أقامت الجمعية البحرينية لتنمية الطفولة محاضرة تثقيفية بعنوان "كوني مميزة مهما كانت التحديات"، حاضرت فيها الباحثة والمدربة والمرشدة بمركز بتلكو لرعاية حالات العنف الأسري إيمان الفلة، ضمن برنامج الاحتفال باليوم العالمي للطفولة.
وتناولت الفلة، المهارات و الاستراتيجيات المطلوبة لتمكين الأفراد من مواجهة التحديات والتغلب عليها، كما تناولت التطبيق العملي لمجموعة من الألعاب و التدريبات المصاحبة، لتثبيت الأفكار والمهارات المشار إليها بالمحاضرة، حيث استمتع المشاركون بتطبيق التدريبات في جو من المرح ساهم في تثبيت الاستراتيجيات والمهارات المطلوبة لديهم.
وقال رئيس المركز د.فؤاد شهاب "يتعاظم دور الأسرة والمنزل في تنشئة الفرد فتواجد الأهل الدائم مع الطفل وشموله بحبهم يجعل الوالدين قادرين على تعليم طفلهما في أي وقت تكون لدى الطفل رغبة للتعلم".
وأضاف: "أن إظهار سعادتهما وحبهما لأطفالهم يجعل المردود كبيراً في مواجهة التحديات والتغلب عليها مما ينعكس إيجاباً في المجتمع، فلغة الحب كلغة تخاطب مهمة لجميع البشر".
وأكد شهاب، أن "نظرية التحدي والاستجابة للمؤرخ البريطاني ارنولد بتومبي تنص على أن الأمم تصبح أقوي بمواجهة التحديات وهذا يشملنا كأفراد فعندما نتغلب على مشاكلنا ونتعلم كيفية مواجهتها والتغلب عليها والتعلم منها فنحن نزداد قوة و نصبح أكثر تأثيراً في محيطنا وفي مجتمعاتنا".
وأشار فؤاد شهاب رئيس مركز الأمير سلطان بن عبدالعزيز آل سعود لتنمية السمع والنطق خلال المحاضرة، إلى أن المركز دأب على تقديم المحاضرات المتنوعة بهدف تبادل الخبرات والتواصل مع المؤسسات الأخرى العاملة بنفس المجال ولرغبة الجمعية في تطوير العاملين بها في جميع المهارات اللازمة لأداء عملهم بحرفية عالية وإكسابهم المهارات المطلوبة لذلك.
وتناولت الفلة، المهارات و الاستراتيجيات المطلوبة لتمكين الأفراد من مواجهة التحديات والتغلب عليها، كما تناولت التطبيق العملي لمجموعة من الألعاب و التدريبات المصاحبة، لتثبيت الأفكار والمهارات المشار إليها بالمحاضرة، حيث استمتع المشاركون بتطبيق التدريبات في جو من المرح ساهم في تثبيت الاستراتيجيات والمهارات المطلوبة لديهم.
وقال رئيس المركز د.فؤاد شهاب "يتعاظم دور الأسرة والمنزل في تنشئة الفرد فتواجد الأهل الدائم مع الطفل وشموله بحبهم يجعل الوالدين قادرين على تعليم طفلهما في أي وقت تكون لدى الطفل رغبة للتعلم".
وأضاف: "أن إظهار سعادتهما وحبهما لأطفالهم يجعل المردود كبيراً في مواجهة التحديات والتغلب عليها مما ينعكس إيجاباً في المجتمع، فلغة الحب كلغة تخاطب مهمة لجميع البشر".
وأكد شهاب، أن "نظرية التحدي والاستجابة للمؤرخ البريطاني ارنولد بتومبي تنص على أن الأمم تصبح أقوي بمواجهة التحديات وهذا يشملنا كأفراد فعندما نتغلب على مشاكلنا ونتعلم كيفية مواجهتها والتغلب عليها والتعلم منها فنحن نزداد قوة و نصبح أكثر تأثيراً في محيطنا وفي مجتمعاتنا".
وأشار فؤاد شهاب رئيس مركز الأمير سلطان بن عبدالعزيز آل سعود لتنمية السمع والنطق خلال المحاضرة، إلى أن المركز دأب على تقديم المحاضرات المتنوعة بهدف تبادل الخبرات والتواصل مع المؤسسات الأخرى العاملة بنفس المجال ولرغبة الجمعية في تطوير العاملين بها في جميع المهارات اللازمة لأداء عملهم بحرفية عالية وإكسابهم المهارات المطلوبة لذلك.