نظم المختبر التدريبي الإبداعي ورشة عمل بعنوان "اقرأ وكن جزءًا من المبادرة المعرفية الأضخم تحدي القراءة العربي" قدمتها زينب سعيد، الفائزة بجائزة المشرف المتميز في تحدي القراءة العربي على مستوى البحرين عام 2019، بحضور أعضاء المختبر ونخبة من المدربين والمعلمين والطلبة برفقة أولياء أمورهم.
وعن الهدف من إقامة الورشة، أشارت زينب إلى أن الهدف الرئيس هو ضمان سلامة سير مرحلة انتقاء الكتب بذكاء والتعرف إلى أنواع الكتب المؤثرة بالإيجاب على تقييم أعضاء لجنة التحكيم، والتدريب على التلخيص السليم في جوازات التحدي، إضافة إلى محاكاة لجلسة التحكيم "تبعا لمصفوفة العلامات" بالتدريب على مهارات الحد الأدنى من المعيار في مصفوفة العلامات وأساليب صياغة الإجابات النموذجية.
وقالت زينب: "من الأهمية بمكان أن يتعرف المتدربون على الوسائل الناجعة التي تعين على اكتساب مهارات النقد الفني والأدبي".
وأوضحت زينب أنه سادت في الآونة الأخيرة نظرية إن أمة اقرأ لم تعد تقرأ، وانتهج البعض آلية المفاضلة بين تتبع سير قراءات أبناء العرب وسواهم، ولكن بفضل هذه المبادرة الكريمة التي تفضل بها سمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم وهي المبادرة المعرفية الأضخم (تحدي القراءة العربي).
وأكدت أن أهداف تحدي القراءة تتمحور حول تنمية الوعي العام بواقع القراءة العربي، وضرورة الارتقاء به لأخذ موقع متقدم عالميا، هذا بالإضافة إلى تعزيز الحسّ الوطني والشعور بالانتماء لمستقبل مشترك، ونشر قيم التسامح والاعتدال وقبول الآخر.
وقالت "نعول في صنع حضارتنا على النشء العربي اليوم، فها نحن نطمح من خلال مشروع تحدي القراءة العربي لتحقيق الأهداف الاستراتيجية المرجوة التي رسمتها المبادرة، والتي كان من أبرزها تكوين جيل من المتميزين والمبدعين القادرين على الابتكار في جميع المجالات، وتقديم أُنموذج متكامل قائم على أسس علمية لتشجيع مشروعات ذات طابَع مماثل في الوطن العربي، والذي يترتب عليه تنشيط حركة التأليف والترجمة والطباعة والنشر بما يثري مكتبة النشء العربي وإثراء البيئة الثقافية في المدارس والجامعات بما يدعم تطوير الحوار البناء.
ـ انتهى الخبر ـ
وعن الهدف من إقامة الورشة، أشارت زينب إلى أن الهدف الرئيس هو ضمان سلامة سير مرحلة انتقاء الكتب بذكاء والتعرف إلى أنواع الكتب المؤثرة بالإيجاب على تقييم أعضاء لجنة التحكيم، والتدريب على التلخيص السليم في جوازات التحدي، إضافة إلى محاكاة لجلسة التحكيم "تبعا لمصفوفة العلامات" بالتدريب على مهارات الحد الأدنى من المعيار في مصفوفة العلامات وأساليب صياغة الإجابات النموذجية.
وقالت زينب: "من الأهمية بمكان أن يتعرف المتدربون على الوسائل الناجعة التي تعين على اكتساب مهارات النقد الفني والأدبي".
وأوضحت زينب أنه سادت في الآونة الأخيرة نظرية إن أمة اقرأ لم تعد تقرأ، وانتهج البعض آلية المفاضلة بين تتبع سير قراءات أبناء العرب وسواهم، ولكن بفضل هذه المبادرة الكريمة التي تفضل بها سمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم وهي المبادرة المعرفية الأضخم (تحدي القراءة العربي).
وأكدت أن أهداف تحدي القراءة تتمحور حول تنمية الوعي العام بواقع القراءة العربي، وضرورة الارتقاء به لأخذ موقع متقدم عالميا، هذا بالإضافة إلى تعزيز الحسّ الوطني والشعور بالانتماء لمستقبل مشترك، ونشر قيم التسامح والاعتدال وقبول الآخر.
وقالت "نعول في صنع حضارتنا على النشء العربي اليوم، فها نحن نطمح من خلال مشروع تحدي القراءة العربي لتحقيق الأهداف الاستراتيجية المرجوة التي رسمتها المبادرة، والتي كان من أبرزها تكوين جيل من المتميزين والمبدعين القادرين على الابتكار في جميع المجالات، وتقديم أُنموذج متكامل قائم على أسس علمية لتشجيع مشروعات ذات طابَع مماثل في الوطن العربي، والذي يترتب عليه تنشيط حركة التأليف والترجمة والطباعة والنشر بما يثري مكتبة النشء العربي وإثراء البيئة الثقافية في المدارس والجامعات بما يدعم تطوير الحوار البناء.
ـ انتهى الخبر ـ