روما – أحمد صبري
اقتنص إنتر ميلان صدارة الدوري الإيطالي من حامل اللقب يوفنتوس باستغلاله تعثر الأخير على أرضه أمام ساسولو وسقوطه في فخ التعادل، وتحقيق فوز بعدها على سبال ليصبغ المقدمة باللونين الأزرق والأسود.
يوفنتوس المتصدر وحامل اللقب في السنوات الثمانية الأخيرة واصل تقديم أدائه السيئ للغاية والمستمر منذ تولي ماوريسيو ساري مهمة تدريب الفريق وسقط في فخ التعادل على أرضه ووسط جمهوره أمام ضيفه ساسولو بهدفين لكل فريق، لتصبح النقطة الأولى التي يحصل عليها النيروفيردي عبر تاريخه من ملعب يوفنتوس.
الإنتر استغل تعثر يوفنتوس المتصدر عن جدارة بتحقيق فوز صعب على ضيفه سبال بهدفين مقابل هدف واحد ولكنه كان كافياً لمنح أبناء المدرب أنطونيو كونتي الصدارة بفارق نقطة واحدة.
انطلاقة كونتي مع الإنتر بتحقيق الفوز في 12 مباراة في الكالتشيو من أصل 14 مباراة هي الأفضل في تاريخ الإنتر مع كل مدربيه السابقين، وهو ما يزيد من طموح وأحلام جمهور الفريق هذا الموسم بشدة.
على الجانب الآخر واصل قطبا العاصمة روما نتائجهما الجيدة بتحقيق لاتسيو الفوز على أودينيزي بثلاثية في مباراة من طرف واحد بينما نجح روما في تحقيق الفوز على مضيفه فيرونا بنتيجة (3-1)، ليستمر الفريقان في مواصلة طريقهما نحو محاولة اقتناص بطاقة الترشح لدوري الأبطال.
أما نابولي فواصل السقوط وخسر على أرضه ووسط جمهوره أمام بولونيا بهدفين مقابل هدف واحد لتصبح المباراة الثامنة على التوالي في كل البطولات دون فوز لفريق الجنوب الإيطالي ويصبح مصير المدرب أنشيلوتي مهدداً وبقوة.
في حين منح الظهير الأيسر هيرنانديز فريقه الميلان فوزاً صعباً وقاتلاً على حساب مضيفه بارما في الدقيقة الأخيرة من المباراة ليعيد الأمل من جديد للمدرب بيولي في إمكانية ترتيب أوراق الفريق بعد فترة هي الأصعب في السنوات الأخيرة من تاريخ النادي.
اقتنص إنتر ميلان صدارة الدوري الإيطالي من حامل اللقب يوفنتوس باستغلاله تعثر الأخير على أرضه أمام ساسولو وسقوطه في فخ التعادل، وتحقيق فوز بعدها على سبال ليصبغ المقدمة باللونين الأزرق والأسود.
يوفنتوس المتصدر وحامل اللقب في السنوات الثمانية الأخيرة واصل تقديم أدائه السيئ للغاية والمستمر منذ تولي ماوريسيو ساري مهمة تدريب الفريق وسقط في فخ التعادل على أرضه ووسط جمهوره أمام ضيفه ساسولو بهدفين لكل فريق، لتصبح النقطة الأولى التي يحصل عليها النيروفيردي عبر تاريخه من ملعب يوفنتوس.
الإنتر استغل تعثر يوفنتوس المتصدر عن جدارة بتحقيق فوز صعب على ضيفه سبال بهدفين مقابل هدف واحد ولكنه كان كافياً لمنح أبناء المدرب أنطونيو كونتي الصدارة بفارق نقطة واحدة.
انطلاقة كونتي مع الإنتر بتحقيق الفوز في 12 مباراة في الكالتشيو من أصل 14 مباراة هي الأفضل في تاريخ الإنتر مع كل مدربيه السابقين، وهو ما يزيد من طموح وأحلام جمهور الفريق هذا الموسم بشدة.
على الجانب الآخر واصل قطبا العاصمة روما نتائجهما الجيدة بتحقيق لاتسيو الفوز على أودينيزي بثلاثية في مباراة من طرف واحد بينما نجح روما في تحقيق الفوز على مضيفه فيرونا بنتيجة (3-1)، ليستمر الفريقان في مواصلة طريقهما نحو محاولة اقتناص بطاقة الترشح لدوري الأبطال.
أما نابولي فواصل السقوط وخسر على أرضه ووسط جمهوره أمام بولونيا بهدفين مقابل هدف واحد لتصبح المباراة الثامنة على التوالي في كل البطولات دون فوز لفريق الجنوب الإيطالي ويصبح مصير المدرب أنشيلوتي مهدداً وبقوة.
في حين منح الظهير الأيسر هيرنانديز فريقه الميلان فوزاً صعباً وقاتلاً على حساب مضيفه بارما في الدقيقة الأخيرة من المباراة ليعيد الأمل من جديد للمدرب بيولي في إمكانية ترتيب أوراق الفريق بعد فترة هي الأصعب في السنوات الأخيرة من تاريخ النادي.