأوسط وعلى المستوى العالمي".
وأوضح، أنه من المؤكد أن قوة وأهمية الخبراء والشركاء الذين سينضمون إلينا في الملتقى تجسد أهمية الاستثمار في مجال التعليم، ومكانة "جي إف إتش" كواحدة من أنشط اللاعبين في الاستثمار في حقوق الملكية الخاصة في قطاع التعليم، مع سجل حافل من الشراكات المتميزة وتحقيق القيمة للمدارس والمستثمرين على حد سواء.
وتابع: "شهدت الأسواق النامية والناشئة قفزة كبيرة في التعليم الخاص خلال العقد الماضي، لاسيما مع ارتفاع معدلات النمو السكاني والمكاسب الاقتصادية بشكل عام. سوف يتيح لنا إنشاء منصة "بريتس" مع فريق من كبار الخبراء في قطاع التعليم، الاستفادة من هذه العوامل، كما ستمكن مستثمرينا من الاستفادة أيضاً من نمو هذا القطاع عن طريق الاستثمارات المهيكلة التي تستفيد من الفرص الجذابة المتوافرة لدينا والتي سنواصل السعي لجلبها في المستقبل".
وستركز "بريتس" على الاستثمار في المدارس التي يمكن تحسين أدائها من خلال زيادة السعة الاستيعابية لطلابها، وتعزيز النتائج الأكاديمية للطلبة، وهيكلة الرسوم الدراسية لتكون في متناول السوق المتوسطة التي تشهد توسعاً سريعاً.
واستعداداً لتدشين المنصة، تتأهب كل من جي إف إتش و"بريتس" التعليمية لاستضافة ملتقى رفيع المستوى في مجال التعليم، بحضور كبار الخبراء والمستثمرين في قطاع التعليم على المستويين الإقليمي والعالمي، في 2 ديسمبر على هامش المؤتمر العالمي السادس والعشرين للصيرفة والتمويل الإسلامي الذي سيقام في البحرين، التي تعد مركزاً رائداً للصيرفة والتمويل الإسلامي ومركزاً متنامياً للاستثمار في مجال التعليم.
ومع إطلاق منصة "بريتس" ، يكون لدى جي إف إتش مجموعة من المدارس التي تشمل المراحل التعليمية الثلاث في منطقة الشرق الأوسط.
كما قامت جي إف إتش بتجهيز مجموعة من المعاملات المتميزة الأخرى في هذا المجال، وتخطط لتنفيذ عدد من الاستحواذات خلال الأشهر المقبلة مع أصول بقيمة مبدئية مقدارها 200 مليون دولار.
وتماشياً مع الاستراتيجية التي ستتبناها "بريتس"، سيسلط الملتقى الضوء على عدد من الأفكار والفرص الهامة، ومن بينها، التعليم للكثيرين وليس للبعض وكيف يمكن للقطاع الخاص أن يوفر تعليما عالي الجودة، ويكون شاملا ومتاحا للجميع؟ كيف يضمن أن كل طالب ستتاح له الفرصة للنجاح.
وسيشارك بالملتقى كبار الممثلين من مجلس البحرين للتنمية الاقتصادية، وزارة التربية والتعليم، وزارة التربية والتعليم بسلطنة عمان، هيئة جودة التعليم في البحرين وغيرها من الجهات الأخرى.
وقال الرئيس التنفيذي لمجموعة جي إف إتش المالية هشام الريس: "يسرني الإعلان عن إطلاق منصة "بريتس" التعليمية، بما يتماشى مع استراتيجيتنا لتوفير مزيد من القيمة لمستثمرينا ومساهمينا، إضافة إلى إحداث تأثير إيجابي على جودة التعليم في منطقة الشرق الأوسط وعلى المستوى العالمي".
وأوضح، أنه من المؤكد أن قوة وأهمية الخبراء والشركاء الذين سينضمون إلينا في الملتقى تجسد أهمية الاستثمار في مجال التعليم، ومكانة "جي إف إتش" كواحدة من أنشط اللاعبين في الاستثمار في حقوق الملكية الخاصة في قطاع التعليم، مع سجل حافل من الشراكات المتميزة وتحقيق القيمة للمدارس والمستثمرين على حد سواء.
وتابع: "شهدت الأسواق النامية والناشئة قفزة كبيرة في التعليم الخاص خلال العقد الماضي، لاسيما مع ارتفاع معدلات النمو السكاني والمكاسب الاقتصادية بشكل عام. سوف يتيح لنا إنشاء منصة "بريتس" مع فريق من كبار الخبراء في قطاع التعليم، الاستفادة من هذه العوامل، كما ستمكن مستثمرينا من الاستفادة أيضاً من نمو هذا القطاع عن طريق الاستثمارات المهيكلة التي تستفيد من الفرص الجذابة المتوافرة لدينا والتي سنواصل السعي لجلبها في المستقبل".
وستركز "بريتس" على الاستثمار في المدارس التي يمكن تحسين أدائها من خلال زيادة السعة الاستيعابية لطلابها، وتعزيز النتائج الأكاديمية للطلبة، وهيكلة الرسوم الدراسية لتكون في متناول السوق المتوسطة التي تشهد توسعاً سريعاً.