أوصت دراسة علمية بتوسيع نطاق مشاركة الشباب في خطط النهوض بالمرأة في قطاع التعليم، والتوجه لهم بخطابات أكثر تأثيراً وتنوعاً سواء في الجامعات أم الأندية أم الفعاليات الثقافية.
ووسمت الدراسة - التي أصدرتها عضو هيئة التدريس في قسم العلوم الاجتماعية في كلية الآداب بجامعة البحرين بثينة خليفة قاسم - بعنوان "المرأة البحرينية من الكتاتيب إلى علوم الفضاء".
وسعت الباحثة قاسم إلى معرفة متطلبات سوق العمل الجديدة، كمقدمة لوضع إستراتيجيات لدراسة الفرص المتاحة أمام المرأة البحرينية في المهن التي تتبنى تطبيقات العلوم الذكية.
وتتناول الدراسة - التي تزامن إصدارها مع يوم المرأة البحرينية والذكرى المئوية لانطلاق التعليم النظامي في البحرين - واقع المرأة البحرينية على صعيد التعليم بدءاً من مرحلة الكتاتيب وصولاً إلى دخولها عالم الفضاء وما حققته فيه من منجزات.
واستخدمت الباحثة قاسم الإطار النظري للتحليل البنائي الوظيفي، وقامت بتحليل القدرات للوقوف على دور شرائح المجتمع في عملية التنمية المستدامة.
ودعت الباحثة إلى وضع إستراتيجة لدراسة الفرص المتاحة أمام المرأة البحرينية في المهن التي تتبنى تطبيقات العلوم الذكية، وتعزيز وتطوير مهارات الإبداع والإنتاج والمبادرة والقدرة على المنافسة في الوظائف ذات القيمة المضافة.
واحتوت الدراسة على مقدمة و5 فصول.
واستعرض الفصل الأول لمحة ثقافية عن العمق الثقافي والمعرفي في البحرين، ابتداء بمرحلة ما قبل التعليم النظامي فيما عرف بالكتاتيب أو المطوع خلال القرن الثامن العشر وبدايات القرن التاسع عشر، مروراً بحقبة الإرسالية التبشيرية خلال الفترة الممتدة من 1899-1929.
كما استعرض دور اللجان الأهلية والهيئة الخيرية للتعليم الحديث خلال الفترة الممتدة من 1919-1927، وتعليم البنات النظامي منذ العام 1928 حتى استقلال البلاد في العام 1971.
واستعرض الفصل الثاني - الذي حمل عنوان مرحلة ما بعد انضمام البحرين إلى الأمم المتحدة 1971-1999 - أبرز الاتفاقيات والإعلانات والمؤتمرات الدولية والعالمية ذات الصلة بالمرأة.
وتحدث الفصل الثالث عن المرأة البحرينية في حقل التعليم خلال عقدين زاهرين لجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، من خلال استعراضه في المبحث الأول المرأة البحرينية في حقل التعليم في العقد الأول من عهد الملك حمد بن عيسى آل خليفة 1999-2008، أما المبحث الثاني فتناول المرأة البحرينية في العقد الثاني من عهد الملك حمد بن عيسى آل خليفة 2009-2019.
وتناول الفصل الرابع دور المجلس الأعلى للمرأة في تعليم المرأة البحرينية وتدريبها من خلال مبحثين رئيسيين، الأول بعنوان قطاع التعليم حيث تم الوقوف فيه على الخطة الوطنية لتنفيذ إستراتيجية النهوض بالمرأة البحرينية لعام 2007م بكافة مراحلها ومستوياتها العمرية والمهنية، والخطة الوطنية لنهوض المرأة البحرينية 2013-2022.
أما المبحث الثاني، فاستعرض شعار المرأة البحرينية لعام 2019م "المرأة في التعليم العالي وعلوم المستقبل"، والدور الكبير الذي اضطلعت به المرأة البحرينية في هذا المجال.
وقدم الفصل الخامس الذي حمل عنوان دور النخب في تأسيس مجتمع حديث وقوة عاملة، توضيحات حول قيمة النخب الفكرية في مواكبة متطلبات العصر عبر خلق فرص عمل وميادين جديدة، يمكنها أن تكون قوى فاعلة ومنتجة في المجتمع، كعالم الفضاء وهو أحد علوم المستقبل.
ووسمت الدراسة - التي أصدرتها عضو هيئة التدريس في قسم العلوم الاجتماعية في كلية الآداب بجامعة البحرين بثينة خليفة قاسم - بعنوان "المرأة البحرينية من الكتاتيب إلى علوم الفضاء".
وسعت الباحثة قاسم إلى معرفة متطلبات سوق العمل الجديدة، كمقدمة لوضع إستراتيجيات لدراسة الفرص المتاحة أمام المرأة البحرينية في المهن التي تتبنى تطبيقات العلوم الذكية.
وتتناول الدراسة - التي تزامن إصدارها مع يوم المرأة البحرينية والذكرى المئوية لانطلاق التعليم النظامي في البحرين - واقع المرأة البحرينية على صعيد التعليم بدءاً من مرحلة الكتاتيب وصولاً إلى دخولها عالم الفضاء وما حققته فيه من منجزات.
واستخدمت الباحثة قاسم الإطار النظري للتحليل البنائي الوظيفي، وقامت بتحليل القدرات للوقوف على دور شرائح المجتمع في عملية التنمية المستدامة.
ودعت الباحثة إلى وضع إستراتيجة لدراسة الفرص المتاحة أمام المرأة البحرينية في المهن التي تتبنى تطبيقات العلوم الذكية، وتعزيز وتطوير مهارات الإبداع والإنتاج والمبادرة والقدرة على المنافسة في الوظائف ذات القيمة المضافة.
واحتوت الدراسة على مقدمة و5 فصول.
واستعرض الفصل الأول لمحة ثقافية عن العمق الثقافي والمعرفي في البحرين، ابتداء بمرحلة ما قبل التعليم النظامي فيما عرف بالكتاتيب أو المطوع خلال القرن الثامن العشر وبدايات القرن التاسع عشر، مروراً بحقبة الإرسالية التبشيرية خلال الفترة الممتدة من 1899-1929.
كما استعرض دور اللجان الأهلية والهيئة الخيرية للتعليم الحديث خلال الفترة الممتدة من 1919-1927، وتعليم البنات النظامي منذ العام 1928 حتى استقلال البلاد في العام 1971.
واستعرض الفصل الثاني - الذي حمل عنوان مرحلة ما بعد انضمام البحرين إلى الأمم المتحدة 1971-1999 - أبرز الاتفاقيات والإعلانات والمؤتمرات الدولية والعالمية ذات الصلة بالمرأة.
وتحدث الفصل الثالث عن المرأة البحرينية في حقل التعليم خلال عقدين زاهرين لجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، من خلال استعراضه في المبحث الأول المرأة البحرينية في حقل التعليم في العقد الأول من عهد الملك حمد بن عيسى آل خليفة 1999-2008، أما المبحث الثاني فتناول المرأة البحرينية في العقد الثاني من عهد الملك حمد بن عيسى آل خليفة 2009-2019.
وتناول الفصل الرابع دور المجلس الأعلى للمرأة في تعليم المرأة البحرينية وتدريبها من خلال مبحثين رئيسيين، الأول بعنوان قطاع التعليم حيث تم الوقوف فيه على الخطة الوطنية لتنفيذ إستراتيجية النهوض بالمرأة البحرينية لعام 2007م بكافة مراحلها ومستوياتها العمرية والمهنية، والخطة الوطنية لنهوض المرأة البحرينية 2013-2022.
أما المبحث الثاني، فاستعرض شعار المرأة البحرينية لعام 2019م "المرأة في التعليم العالي وعلوم المستقبل"، والدور الكبير الذي اضطلعت به المرأة البحرينية في هذا المجال.
وقدم الفصل الخامس الذي حمل عنوان دور النخب في تأسيس مجتمع حديث وقوة عاملة، توضيحات حول قيمة النخب الفكرية في مواكبة متطلبات العصر عبر خلق فرص عمل وميادين جديدة، يمكنها أن تكون قوى فاعلة ومنتجة في المجتمع، كعالم الفضاء وهو أحد علوم المستقبل.